00:01

‏لا يؤنس الروح إلا روحا تألفها.

كل اللى فاتك مش بتاعك ولا كان لايق عليك .. ولسه ياما هتتمنى ومش هتنول حاجة إلا اللى "على مقاسك عشان تليق بك" مش كل اللى نفسك فيه هو الأفضل ولا هو الأنسب زي ما أنت فاكر لا ، فيه حاجات كتير جدًا ممكن بعد ما تعملها أو تحصل زي ما أنت عايزها ترجع تقول ياريتني وتلوم نفسك ألف مره على اختيارك ليها ، لذلك أنت مش مطلوب منك غير (السعي والنيّة تكون خير) واللى بتدّور عليه لو فيه الخير هيجيلك لحد عندك ومش هيروح لغيرك أبدًا

متهيألي انا عُمري ما أذيت حد في حياتي .. ومتهيألي برضوا عُمري ما دايقت حد للدرجه اللي تخليّه يكرهني .. انا تقريبًا اسهل واحد في الدُنيا بيتعامل مع اللي حواليه من غيّر ما اخنقهُم او ابقي حمل عليهُم ويمكن عشان كدّا باخد وقت علي ما استوعب قله أصل حد معايا .. عشان عارف انّي عمري ما قصرت مع حد..

كن حراً بما يكفي لتختار هويتك وتسعى وراء ما ترغب فيه حقاً. دع روحك تنطلق من قيود التوقعات، وابحث عن صوتك الداخلي الذي يخبرك من أنت وما تريد أن تكونه. اجعل قراراتك تنبع من قناعة صادقة ورغبة حقيقية، لتبني لنفسك حياة تنبض بالحرية والشغف.

👏

• تكتمل حياتنا بأشياء وتختفي بأخرى ،ليست مسألة حظ أو ما شابه،إنما أقدار يعطي الله لكل ذي حق حقه .. فالحمد لله دائمًا وأبدًا.

".. متديش لحد فرصه هو مش عايزها .. يعني متحاولش تكون مع شخص مش مُهتم يكون معاك، ولا تحاول تتمسك بحد مستغني عنك، ومتحاولش تبرّر للي قدامك مواقفك مادام مصمم يهاجمك وخلاص , من الآخر كده اللى تلاقيه عايز يسيبك ويمشي سيبُوا يمشي ودله ع الطريق، بمنتهى البساطه الودّ والمحبة مش ممكن تاخدهم من حد إلا بمزاجُه وبكامل رغبته وغير كده فى الفاضي.

أوقات بتكون إنت أكبر عدو ليك إنت اللي ماسك في ناس مش ليك إنت اللي مستني في علاقة بتضرك وبتأذيك إنت اللي خايف تغير وضع مش مريحك أو مش قادر تقفل صفحة معينة في ماضيك رغم إنك ممكن تكون عايز -و جدا كمان- لكن نفسك وعقلك بيحطوا لك حواجز وموانع ومخاوف وعقابات تصعبها عليك وتمنعك عنها وهدفهم تقضل مكانك وعلى وضعك وحالتك لأن ده خلاص اللي تعرفه إوعى تسمح لنفسك تعمل فيك كده أبدا.. وصدقني أي تغير لصالحك يستحق المجازفة عشانه.

توقف عن تحليل الموقف من وجهة نظرك وإصدار الحُكم، الموقف دايمًا فيه طرف تاني عنده ظروفه وأسبابه ومشاعره، ف المطلوب منّك تتوجه بطرح تساؤلاتك على الطرف التاني عشان تفهم هو ليه عمل كدا وإيه أسبابه، وبعد ما يشرح أسبابه ووجهة نظره، حقك تاخُد قرارك وتصدُر حُكمك ووقتها ما حدّش هيلومك .. لكن هتحكم عليه من غير ما تديله الحق يرد ويدافع عن نفسه فكدا إنتَ شخص ظالم.