.

كل ما أشعُر ببوادِر شيل الهم تجاه أيّ أمر ، بقيت أستودعه عند ربنا ومفيش شئ لحد الآن استودعته عند ربنا ، وضرِّني فيه أبدًا وسبحان الله الإنسان ممكِن يقضي عُمرُه كلُّه بيختار يشيل لوحده ، وعنده ربّ كريم بيقوله وَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ * الَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُ * وَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَ * إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ " الهم اني وكلتك أمري فكُن لي خيرَ مُعين ، ودبِّر لي أمري فإني لا أحسِنُ التدبير" #مِن_بُعدٍ_آخَر

أنت تردد في كل صباح … :"رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد ﷺ نبياً" لتبدأ يومك مستشعراً قيمة هذا الرضا العظيم، فأنت راضٍ عن خالقك وما قدرّه لك، وراض عن رسولك ﷺ وما بلّغه إليك، وراض عن دينك وما ألزمك به، وكفى بشعور الرضا هناء للقلب وسكينة للنفس وطمأنينة للروح. فاللهم رضاك والجنة 🩵

أنت تردد في كل صباح … :"رضيت بالله ربا، وبالإسلام دينا، وبمحمد ﷺ نبياً" لتبدأ يومك مستشعراً قيمة هذا الرضا العظيم، فأنت راضٍ عن خالقك وما قدرّه لك، وراض عن رسولك ﷺ وما بلّغه إليك، وراض عن دينك وما ألزمك به، وكفى بشعور الرضا هناء للقلب وسكينة للنفس وطمأنينة للروح. فاللهم رضاك والجنة 🩵

السَّلامُ عليكُم ورحمة الله وبركَاتهُ. لَا الدُخَان يَصنع الرُجُولة ولا عِلبة المِكيَاج تَصِنع الأُنثَىٰ؛ إنَّما الرُجولة خُلق ودِين وغِيرهَ ، والأنُوثة حيَاء وعِفّة وتُقىٰ.

‏لَو أنَّ أحدَكَم هَمَّ بإزالَةِ جبَلٍ، وَهو وَاثقٌ باللهِ؛ لأزالَه! - اِبنُ القَيّم رَحِمَه الله.

أين يذهب الإنسان حينما يشعر أنَّ جميع الأماكن لا تُناسبه ؟ - إلىٰ الَّذي بيدهِ المُلك " فَإِذَا فَرَغْتَ فَانصَبْ . وَإِلَىٰ رَبِّكَ فَارْغَبْ "

لَن تُدرِك حِكمَة الله في مَنعك ما تُحِب، إلّا في لَحظة العَوَض. • الشيخ محمد خيري |

كَان يُقيم الليل مرة مُصليًا، ومرة باكيًا داعيًا، فَحق لهُ الوصول. اللّهمّ حاله.

بعد وقت هتدركي أنك مكنتيش محتاجة أي حاجة من كل البهرجة واللبس والخروج والتحرر والشهيصة والعلاقات والأغاني والحب الحرام وأن كل دي حيل نفسية لنسيان أصل المشكلة، هتدركي أن كل ده ملوش قيمة لو مفيش معاكي (رجل) قوّام متربي يصلي ويتقي الله فيكي ويغير عليكي، هتدركي أن احتياجك (الفطري) غلب احتياجك (المزيف) لكل بهرجة الحياة، وأن الحياة لن تصفو لك إلا ببيت آمن هادئ مع رجل عاقل يقودك ويعولك وسط عيال من لحمك ودمك تربيهم وتديهم من روحك وقلبك ويكبروا قدام عينك أطفال سوية. وبعد وقت هتدرك أنك مكنتش محتاج العربية واللبس والآيفون والبيرفيوم والبراندات والسفر والعلاقات الحرام وأنك تكلم فلانة او تصاحب علانة، هتدرك أن كل ده ملوش طعم حقيقي دايم لو مفيش معاك (امرأة) مطيعة متربية بتصلي عندها حسن تبعل ليك وبتتقي الله فيك، هتدرك أن احتياجك (الفطري) للسكن والاطمئنان غلب احتياجك (المزيف) لكل بهرجة الحياة، وأن الحياة لن تحلو لك إلا ببيت آمن هادئ مع امرأة سوية ذات دين تاخد بايدك لما تقع، وتسندك لما تميل، وتربي عيالك تربية تخليك فخور وحاسس ان تعبك مراحش هدر. الفطرة غابت، فالناس أصبحت مش سعيدة ولا عارفة تبقي سعيدة، وشوش الشباب مليانة هم وحزن وكدر بسبب الذنوب والفتن والغفلة والشعور المزيف بالسعادة، يضحك نص ساعة مع الناس وطول اليوم مكتئب مدايق مخنوق وحاسس ان في حاجة ناقصة وأن المستقبل مظلم، وللأسف هتفضل الحاجة دي ناقصة طول منتا مش بتحاول تلبي نداء فطرتك واحتياجك بطريقة ((حلال)) وأي طريقة أخرى هتحاول تلبي بيها نداء فطرتك، هتشوهك أكتر وتخليك أكثر حزنا وكآبة وضيقا، وشوف كام مرة جربت الحلول الحرام وفشَلت وانتكَسِتْ فطرتك وضعت.. كفاية تنحت وتحفر في الطريق الغلط، ارفع وشك لفوق واستعن بالله واحفر في الطريق الصح، وقتها هتعرف أنها كانت تستحق، وأن كل اللي فات كان (بهرجة كدابة). آمنت بالله! #الساخر_الهادف #نداء_الفطرة