cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

٢٤

للهِ هَمي وللعرب تبسُمي ٢٤/٣/١٤٢٥

Більше
Ірак128 833Мова не вказанаКатегорія не вказана
Рекламні дописи
419Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

إنْ كُنتُ بالأمسِ المُبتلى فَغداً أينَ يفِرُّ المُبتلي ؟
Показати все...
ستغدو رُفاتاً ويبقى إلاثر
Показати все...
Repost from غُربۃ
‏"فليس كُل ما يشعر الإنسان به يمكنه البوح به، وحتى إن أمكنه البوح، فالصمت أحياناً أكثر بلاغة من الكلمات."
Показати все...
Показати все...
عَادي يَسطّا

مِن أحسَن الولِدّ بالعُراق .

"قصّة جمّاع" يقال أنّ الشّاعر "إدريس جمّاع" كان ذاهبًا في رحلة علاجيّة إلى لندن، وفي المطار قابل عريس وعروسته فأعجبته العروس فبقي ينظر إليها، فغار العريس وأصبح يغطّي في عروسته، فقال جمّاع: أعلى الجمالِ تغارُ منّا؟ ماذا علينا إذا نظرنا؟ هي نظرةٌ تُنسي الوقارَ وتُسعد الروحَ المُعنّى دنيايَ أنتِ وفرحتي ومُنى الفؤادِ إذا تمنّى أنتِ السماءُ بدت لنا واستعصمتْ بالبعدِ عنّا فسمع هذه الأبيات الأديب المصري المعروف "العقاد"، فسأل عن من قال هذا الكلام؟ فقالوا له: شاعرٌ سودانيّ اسمه إدريس جمّاع، فسأل أين هو الآن؟ فأجابوه في التيجاني الماحي مستشفى المجانين، فقال هذا مكانه لأنّ هذا الكلام لايقوله عاقل. وعندما وصل جمّاع إلى لندن كان للممرضة الإنجليزية عيون جميلة فأصبح ينظر إليها حتّى خافت وأخبرت مدير المستشفى بذلك، فأمرها أن تلبس نظّارات سوداء، وعندما رآها شاعرنا أنشد يقول: والسّيفُ في الغمدِ لا تُخشى مضاربه وسيفُ عينيكِ في الحالين بتّارُ وعندما أُخبِرت المُمرّضة بالمعنى، بكت، ويُقال هذا أبلغ بيت شعر في الغزل في العصر الحديث .
Показати все...
لا تزرع الاشواكَ في قلب امرِئ فعَسَاكَ يومًا حافيًا تَأتيهِ .
Показати все...
Repost from • زَهـراء
_
Показати все...
Показати все...
عَادي يَسطّا

خوش ولـَّد