آلُمصٍحٍـفَ

ماشاء الله صوته سكينه للروح 🤍

سورة الفاتحه +سورة الواقعه للقارئ الشيخ: عبد الرحمن العوسي.

نصيحه لمن تكعدون تصلون الفجر بعد الانتهاء من الصلاه اقروا سوره طه ومن تخلصونها ادعو واطلبوا حوائجكم من الله عز وجل واستمروا هيج وان شاءلله راح تشوفون شلون تتغير حياتكم للافضل

قصه قصيره وعبره

بكى ملك الموت مرة واحده وهو يقبض روح البشر قال الله له: وما يبكيك.. فقال: بكيت عندما امرتني ان اقبض روح امرأة، وذهبت اليها وهي في صحراء جرداء وكانت تضع مولودها… فأنتظرت حتى وضعت مولودها في الصحراء الجرداء وقبضتها وانا ابكي لصراخ طفلها وحيداً دون ان يدري به احد.. فقال الله: وما الذي افزعك قال: فزعت عندما عندما امرتني ان اقبض روح رجلٍ عالماً من علمائك.. وجدت نوراً يخرج من غرفته كلما اقتربت من غرفته فج النور ليرجعني وفزعت من نوره وانا اقبضه فقال الله عز وجل: اتدري من هذا الرجل انه ذالك الطفل الذي قبضت امه وتركته في الصحراء، تكفلت به ولم اتركه لأحد.

"لأنك مسلمه "• الحواجب لا تنمصيها والرموش لا تلصقيها والثياب لاتقصريها وتضيقيها والشعر لا توصليه والوشم لا تقربيه ولا تخرجي متعطره متبخره لا تخسري رحمه ربك ولا تجعلي نفسك مطروده من رحمته الحرام يبقى حرام حتى لو كان الجميع يفعله دعك منهم فسوف تحاسبين وحدك.. (وَكُلُّهُمْ ءَاتِيهِ يَوْمَ ٱلْقِيَٰمَةِ فَرْدًا) ❤️‍🩹🤍

الحمدلله الذي بشرنا بما ننتظر بعد 30سنه ❤️‍🩹🤍

قال رسول الله (ﷺ): «مَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ بِهَا عَشْرًا». _أكثروا من الصلاه على النبي 🤍.

_جمع القرآن عند الشيعه: اخلف علماء الشيعه الى قسمين القسم الاول مرجعيه السيد السستاني تقول: أول من جمع القرآن أبوبكر، وكتبه زيد، وكان الناس يأتون زيد بن ثابت، فكان لا يكتب آية إلا بشهادة عدلين، وإن آخر سورة براءة لم توجد إلا مع أبي خزيمة بن ثابت. والقسم الثاني: يرى قسم آخر من الشيعة الإمامية أن مصحف علي ما هو إلا القرآن، جمعه علي بن أبي طالب بعد وفاة النبي، ورتبه حسب الناسخ والمنسوخ، ويقولون أنه اعتزل الناس حتى جمعه كما ورد في الحديث المنسوب إليه :«لا أرتدي حتى أجمعه». وروي أنه لم يرتد إلاّ للصلاة حتى جمعه.

ملاحظه اني داحجي عن جمع القرآن وليس كتابته. واذا عدكم سؤال او شيء ثاني @qr_2ok

من هو الذي جمع القرآن الكريم؟ولماذا _عند السنه هناك جمعان للقران الجمع الاول هو: عن زيد بن ثابت قال: أرسل إلي أبو بكر الصديق مقتل أهل اليمامة وعنده عمر ، فقال أبو بكر رضي الله عنه: إن عمر أتاني، فقال: إن القتل قد استحر يوم اليمامة بالناس، وإني أخشى أن يستحر القتل بالقراء في المواطن، فيذهب كثير من القرآن إلا أن تجمعوه، وإني لأرى أن يجمع القرآن. قال أبو بكر رضي الله عنه: فقلت لعمر: كيف أفعل شيئا لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال: هو والله خير... إلى آخر الحديث، ثم إن أبا بكر أمر زيدا بتتبع القرآن وجمعه، فتتبعه زيد بن ثابت فجمعه من الرقاع والأكتاف والعسب وصدور الرجال، فكانت الصحف التي جمع فيها القرآن عند أبي بكر حياته حتى توفاه الله عز وجل، ثم عند عمر حياته حتى توفاه الله عز وجل، ثم عند حفصة بنت عمر. وبهذه القصة الثابتة في صحيح البخاري أما الجمع الثاني فهو جمع عثمان رضي الله عنه، ففي البخاري أن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قدم المدينة من غزو أرمينية، فدخل على عثمان وهو أمير المؤمنين يومئذ قبل أن يدخل إلى بيته، فقال: أدرك هذه الأمة قبل أن تهلك. قال: فيما ذا؟ قال.: في كتاب الله، وذكر له اختلاف الناس في القراءات وتنازعهم وإظهار بعضهم تكفير بعض، إلى غير ذلك... فجمع عثمان المهاجرين والأنصار وشاورهم في ذلك، فاتفقوا على جمعه بما صح وثبت في القراءات المشهورة عن النبي صلى الله عليه وسلم وإطراح ما سواها، فكان رأيه رأيا سديدا موفقا فكلف بجمعه جماعة من الصحابة فجمعوه في مصحف واحد، ونسخوا منه نسخا فأرسلها عثمان إلى الأمصار، وبقيت عنده نسخة بالمدينة، فهذا هو الجمع الأخير. وقد قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه: لو كنت الوالي وقت عثمان لفعلت في المصاحف مثل الذي فعل عثمان.