2 190
Підписники
Немає даних24 години
-67 днів
-3530 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
ما عمري تمنيت أكون بالنسبة لك ندبّه بجوفك أو خيبة بس لو بتقول عني خيبة لما أدير ظهري بعد عدة محاولات من التغاضي عن زلاتك فهذا يناسبني
مرات يكون إنتقامك بأنك تهدأ،وقلبك يعوف الدرب بكبره حتى خاطرك يطيب، يعوف الأيام والذكريات باللي فيها مو ضروري كل مره يكون عوض الله على هيئة شخص، مرات يكون العوض إنتقال روحي.. شي في صدرك يعوف كل الي فات ويكمل بخفّه
تحبه لكن ماتدري هو للحين يحبك
ولا استغنى عن هالحُب—الليّ كان يقول عنه
" لو مهما صَار مستحيل انسى حبي لك "
آهخ /
واليوم ؟ نسى هالحُب ونسانيّ !
ثُمَّ عدت إلى مَا كُنت عليه ، صمتٌ طويل وتجنّب للحديث ، ورغبة في البقاء لوحدي .
وأيضًا مَالغريب في ماجدولين ؟ يوجد الكثير مثلها تمامًا .. يعاهدك ثم ينسى ذلك وكأنه لمَ يقل شيئًا وكأنه لم يبني عهدًا في قلب أحدهم .. يعاهدك ثم يذهب و يتركك تصارع ذلك العهد الذي كنت تظن أنه حقيقًا سرعان مَا يتضح أنه سّراب .. أن لمَ تستطيع الوفاء بالعهد لا تمنحه لأحد .