من الطف إلى المطار³¹³
-قال الإمام الحسين (ع)من لحق بي إستشهد ومن لم يلحق بي لم يدرك الفتح. -أؤكد على ادامة الجهاد مع التفقه في الدين، ومعرفة أحكام الله. _مقتطف من وصية القائد الحاج الشهيد ابو مهدي المهندس{رض}. _تم إنشاء القناة بِتاريخ ٢٠٢٠/٧/١٢. سايت للتواصل: @siaeeet_bot
Більше189
Підписники
Немає даних24 години
-17 днів
-630 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
في الرواية ان النظر الى وجه علي عبادة.
ولذلك كان بعض أصحابه يطيل النظر الى وجهه رغبة في أجر العبادة العظيمة عبادة النظر لوجهه.
وان ما يثبت لأحد الأئمة يثبت لجميعهم.
فالنظر لوجه الحسن عبادة، والنظر لوجه الحسين، والنظر لوجه السجاد…. والنظر لوجه المهدي..!
نعم، النظر لوجه المهدي عبادة عظيمة وتقرب المؤمن لله تعالى!
لكن، حرمنا منها أيضاً، ولم يبق لنا سوى تمني هذه العبادة، والحسرة عليها، والبكاء شوقاً لها!
فيا رب، بحق من جعلت النظر لوجهه عبادة، لا تطل علينا الحرمان من هذه العبادة، فقد تقطعت قلوبنا حسرات شوقاْ لها، وقد تجرعنا الغصات تلو الغصات، لحرماننا منها
قد تمر في حياتنا الكثير من الأحداث والأمور التي نتحسر عليها ونحزن لها.
وقد تضيع منا أمور نراها مهمة فترهقنا الحسرة عليها.
لكن، أكثر وأشد وأعظم حسرة، والحسرة الحقيقية هي أن تضيع السنين من أعمارنا ونحن في البعد عن بقية الله صاحب زماننا.
لو كان معنا فحالنا لا يصبح أفضل، بل سينقلب من حال الى حال.
فحالنا الأن وحال قلوبنا كالأرض القاحلة التي أنقطع عنها الماء المعين، فاذا عاد سيدها عاد لها الماء المعين..
أترون ما أعظمها من حسرة؟
Repost from جـــنــح فــطــرس
يا الله من بعد ما سوينا هل ختمة و تسهل الامر وانحل الحمد لله والشكر
راح اعيدها مرة ثانية
النية لتعجيل فرج مولانا صاحب الزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف و الى روح مولاتي أم البنين عليها السلام و لتسهيل الامور و بالخصوص قضاء حاجة الاخت "هدى"
الي يحب يشارك يدز على البوت
@janah_fatrs_bot
1_هداية
2_نور الهدى
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32
33
34
35
36
37
38
39
40
دار للاحزان من بعدك بنيت
وملت مثل الغصن وعليك انحنيت
ومن رحت بعدك تغير لوني
سيدي، يا ابن الحسن، الى متى قلوبنا تهتف " الى متى الغياب يا ابن الحسن".
سيدي، يا بقية الله، قد طال الأمد ونحن نقول " طال الغياب يا بقية الله".
سيدي، أيها الطالب بدم الحسين، قد طال الأمد ونحن ننادي " أين الطالب بدم المقتول بكربلاء".
سيدي، يا معز المؤمنين ومذل المستكبرين، قد طال طغيان المستكبرين، واستضعاف المؤمنين.
سيدي، يا مدرك ثأر الصالحين، قد تلطخت الأرض بدماء الصالحين.
سيدي، يا فرج المؤمنين، قد أشتد الضيق والكرب بالمؤمنين.
سيدي يا بقية الله.
يا من جعله الله نور الأرض، وقد أظلمت الدنيا علينا بغيابه.
يا من جعله الله عزاً للمؤمنين، وقد أستضعفوا وأستقلوا بَعده.
يا من جعله الله علماً ومناراً للمسترشدين، وتاهوا وحاروا بفقده.
يا من جعله الله شفاءً لصدور المؤمنين، وقد أوغرت صدورهم لبعده.
يا من جعله الله هادماً وقاصماً للمعتدين والضالين، وقد أستحفلوا وأستكبروا بغيابه.
سيدي، أما آن لنورك أن يشرق علينا؟
أما أن للمؤمنين أن يستعزوا بك؟
أما أن لصدورهم أن تشفى بسيفك؟
أما أن للمسترشدين أن يرشدوا بهداك؟
أما آن للظالمين أن يردعوا بسلطانك؟
سيدي، يا من أراق دموع محبيه لغيبته.
متى تقر عيونهم برؤيتك؟
سيدي، يا من تصدعت قلوب محبيه لفراقه.
متى تسكن قلوبهم بعودتك؟
سيدي، يا من نفوس محبيه مضطربة لفقده.
متى تريح نفوسهم بطلتك؟
سيدي، يا من صدور محبيه وغرة لبعده.
متى تشفي صدورهم بسيفك؟
ان لصاحب الزمان رجال، يفضلون نصرته والحياة معه على الجنة!
حيث روي أنه اذا قام القائم يُخاطَّب المؤمنين في قبورهم بأن القائم قد ظهر، فان شئت الخروج معه ونصرته، وأن شئت البقاء في كرامة ربك (أي في الجنة).
وسيختار العديد منهم الخروج من الجنة والعودة مع صاحب الزمان ونصرته، كما دلت مئات الروايات عندنا على الرجعة.
أقول: فما لنا اخترنا دنيانا بكل سقمها وهمومها عليه!!
وآثرنا العيش فيها عليه لدرجة أنا نسيناه وغفلنا عنه!
يا بقية الله.
إنا لنعلم شدة رأفتك بنا وحبك لنا، ورعايتك لنا، ولطفك بنا، وغوثك المستمر لنا.
ونعلم أيضاً بإن إياب الخلق إليكم، وحسابهم عليكم، وان كل امة ستدعى بامام زمانها.
لذلك يا سيدي، فإنا أحوج ما نكون إلى رأفتك ورعايتك اذا جمعنا الله للحساب تحت لوائك.
نحن أحوج ما نكون للطفتك ورعايتك إذا مالت أقدامنا عن الصراط.
نحن أحوج ما نكون للطفتك ورعايتك إذا خفت موازيننا.
نحن أحوج ما نكون للطفتك ورعايتك إذا تطايرت صحفنا.
نحن أحوج ما نكون للطفتك ورعايتك إذا ضاق بنا الحشر وساء حالنا وأمرنا.
نحن أحوج ما نكون للطفتك ورعايتك إذا ثقلت ذنوبنا وسيئاتنا.
نحن أحوج ما نكون للطفتك ورعايتك إذا لم نجد لنا من شافعين، ولا صديق حميم.
نحن أحوج ما نكون للطفتك ورعايتك إذا بقي بيننا وبين عذاب الله مسافة قليلة.
نحن أحوج ما نكون للطفتك ورعايتك إذا سُئلنا عن ذنوبنا وكل لساننا عن الجواب.
" فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر".
قد قضوا نحبهم على حبك يا صاحب الزمان.
وما زلنا ننتظر دورنا كقرابين لأجلك.
وبين ذا وذا، تتطلع أعيننا وتمتد رقابنا لصولة حق بصمام عزيز منتقم.
فبما عداه، لن ينجبر الألم، ولن يبرد القلب، ولن تشفى الصدور.
Оберіть інший тариф
На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.