إنّما الحبُّ لله
الذين ينظرون بداخلهم سيجدونه ، بعظمته ، بقوته ، بلطفه ، بنوره ، بقهاريته ، وسطوته ، وجباريته.... الذين يطيلون النظر الى الداخل ، ستتضح لهم كل اصوات الخارج المتداخلة ، وستحل لهم خيوطه المتشابكة فقط ... اطل النظر الى نفسك وتأمل في احوالها وراقبها @OLOABOT
Більше218
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
ڪل شيء يأتي في توقيته الذي يراه الله مناسبًا لنا وتجهله حدود معرفتنا وضيق بصيرتنا،
فڪل شيء بميعاد ، وعندما يأتي الوقت المناسب ستجد كل شيء يحدث بأدنى حد من المجهود،
ما قُدّر له الله الانتهاء سينتهي ، وما قُدّر له البدء سيبدأ ، وما قُدّر له النسيان سيُنسى ، ڪما قال سيّد الوصيين علي ع :
وَكَم أَمرٍ تُساءُ بِهِ صَــباحاً
وَتَأتيكَ المَـــسَرَّةُ بِالـعَشيِّ
والذي نفسيٍ بيدهِ ، لوْ جلسَ الإنسانُ ألفَ عامٍ لإعدادِ الخططِ ، وألفَ ثانيةً لتدبيرِ تفاصيلِ يومهِ ولحظاتهِ وما بينها منْ تشعباتٍ فإنهُ سيقفُ عاجزا أمامَ تدبيرِ اللهِ لهُ...
فڪمْ منْ مرةٍ أهداكَ الحياةَ وسطَ الغرقِ؟
وڪمَ منْ همٍ صعبتْ عليهِ نفسكَ ففرجهُ؟
وڪمَ منْ دعاءِ دعوتهِ فاستجابَ؟
وڪمْ منْ عيوبِ بنا سترها وغطاها؟
فسبحان الذي سعدْ برحمتهِ القاصدونَ ، ولمْ يشقْ بنقمتهِ المستغفرونَ.
قَتلوُك فَظنُّـوُا بِقتِلكَ يُفنىّ ذِكرُك
فـِفنى ذُِكرهُم وأصبِحتَ سيِّد الشُهدّاء
عن الحسن بن علي بن أبي حمزة ، عن أبيهو، عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: سمعته يقول: [إنّ البكاء والجزع مكروه للعبد في كلّ ما جزع ما خلا البكاء والجزع على الحسين بن علي (عليهما السلام) فإنّه فيه مأجور].
بحار الأنوار ج 44 ب 34 ص 291 ح 32.
Оберіть інший тариф
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.