‌هَجـان.

المُحايد هو الميت من ليس له رأي أو مبدأ أو قيمة و على مسافة واحدة من الجميع ولا يُغضب أحد أبدًا لهذا السبب. الموضوعي هو إنسان حي له رأيه و انحيازاته لكنها لا تصم اذانه أو تعميه أو تخرسه عن قول ينصف خصمه في موضوع ما. يتطلب ذلك قوة شخصية أمام النفس قبل الغير.

https://www.facebook.com/share/v/gdGLqzDxrLGERb1t/?mibextid=zkHLXF الحادث ليس له أهمية سياسية

"أحد العناصر المُكلفة بتأمين الحدود" "الحادث ليس له أهمية سياسية" الكلمتين دول مش هينساهم كل مجند هيدخل الجيش الفترة الجاية وأنتوا بتدوروا الطابور على أنغام الأناشيد القومية الثائرة يضحك ساخرًا من كذب الأغنية الوطنية المضللة واختلاط المفاهيم يدعو الله أن ينهي خدمته ويجد فرصة عمل مناسبة خارج الوطن الذي لا وطن حقيقي بداخله وهكذا يخبرني التاريخ كيف تهوى الأوطان وتُنزع أوتادها وإن كانت مغروسة من مئات السنين.

يُمكن لأي أحمقٍ ومُتسلطٍ في هذا العالم أن يقتل الأفكار الإبداعية للآخرين بمجرَّد امتلاكه ثلاثة أسلحة رئيسية: حسد، وغباء، وسُلطة على الأذكياء. - تشارلز بوكوفسكي

في فيلم عودة الأبن الضال كان في مشهد لماجدة بتقول لحبيبها لو سافرت مش هستناك ماحبش أدبل زي الوردة المصبرة ! ف لو هتسافر وتبعد ماتستناش مني حب نجيب محفوظ قدر يوصل للتشبيه المؤلم ده في رواية الحرافيش لما كتب "وانتظر وفِي الانتظار تتمزق أعضاء النفس". عشان يحسسنا بقسوة الانتظار ! عبقري التعبير، أنا مبحبش انتظر أي شئ عشان كده الكلام وجعني ! ـ حبيبة المهدي

«عندي قضيةٌ نبيلة، أكثرُ نُبلًا مِنّي، قضية مِن جرائها؛ يجبُ أن تكون في مرتبةٍ ثانية كلُّ المصالحِ والاهتمامات الخاصة.» المناضِلة الفلسطينية؛ ليلى خالد