عَتيق.

ومثل ما گال جبار رشيد : الما يبچي بعيونه ، يبچي بگلبه ..

‏﴿لا تَقنَطوا مِن رَحمَةِ اللَّهِ﴾❤️.

سالفة مُتعبة وعلي

‏يُمتحن الإنسان في كل كلمة قد قالها، وكل وعدٍ وعده، يُمتحن في كل مبادئه بلا استثناء ‏يمتحن في الحكمة التي أغدق بها غيره حين مصيبته، يمتحن في صبره وحبه، الحياة كلها امتحان، لتثبتَ له أن قوته لا تكفي لكل شيء، وحبه لا يسع جميع أحبابه ‏وسعة صدره لن تستطيع أن تمر به سالمًا من كل خيبة.

‏﴿ فَستَجَبنَا لَهُ وَنجّينَاه مِنَ الْغَمّ ﴾

أتمسك برحمة رب العالمين الخفية دائمًا ، ف عندي أيمان كُلش چبير انهُ تصير مُعجزة نهاية كُل هالتعب والتخبطات ،دائمًا أدعي يارب روحي ما تتعب من گد تخبطاتها ،كل ما تشوفني تايهة وضايعة بهالحياة دليني ع الوجهة المناسبة لروحي والوسيلة للخلاص من الضياع ،طمني وأزرع بيه بذرة بيها من اليقين والصبر والثبات الي يكفي حتى أكمل ايامي "بهذا الإيمان أني صامدة"

عزيزي يا صاحب الظل الطويل عندما أخبرتني أن الحياة خارج جدران غرفتي واسعة وجميلة ، لم تخبرني أن قسوتها في ذلك الاتساع، وأن من بين كل أولئك البشر لن أجد قلبًا واحدًا يشبه قلبي ، ثم كانت الغرفة المظلمة مكان للعقاب لنا قديماً ، أما الآن فهي أكثر الأماكن أماناً لنفوسنا .

عزيزي يا صاحب الظل الطويل عندما أخبرتني أن الحياة خارج جدران غرفتي واسعة وجميلة ،لم تخبرني أن قسوتها في ذلك الاتساع ،وأن من بين كل أولئك البشر لن أجد قلبًا واحدًا يشبه قلبي ثم كانت الغرفة المظلمة مكان للعقاب لنا قديما، أما الآن فهي أكثر الأماكن أماناً لنفوسنا .

‏"إن كانت العشرينُ قد شابَ لها دمي ‏ويلي من الخمسين ماذا تفعلُ؟"