cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

عابِر

أحتفظ بما راق لي هنا لأجده عندما يضيق صدري فأُسرّ 💜 للتواصل : @f3aberbot

Більше
Ірак219 160Мова не вказанаКатегорія не вказана
Рекламні дописи
149
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

رسالة موجزة للاحتلال 😂
Показати все...
5.84 KB
لا تسألوا لماذا غزة، الصغيرة الضيقة، تنتصر في زمن الانكسارات! غزة، وغيرها غثاء إلا من رحم ربي..
Показати все...
﴿وَيَومَئِذٍ يَفرَحُ المُؤمِنونَ۝بِنَصرِ اللَّهِ يَنصُرُ مَن يَشاءُ وَهُوَ العَزيزُ الرَّحيمُ﴾ عيدكم مبارك بتوقيت غزة.. أدام الله عزها فلم يبق من عز الأمة ومجدها إلا غزة، وكفى به مجد، وكفى به عز!
Показати все...
كتب لخطيبته التي انتشل جثمانها من تحت الحطام
Показати все...
كنتُ أتصور أن الإسلام لا يحبذ عمل المرأة حفاظا عليها وعلى عفتها وبراءة نفسها أن تخالط الرجال، وتصادم صعوبات الحياة وخشونتها! بعد أن تزوجت وأنجبتُ، رأيت أمورا أخرى، إن حجم ما تقوم به المرأة في رعاية الزوج والأبناء هو أمرٌ لا يستطيعه الرجال بحال، وهو أمرٌ لا يستقيم معه أن تكون المرأة عاملة، فهذه التي تعمل هي بالقطع وبلا ريب ستقصر في شأن بيتها وزوجها وأولادها! وأشقى الناس وأولاهم بالتعاطف والشفقة امرأة متزوجة ذات أولاد وتعمل!! ولا تقصر في عملها ولا بيتها.. ينبغي أن تكون هذه المرأة إنسانا خارقا أشبه بالأساطير!!! وكنتُ -قبل الزواج والإنجاب- أشفق على المرأة التي تعمل لما هي مضطرة إليه من هذه المشقة، فصرتُ بعد هذا أشفق عليها وعلى أبنائها وعلى زوجها جميعًا.. ورغم مرور أكثر من عشرين سنة على خروجي من ديار الصعيد، ومشاهدتي أحوال النساء في الوجه البحري والقاهرة، ثم في دول الخليج، ثم في بعض بلاد أوروبا وآسيا.. رغم هذا كله، فلا يزال مشهد امرأة تجر حقيبة ثقيلة يزعجني ويعكر مزاج يومي. ثم ما يلبث أن يشوقني هذا المشهد إلى ذلك الزمن الذي عشته في الصعيد حيث لم يكن ذلك ممكنا، ولو فُرِض أن اضطرت امرأة لحمل شيء ثقيل فإنه يهرع من حولها من الرجال ليحملوه عنها، ويرون ذلك واجبا عليهم بل فضيحة في حقهم أن تسير امرأة في جوارهم تعاني من حمل شيء ثقيل عنها.. فإن فُرِضَ أنهم غفلوا عنها فإن ترى من حقها أن تأمر أقرب الرجال إليها أن يحملوا عنها، وما يملك الرجل المأمور أن يتخلف!! هذا غير ما أتذكره من أخبار مجتمعاتنا المسلمة في عصور ما قبل الحداثة من أخبار التكافل والتعاضد والتناصر، حيث يرى فتيان الحي أنهم مسؤولون عن بناته كمسؤوليتهم عن أخواتهم، وأمهات الحي أمهات للجميع، تأمر الواحدة منها الفتى -سواء عرفته أم لم تعرفه- أن يحمل عنها ما تحمل أو ترسله في شأن لها يشتريه أو يوصله.. وكم سمعنا وقرأنا في كتبنا -بل وفي كتب المستشرقين وعلماء الاجتماع الغربيين إذ درسوا بلادنا- عن قصص المرأة التي يغيب عنها زوجها فما عليها إلا أن تعجن عجينها ثم تضعه خلف الباب، فإذا رآه أحدٌ من المارّين عرف أن صاحب الدار غائب فكان واجبا عليه أن يحمل العجين لبيته فيخبزه ثم يرجعه إلى بيتها خبزا! أين هذه المقامات الرفيعة النبيلة من حالٍ يسمونه الآن حضارة ورقيا تعمل فيه المرأة قبل العاشرة أحيانا، نادلة في مقهى وعاملة في مصنع وخادمة في بيت أجنبي، في ظل مجتمع تعاقدي وقح، لا يرى فيها إلا عاملا قليل الكلفة ويحب أن تكون -فوق ذلك- "حسنة المظهر"!!.. وما ذلك إلا لكي تغريه أو يغري بها زبائنه! إحدى مشكلاتنا العويصة حقا أننا لا نعرف كيف عاش المسلمون قبل تلك الحداثة، فعرفنا حال الجاهلية ولم نعرف طعم المجتمع المسلم.. أتفهم تماما أن كثيرا من الظروف المعاصرة ضغطت على كثير من البيوت فاضطرت النساء إلى العمل، نعم، قد بُلينا منذ أكثر من قرن بأفكار يسارية ترى في المرأة التي تسكن بيتها قوة عمل معطلة، وتريد أن تدفع بها لزيادة الإنتاج ومراكمة الثروة وتحقيقا للهدف الأسمى (العمل) كما هو ضمن المنظومة اليسارية الاقتصادية.. ومعها وبعدها بُلينا بأفكار ليبرالية ترى في خروج المرأة سوقا عظيما ينفتح لمراكمة الثروة، ويفتح معه مجالات هائلة لتدوير الأموال. تلك قصة طويلة مريرة وبائسة، ولا يتسع لها المقام، ويكفي أن ترى أن الليبرالية تأنف من عمل المرأة -تطبخ وتنظف وتغسل وتكوي- في بيت زوجها وترى ذلك من التخلف والرجعية، بينما ترى قيامها بنفس العمل في بيت جارها تحقيقا للذات وزيادة في الدخل.. فلو وُجِدت امرأتان جارتان في بيت واحد فإن النظام الليبرالي يحب لكل منهما أن تعمل في بيت الأخرى لتحصيل مرتب، ويأنف من أن تعمل كل واحدة منهما في بيتها لتوفر نفس المرتب!!! الحضارة الليبرالية الغربية المعاصرة هي في حقيقتها حضارة تعذيب للإنسانية، أخرجت المرأة من بيتها لتعمل، لتعمل في ظروف عصيبة، لكي تحقق متطلبات هي في معظمها غير مهمة، بل هي وليدة سوق الدعاية والإعلان والإغراءات العظيمة التي تُنشئ في النفس الحاجات والشهوات. ولما خرجت المرأة صار مطلوبا منها أن تحقق مظهر المرأة الغربية المتأنقة المتزينة فصارت المرأة في بلادنا تحت عبء التقليد والتجميل والتزين لتحقيق مواصفات النجمة التي تراها في نفس الإعلام. نعم، أنا من قوم أحب لكل امرأة أن تقر في بيتها، ويسعى عليها بحاجتها الرجل المسؤول عنها، فإذا خرجت لحاجة أو لاضطرار أو لعمل فلا يكون ذلك إلا على الوجه الذي خرجت به أمهات المؤمنين وزوجات الصحابة والتابعين. ✍️محمد الهامى
Показати все...
ليصمت الجميع حين تتحدث غزة https://youtu.be/TvC-qfADhb4
Показати все...
موقف عن ألف درس

ينعقد اللسان عن التعليق !! أمثال هؤلاء النساء يعلمن أمثالي ويعلمن الأمة. درس عن ألف درس لأنفسنا ثم لأولادنا. اجمعوا أولادكم وأسمعوهم هذا الكلام الذي ليس بعد...

ست ساعات تحت الحُطام، وبعدها 👆🏼
Показати все...
Показати все...
مع تميم | تحريرها كلها ممكن

إن تحرير فلسطين كلها من البحر إلى النهر، موضوعيا وواقعياً ممكن، لا أقول إنه سهل، ولا أقول إنه حتمي، لكنه ممكن، وهو ممكن في هذا الجيل، وهو ممكن لا بجيوش تشتري...

Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.