cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

الاستاذ الدكتور محمد سالم ابو عاصي

رابط القناة التي عليها دروس الشيخh ttps://youtube.com/channel/UC_sLoVCegLjig3GXZkydlPg

Більше
Країна не вказанаМова не вказанаКатегорія не вказана
Рекламні дописи
469
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اخواني الكرام نظرا لمرضى فلا استطيع اداره القناه فس احذفها
Показати все...
انا مصاب بالزكام في ارجوا الدعاء لى باخلاص ان يشفيني الله
Показати все...
اذا كنت تعتقد ان تهنئه الكفار جائزه فسمع لهذا الفيديو https://youtu.be/xu9zygvuH5I
Показати все...
هل الكريسماس حلال؟

لدعم تطبيق وقناة مكافح الشبهات على بايبال:

https://www.paypal.me/antishubohat

لدعم تطبيق وقناة مكافح الشبهات على باتريون:

https://www.patreon.com/antishubohat

مكافح الشبهات على تليجرام:

https://t.me/AntiShobohat50

الموقع الرسمي لـ مكافح الشبهات: http://antishubohat.com مدونة مكافح الشبهات: http://antishubohat.wordpress.com فيس بوك:

https://www.facebook.com/AntiShubohat

تويتر:

https://twitter.com/AntiShubohat

حلقة جديدة من قناة مكافح الشبهات تتناول أسباب الاحتفال بالكريسماس من داخل الكتاب المقدس والمراجع المسيحية. اللهم صلَّ وسلم وبارك على نبينا محمد ﷺ وعلى آله وصحبه أجمعين.

التهنئة بدخول السنة الميلادية الجديدة وتبادُل عبارات الدعاء فيها بين الناس ونحو ذلك - جائز ولا شيء فيه، وميقاتها معلوم ( ليلة ١ يناير )، والمنهي عنه ليس هذا، وإنما هو تهنئة المسلم لغير المسلم بما يُسمّى ب" عيد الميلاد " وهذا يكون يومي ٢٤/ ٢٥ من ديسمبر في بعض البلاد، أو ٧ يناير في بعض البلاد الأخرى. الأمران يلتبسان على بعض الناس.
Показати все...
ألا ترى أنه لا يحل للمسلمين أن يبيعوا للنصارى شيئا من مصلحة عيدهم، لا لحما ولا إداما ولا ثوبا ولا يُعارون دابّةً ولا يُعانون على شيء من دينهم؛ لأن ذلك من التعظيم لشركهم وعونهم على كفرهم... ويُمنع التشبُّه بهم لِما ورد في الحديث " من تشبَّه بقوم فهو منهم " ومعنى ذلك : تنفير المسلمين عن موافقة الكفار في كل ما اختصوا به. وقد كان عليه الصلاة والسلام يكره موافقة أهل الكتاب في كل أحوالهم، حتى قالت اليهود: إن محمدا يريد أن لا يدعَ من أمرنا شيئا إلا خالفَنا فيه . وقد جَمع هؤلاء بين التشبُّه بهم فيما ذُكر والإعانةِ لهم على كفرهم، فيزدادون به طغيانا؛ إذ إنهم إذا رأوا المسلمين يوافقونهم أو يساعدونهم، أو هما معا، كان ذلك سببا لغِبطتهم بدينهم، ويظنون أنهم على حق، وكثُر هذا بينهم، أعني المهاداة، حتى إن بعض أهل الكتاب ليُهادون ببعض ما يفعلونه في مواسمهم لبعض مَن له رياسة من المسلمين فيقبلون ذلك منهم ويشكرونهم ويكافئونهم. وأكثرُ أهلِ الكتاب يغتبطون بدينهم ويُسَرُّون عند قبول المسلم ذلك منهم؛ لأنهم أهل صور وزخارف، فيظنون أن أرباب الرياسة في الدنيا من المسلمين هم أهل العلم والفضل والمشار إليهم في الدين، وتعدَّى هذا السُّمّ لعامة المسلمين فسرى فيهم، فعظَّموا مواسم أهل الكتاب وتكلَّفوا فيها النفقة. - العلامة ابن الحاج المالكي -
Показати все...
لي صديق أو جار مسيحي وأستحيي من أن يأتي عيده ولا أهنئه به مع أنه يهنئني في عيد الفطر وعيد الأضحى، أليس هذا جفاءً !! - من قال لك بأن صور المعاملة بالحسنى، ومواطن الإحسان واللقاء الطيب وبسْط الوجه محصورة في التهاني بالأعياد !! الأمر أوسع من هذا بكثير، ألست تزوره وتسأل عنه إذا مرض!! ألست تقابله فيسلّم أحدكما على الآخر، ألست تزوره في بيته إذا عاد من سفره، ألست تدافع عنه وتقف بجواره إذا ظُلِم، ألستما تتزاوران في مناسبات الأفراح والأحزان والمصائب، ألستما تلتقيان في النادي أو في محل العمل فتجلسان وتمزحان وتتضاحكان، ألست تقرضه مالا ويقرضك مثله، ألست تتصل به ويتصل بك ويطمئن كل منكما على صاحبه!! فكل هذه الصور ونحوها الكثير مما يتشارك فيه المسلم مع غير المسلم ولا حرج فيها إن شاء الله وهي من صور التعامل بالحسنى الجائزة، لكن حينما يتعلق الأمر بمعنى ديني ومناسبة دينية لها طقوسها الخاصة وممارساتها المشهورة ذات الدلالة المعيَّنة المُناقِضة لأساسيات وأصول اعتقادك الإسلامي- فحينئذ لابد أن تقف مع نفسك وقفة ولا يختلط الحابل عندك بالنابل، فتمتنع عن مشاركته بأي صورة من تهنئة وغيرها، وهو إن كان رجلا عاقلا حريصا على استبقاء علاقته بك فإنه سيعذرك وسيفهم أن هذا في دينك غير جائز، وإن كان غير ذلك فلا خير لك في صحبته أصلا، والله تعالى أحق وأجدر بحيائك منه، وإن كان رئيسك في العمل وتخاف مثلا إن لم تهنئه أن يُوقِع بك ضررا فيجوز أن تتصل به وتقول له تهنئة عامة وتُضمر في نفسك معنى موافقا للصواب، كأن تقول له: أحياك الله في عافيته، أنعَم الله عليك بالخير، وتقصد معنى الإنعام بالإسلام، وهكذا. ومهما يكن فلا تخجلْ أبدا من أحكام الفقه التي قررها علماء دينك المخلصون الصالحون العاملون المشهود لهم بالإتقان والإمعان والخير، فإنهم الكاشفون عن حُكم الله نفسه في آحاد القضايا، لا سيما فيما يُجمعون عليه ويتفقون على تقريره.
Показати все...
وأمَّا التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرامٌ بالاتفاق، مثل أن يُهنّئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول : عيد مبارك عليك، أو تَهْنَأ بهذا العيد، ونحوه، فهذا إن سَلِم قائله من الكُفر فهو من المُحرَّمات، وهو بمنزلة أن يُهنّئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظمُ إثمًا عند الله وأشدُّ مقتًا من التهنئة بِشُربِ الخمر وقتلِ النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه. وكثيرٌ ممن لا قدرَ للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قُبح ما فعل، فمن هنَّأ عبدًا بمعصيةٍ أو بدعةٍ أو كُفرٍ فقد تعرَّض لمقتِ الله وسُخطِه، وقد كان أهل الورع من أهل العلم يَتجَنَّبون تهنئةَ الظَّلَمة بالولايات، وتهنئةَ الجُهَّال بمنصبِ القضاء والتدريس والإفتاء؛ تجنُّبًا لمقتِ الله وسقوطِهم من عينه، وإن بُلِيَ الرجلُ بذلك فتعاطاه دفعًا لشرٍّ يتوقَّعُه منهم فمشَى إليهم ولم يقل إلا خيرا، ودعا لهم بالتوفيق والتسديد فلا بأس بذلك، وبالله التوفيق. - ابن القيم رحمه الله ( أحكام أهل الذمة ) -
Показати все...
نقَل العلامة الحَطّاب في " مواهب الجليل"، والعلامة الشيخ عليش في "فتاواه" : لو قال مسلم لذميٍّ في عيد من أعيادهم: عيد مبارك عليك، هل يكفر أم لا؟. فأجاب: إن قاله المسلم للذمي على قصدِ تعظيم دينهم وعيدهم فإنه يكفر، وإن لم يقصد ذلك وإنما جرى ذلك على لسانه فلا يكفر؛ لِمَا قاله من غير قصد" أي فإنه يأثم ولكن لا يكفر.
Показати все...
من اراد ان يتواصل معي خاص من هنا @Safi_Aldin
Показати все...
تحفيظ القران الكريم باتقان ومراجعته للرجال https://t.me/hljseh
Показати все...
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.