غسق

بلغني أنه يُقال للعبد يوم القيامة: قم فَخُذ حقك من فلان. فيقول: ما لي قِبَلهِ حق. فَيُقال: بلى؛ ذكرك يوم كذا وكذا بكذا وكذا. •| الأوزاعي.

‏﴿أم حسِبَ الذينَ اجْتَرَحُوا السّيِّئاتِ أن نجعَلَهُم ‏كالذينَ آمنوا وعمِلوا الصّالِحاتِ﴾ ‏. ‏يُذكر أن -الفضيل بن عياض- قرأها بالليل ‏فمازال يردِّدُها ويبكي طول الليل، ويقول ‏لنفسه: من أيِّ الفريقينِ أنت. ‏ قيام الليل يا رِفاق واذكرونا في دُعائَكم 💚

اوعي تنسي انت جاي الدنيا ليه انت جاي الدنيا عشان تدفع تمن الجنة اوعي تتعب من العباده لانها هي تمن الجنه اوعي تيجي في مره تقولي انا هعمل الذنب ده وبعد كده استغفر لان ربنا غفور رحيم انتي للاسف ممكن مش تلحقي تتوبي مفيش حاجه هعمل الذنب وارجع اتوب انتي مش ضامنه اي إللي هيحصلك بعد ساعه خليكي ماشيه في الطريق واسألي الله الثبات والقرب منه اكتر واسأليه الفردوس وحسن الخاتمه 💙

عن أبي الجَعد الضَّمْري رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ : ((مَنْ تَرَكَ الجُمُعَةَ ثَلَاثًا مِنْ غَيْرِ عُذْرٍ فَهُوَ مُنَافِقٌ‏)) ‏ رواه ابن حبان.

﴿وَمَن يَقْنَطُ مِن رَّحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ﴾ «اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا إنَّكَ أنْتَ الغَفُورُ الرَّحِيمُ»

﴿فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ﴾ - «سُبْحَانَ اللهِ» - «الحَمْدُ للهِ» - «لَا إلَهَ إلَّا اللهُ» - «اللهُ أكْبَرُ» - «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ» - «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ» - «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ» - «أسْتَغْفِرُ اللهَ وَأتُوبُ إلَيْهِ» - «لَا إلَهَ إلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ»

عن أنس بن مالك رضي الله عنه ، عن النبي ﷺ قال : ((أكْثِرُوا الصَّلَاةَ عَلَيَّ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَلَيْلَةَ الجُمُعَةِ ؛ فَمَنْ صَلَّى عَلَيَّ صَلَاةً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ عَشْرًا)) رواه البيهقي.

عن أوس بن أوس رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله ﷺ يقول : ((مَنْ غَسَّلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَاغْتَسَلَ ، ثُمَّ بَكَّرَ وَابْتَكَرَ ، وَمَشَى وَلَمْ يَرْكَبْ ، وَدَنَا مِنَ الإمَامِ فَاسْتَمَعَ وَلَمْ يَلْغُ ، كَانَ لَهُ بِكُلِّ خُطْوَةٍ عَمَلُ سَنَةٍ أجْرُ صِيَامِهَا وَقِيَامِهَا)) رواه أبو داود.

﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ﴾ «اللَّهُمَّ أدْخِلْنَا الجَنَّةَ بِغَيْرِ حِسَابٍ وَلَا عَذَابٍ»

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : أشهد على رسول الله ﷺ قال : ((الغُسْلُ يَوْمَ الجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ ، وَأنْ يَسْتَنَّ ، وَأنْ يَمَسَّ طِيبًا إنْ وَجَدَ)) رواه البخاري.