سـّـلف مــهجــور 🍃
للــ شعر الشعبي والفصيح والامور الأدبية💛 حسابي الخاص للعنده ملاحظة 👇 @ALIGALIL
Більше805
Підписники
-124 години
-47 днів
-230 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
لأنّ الخيلَ قد قلَّت تحلّت
حميرُ الحيِّ بالسرج الأنيقِ
إذا ظهرَ الحمارُ بزيِّ خيلٍ
تكشَّف أمرهُ عند النهيقِ
لا شيء يستحق أن تفكر به، لكنك تفكر
بآلاف الأشياء التي لا شيء منها يفكر بك.
كاذب ذلك الشيب الذي يزحف مسرعاً ليغطي سواد شعرنا، لا يمثل عمراً ، بل يمثل أوجاعاً، خلفتها الأيام والسنين لنا
فنحن متعبون لأننا نمارس الحياة المتاحة لا المطلوبة".
إنتَ هواي متغير هالأيام
والبراسك حچوّا آنة اعرفتهم
نفسهم همة أجوّا واتقربولي
ودگوّا باب گلبي واطردتهم
عبد الحسين الحلفي
الأمان ، أظنه الشعور الوحيد الذي يستحق عناء البحث، أن تأمن وأنت تتحدث وتنفعل وتعبر عن مشاعرك، أن تأمن أن عفويتك محبوبة ومقبولة، أنك لا تحتاج إلى التصنع كي تبقى مرغوبًا، وأن كل ما تعانيه من نفسك لا يمثل مشكلة للآخر.
“ من أعنف ما كتب في الأدب الروسي”
حين قال تشيخوف..
لقد توفيت منذ دقيقتين.. وجدت نفسي هُنا وحدي معي مجموعة من الملائكة، و آخرين لا أعرف ما هم، توسلت بهم أن يعيدونني إلى الحياة، من أجل زوجتي التي لا تزال صغيرة وولدي الذي لم يرَ النور بعد، لقد كانت زوجتي حامل في شهرها الثالث، مرت عدة دقائق اخرى، جاء أحد الملائكة يحمل شيء يشبه شاشة التلفاز أخبرني أن التوقيت بين الدُنيا والآخرة يختلف كثيراً، الدقائق هُنا تعادل الكثير من الأيام هناك
“تستطيع ان تطمئن عليهم من هنا”.
قام بتشغيل الشاشة فظهرت زوجتي مباشرةً تحمل طفلاً صغيراً! الصورة كانت مسرعة جداً، الزمن كان يتغير كل دقيقة،كان ابني يكبر ويكبر، وكل شيء يتغير، غيرت زوجتي الأثاث، استطاعت أن تحصل على مرتبي التقاعدي، دخل ابني للمدرسة، تزوج اخوتي الواحد تلو الآخر، أصبح للجميع حياته الخاصة، مرت الكثير من الحوادث، وفي زحمة الحركة والصورة المشوشة، لاحظت شيئاً ثابتاً في الخلف، يبدو كالظل الأسود، مرت دقائق كثيرة، ولا يزال الظل ذاته في جميع الصور، كانت تمر هنالك السنوات، كان الظل يصغر، و يخفت، ناديت على أحد الملائكة، توسلته أن يقرب لي هذا الظل حتى اراه جيداً، لقد كان ملاكا عطوفاً، لم يقم فقط بتقريب الصورة، بل عرض المشهد بذات التوقيت الأرضي، و لا ازال هُنا قابعاً في مكاني، منذ خمسة عشر عام، أُشاهد هذا الظل يبكي فأبكي، لم يكن هذا الظل سوى “أمي “
Оберіть інший тариф
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.