🫂♥️ ²⁰⁰²

.

"أُحبكَ بكُلِ غِياب" • لم يكُن بيدي حيلة لإخفاء ما أملكُ من حُب تجاه ذلكَ الرجُل .. كانت عينيّ تظهُر كُل ما لا أُريدُ قولهِ ، لازلتُ راضية بمِن أحببتُ وكأنهُ لم يخطىء أبداً .. مليءٌ بكُل الصدقِ الذي يُمكن للإنسان أن يتخيلهُ، نقيٌ بحبهُ لي ، ورجُلٌ لا يقرأ حُروفي بل يشعُرها! لم أتصور بأنَ رؤيتهُ ستسببُ لي كُل هذهِ الخسائر ، لقد خسرتُ الدنيا! ليحلُ هو محلها .. ولم أرىٰ بعدهُ أي شيء مُبطن ! كانَ واضحٌ بكُل وجودهِ .. وأنا كُنت مُتأملة لما قد يحدُث في ملامحهِ.. من نظراتٍ وتجاعيدٌ مليئة بالعيش! من تِلكَ الخطوط التي تحُطُ في نهاية عينيهِ.. هُنالكَ أصبحتُ أسكُن مُنذُ حينها .. لم أعُد أبداً للغربةِ التي كُنت فيها ، أصبحَ هوَ بكُل ما يَملكَ من تفاصيل، رجُلٌ على هيئةِ وَطن لي! وأصبحتُ أنا إمرأتهُ العاصمة. #ديارحسن 🖤

ما يُتعبنا ليس الباب الذي أغلقناه بيننا ، ولڪنها النوافذ التي نفتحها لنستَرق النظر .

واحد زيّك عنده كُل حاجه مكتئب ليه ؟ إنتَ بتحس ان عندي كُل حاجه بَس اهم حاجه مُش مَوجوده ..

الواحد حاسس إنه بقى أحسن و مرتاح أكتر من ساعه لما خد قرار إنه يبطل يتكلم مع أي حد وجوده مزعج ليه أو إنه مش فاهمه صح ، أصل ايه وجه الإستفادة يعني لما نستحمل حد كده في حياتنا .. ما هو أصل أنا مش ناقصه وجع دماغ في حاجة مالهاش لازمه 💞.

"مرّة يُشعرني إني فراشته، ومرّة أُخرى يبتُر أجنحتي.

ردت اصيرلك شي بس انتَ تهوة العَدم ، لانك عَدم..

- بصي هيَ عينكي فيها حاجة؟ - فَيها إيه؟ = معرفّش بس مش قادر ابعد عيني عنها

‏النظر إليكِ ‏يُشبه أن يستريح المرء ‏من عبء الحياة .

‏أن يكون لِي شخص يتقبل خوفي الدائم ويعرف كيف يجعلني أطمئن شخصاً كل ما أعرفه عنه أنه مفهومي للأمان❤️