إيَلوثِيَرُيا
ماذا لو أحبتكَ سـُـاره وجعلتك تَـسـر بعد ذبولك 🤍.
Більше590
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів
- Підписники
- Перегляди допису
- ER - коефіцієнт залучення
Триває завантаження даних...
Приріст підписників
Триває завантаження даних...
"لم أر في حياتي حبًا كالذي رأيتُه من عائلتي
مهما كانت طريقتهم غير مقبولةٍ أحيانًا
لكنها دائمًا، دائمًا مُحملة بالحب
كل يوم يزداد إيماني بهم أكثرَ وأكثر
وكل موقف يؤكد لي أن جيش المرء الوحيد هو عائلته
وأن المرء دونهم عدم
أنا دائماً ممتن لهم..دائمًا."
أتعجّب كيف يستهين البعض بالكلمة وقد بلغ من أمرها ما بلغ؛ إنّها لتؤرق مضجعًا، وتُعكّر مزاجًا، وتُبدِّلُ حالًا، وتُريق دمعًا، وتُوحِشُ أنسًا، وتُميتُ شعورًا، وتُورث ضغينةً، وتُفزع سكينةً، وتأتي بما قد لا تقدر حوادث الأيام وخطوب الزمان على المجيء بمثله.