صَبّارة : أحياناً

‏- أتعرف ما يُميّزك؟ ‏- الرقّة. لم أقل أنك نبيل؛ سئمت من النبلاء.

الشخص المخطئ إذا اعترف بخطأه قد تتغير نظرتي له ١٨٠ درجة للأفضل، جايز حتى أنسى الغلط وأقدّره أكثر من قبل. يكفيني ضميره حتى لو ما صحّحه، يعجبني النضج اللي يخليك تدرك إنك مش دائمًا صح، ومهما كانت مكانتك عندي وعلاقتي بك.. ثقافة الاعتذار حاضره دومًا.

خطأ مضاعف؛ مثل جرح اثناء تقطيع الليمون.

ليه كل حاجه حلوه في بلاد ثانيه!

هنئوني حالياً وصلت للـ ٣.

يغضب المرء غضباً عارماً ثم متوسطاً ثم قليلا ثم يغسل يده.

‏لا زلتُ لا أدري، من أين يأتي كل هؤلاء الناس بالطاقة على الصراع والخصام والقطيعة والزعل والنزاع. كيف يشكلون كل هذا الجهد على صناعة الكراهية.!

مرحبا، أقتبس من الآخرين فقط من أجل التعبير عن نفسي بشكل أفضل.

‏﴿وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَىٰ﴾ مش مجرد عطاء!.. لا عطاء لحد ما ترضى.

شَقَّ لَهُ مِنِ إِسمِهِ كَي يُجِلَّهُ فَذو العَرشِ مَحمودٌ وَهَذا مُحَمَّدُ نَبِيٌّ أَتانا بَعدَ يَأسٍ وَفَترَةٍ مِنَ الرُسلِ وَالأَوثانِ في الأَرضِ تُعبَدُ فَأَمسى سِراجاً مُستَنيراً وَهادِياً يَلوحُ كَما لاحَ الصَقيلُ المُهَنَّدُ وَأَنذَرَنا ناراً وَبَشَّرَ جَنَّةً وَعَلَّمَنا الإِسلامَ فَاللَهَ نَحمَدُ وَأَنتَ إِلَهَ الحَقِّ رَبّي وَخالِقي بِذَلِكَ ما عُمِّرتُ في الناسِ أَشهَدُ تَعالَيتَ رَبَّ الناسِ عَن قَولِ مَن دَعا سِواكَ إِلَهاً أَنتَ أَعلى وَأَمجَدُ لَكَ الخَلقُ وَالنَعماءُ وَالأَمرُ كُلُّهُ فَإِيّاكَ نَستَهدي وَإِيّاكَ نَعبُدُ لِأَنَّ ثَوابَ اللَهِ كُلَّ مُوَحِّدٍ جِنانٌ مِنَ الفِردَوسِ فيها يُخَلَّدُ.