20 𝐉𝐔𝐋𝐘.

خلونا نقفلها واللي مايقدر يا ليت ينشرها 🤎 https://ehsan.sa/campaign/07CFD0BA3D

المعيوووف راعي المعروووف💙💙💙💙

شاركوني مشاعركم الحُلوه بشكل رسمة 💕. https://drawme.share-on.me/6whDmNe0Qx

الحياة قصيرة بشكل لا يصدَّق ..هذه الحياة رائعة ومُدهشة إلى حد البُكاء .. هل تريد حقاً أن تكملها كوجود باهت ؟ تريد أن ترضي الآخرين ؟ أن تكون نسخة رديئة من نفسك لم تعش أجمل إحتمالاتها ؟ إلى متى يا عزيزي ؟ إلى متى ستعيش نصف حياة ؟ إلى متى ستعيش عبداً لتصورات الآخرين أو معايير نجاحهم ؟ إلى متى ستمضي أجمل سنين عمرك وأنت تقلد نمطاً سائداً لا يعنيك ولا يشبهك ؟ أنت يا عزيزي مُعاقب ومسحوق ..حين تظن أنك تعيش وأنت في الواقع مُجرَّد وجود هزيل لم يرق بعد لما يمكن أن يكونه ! أنت تعيش جزءاً يسيراً لا يستحق أن يسمى حياة .. الملايين يتنفسون ويأكلون وينامون ويعيشون في أماكن لا تشبههم ويرافقون أشخاصاً لا يثيرون فيهم عاطفة ولا فضولاً .. ويعملون في وظائف لا تشعل فيهم شرارة شغف ! يتحركون بلا دافع ،ويتصرفون كالآلات ،ينسون الطريقة الأصليَّة في الطيران .. ويمعنون في التقليد حتى تصير حياتهم مسخاً مشوهاً لا يعجبهم أصلاً ! وأولئك الذين جربوا كثافة الحياة الحقيقية ودهشة أن تعاش بكامل حقيقتها يعرفون تلك النَّشوة الهائلة التي تملأ كيان المرء حين يستيقظ مُدركاً أنه يعيش ! يعيش ..لا ينجو فحسب ..ويا لها من خسارة عظيمة أن تعيش حياتك جزءاً يستحي أن يكتمل ..ألا تكون أقصى إحتمالاتك المُدهشة ،أن تمضي الرحلة وأنت تطيع هذا وهذا ،وتنسى أن تكون ! تخيَّل ! فقط تخيَّل ما يمكن أن يحدث حين تختار أن تعيش حلمك !

أولاً تعرف على مشاعرك الحقيقة ،فقد يختبئ شعورك الحقيقي خلف شعور ظاهر غير مفهوم ،كأن تشعر بالغضب تجاه موقف معين ،بينما شعورك الحقيقي أنك تشعر بالخوف أو الإحراج ،صارح نفسك بحقيقة ما تشعر به .. ناقش أفكارك ،عندما يسيطر عليك شعور ما إنتبه لما تفكر به ،غالباً المشاعر تتبع الأفكار ،وعندما تناقش أفكارك وتنتبه لها ستتمكن من إدارتها وإدارة مشاعرك بطريقة سليمة.

تقول: ما عانَقَني! ولا تأمّل لهفتي لما جئت أشكي صلابة الشوق إليه! ما عانَقني! ولا عرفتُ كيف أُخفي دمعِي النازل فبكيتُ.. لما توسَّلَت قُربهُ لمّا غَلَبها الحنين.

٢٢ رمضان الليلة الوترية إذا وافقت ‎ليلة الجمعة قال العلامة العثيمين: "هذه الليلة ليلة الجمعة، يُرجى أن تكون ‎#ليلة_القدر ، لأنها أحد أوتار العَشر الأواخر، ولأنها أول السبع الأواخر إن كان الشهر ناقصاً، ولأنها ليلةُ جمعة فأسأل الله تعالى أن يجعل لي ولكم من خيرها نصيبا " " فتاوى الحرمين"(٦٢٠/٨).