cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

أحمد الجوهري

شيخ أزهريّ، مصنّف ومحقّق، يدرّس علوم الشريعة، ومدير معهد في الأزهر الشّريف، طبع له 30 كتابًا بين تأليف وتحقيق، ترجم بعضها.

Більше
Рекламні дописи
35 693
Підписники
+1324 години
+1127 днів
+91830 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

Фото недоступнеДивитись в Telegram
ابن تيمية رحمه الله تعالى: «وإنِّي أُقرِّر أن الله قد غفر لهذه الأمة خطأها: وذلك يعمُّ الخطأ في المسائل الخبرية القولية والمسائل العملية. وما زال السلف يتنازعون في كثير من هذه المسائل، ولم يشهد أحد منهم على أحد لا بكفر ولا بفسق ولا معصية». .
Показати все...
02:33
Відео недоступнеДивитись в Telegram
الله أكبر ولله الحمد… ‏مشاهد عظيمة.. ‏رصد بطائرة استطلاع وتخطيط وتنفيذ محكم.. ‏عــاجــل | كتائب القسام تنشر مشاهد لإيقاع قوة صهيونية في كمين داخل بناية تحصنت بداخلها في حي الشجاعية بمدينة غزة. ‏⁧ #طوفان_الأقصى⁩
Показати все...
IMG_5159.MP455.28 MB
فوائد من مجلس شرح كتاب الأدب المفرد للإمام البخاري (93). باب السرف في المال [442] عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله يرضى لكم ثلاثا ويسخط لكم ثلاثا، يرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا، وأن تعتصموا بحبل الله جميعا وأن تناصحوا من ولاه الله أمركم، ويكره لكم: قيل وقال وكثرة السؤال، وإضاعة المال). صحيح. وفيه: - ذم السرف في المال. - وحرمته. - والتنفير منه بعبارتي: سخط وكره. [443] عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله عز وجل: {وما أنفقتم من شيء فهو يخلفه وهو خير الرازقين} قال: في غير إسراف ولا تقتير. صحيح الإسناد. وفيه: - المنع من الإسراف في النفقة. - وأن الثواب على النفقة المعتدلة بين الإسراف والتقتير. باب المبذرين [444] عن أبي العًبيدين قال: سألت عبد الله عن (المبذِّرين) قال: الذين ينفقون في غير حق. صحيح الإسناد. [445] عن ابن عباس رضي الله عنهما (المبذرين) قال: المبذرين في غير حق. حسن الإسناد. وفيهما: - أن الإنفاق في غير حق حرام. - والتنفير منه وتشبيه أصحابه بالشياطين. باب إصلاح المنازل [446] عن زيد بن أسلم عن أبيه قال: كان عمر يقول على المنبر: يا أيها الناس أصلحوا عليكم مثاويكم، وأخيفوا هذه الجنَّان قبل أن تخيفكم، فإنه لن يبدو لكم مسلموها، وإنا - والله - ما سالمناهن منذ عاديناهن. حسن الإسناد. - الحث على إصلاح البيوت. - وتنظيفها من المؤذيات. باب النفقة في البناء [447] عن خباب رضي الله عنه قال: إن الرجل ليؤجر في كل شيء إلا البناء. صحيح. وفيه: - القصد في النفقة والاحتساب فيها. - وأنها فيما لم يقصد به قربة أو كان فوق الحاجة لا يؤجر عليه المسلم. باب عمل الرجل مع عماله [448] عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال لابن أخ له خرج من الوهط: أيعمل عمالك؟ قال: لا أدري. قال: أما لو كنت ثقفيًّا لعلمت ما يعمل عمالك. ثم التفت إلينا فقال: إن الرجل إذا عمل مع عماله في داره، - وقال أبو عاصم مرة: في ماله - كان عاملًا من عمال الله عز وجل. صحيح. وفيه: - الحث على مشاركة العمال. - وفضل ذلك. باب التطاول في البنيان [449] عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (لا تقوم الساعة حتى يتطاول الناس في البنيان). صحيح. وفيه: - الإخبار عن وقوع التطاول في البنيان. - وأنه يكون قرب الساعة. - ولا يلزم من ذلك الذم في ذات الفعل، لكن يظهر أنه يقع منهم تفاخرًا، وهو من هذه الجهة لا ريب مذموم. [450] عن الحسن قال: كنت أدخل بيوت أزواج النبي صلى الله عليه وسلم في خلافة عثمان بن عفان، فأتناول سقفها بيدي. صحيح الإسناد. [451] عن داود بن قيس قال: رأيت الحجرات من جريد النخل مغشاة من خارج بمسوح الشعر، وأظن عرض البيت من باب الحجرة إلى باب البيت نحوًا من ست أو سبع أذرع، وأحزر البيت الداخل عشر أذرع، وأظن سمكه بين الثمان والسبع نحو ذلك، ووقفت عند باب عائشة فإذا هو مستقبل المغرب. صحيح الإسناد. وفيه: - تواضع بنيان حجر أزواج النبي صلى الله عليه وسلم. - وقصرها. - وقلة العناية بالزخرفة فيها. [452] عن عبد الله الرومي قال: دخلت على أم طلق فقلت: ما أقصر سقف بيتك هذا! قالت: يا بني إن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه كتب إلى عماله: أن لا تطيلوا بناءكم، فإنه من شر أيامكم. ضعيف الإسناد. وفيه: - النهي عن إطالة البنيان. - والتنفير من فعل ذلك. باب من بنى [453] عن حبة بن خالد وسواء بن خالد أنهما أتيا النبي صلى الله عليه وسلم وهو يعالج حائطا أو بناء له فأعاناه. ضعيف. وفيه: - إصلاح البناء. - وعمل النبي صلى الله عليه وسلم ذلك بنفسه. - ومساعدة الصحابة رضوان الله عليهم له صلى الله عليه وسلم. - والاقتداء بكل ذلك. [454] عن قيس بن أبي حازم قال: دخلنا على خبَّاب نعوده وقد اكتوى سبع كيات، فقال: إن أصحابنا الذين سلفوا مضوا ولم تنقصهم الدنيا، وإنا أصبنا ما لا نجد له موضعًا إلا التراب، ولولا أن النبي صلى الله عليه وسلم نهانا أن ندعو بالموت لدعوت به. صحيح. [455] ثم أتيناه مرة أخرى وهو يبني حائطا له فقال: إن المسلم يؤجر في كل شيء ينفقه إلا في شيء يجعله في التراب. صحيح وفيهما: - التنفير من إنفاق المال فيما لا حاجة إليه من البيوت. - وأن المرء لا يؤجر على ما ينفقه في البناء. - وأنه يؤجر فيما سوى ذلك. [456] عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال: مر النبي صلى الله عليه وسلم وأنا أصلح خصًّا لنا، فقال: (ما هذا؟) قلت: أصلح خصنا يا رسول الله. فقال: (الأمر أسرع من ذلك). صحيح. وفيه: - التزهيد في عمارة ما لم تكن عمارته ضرورية. باب المسكن الواسع [457] عن نافع بن عبد الحارث رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من سعادة المرء: المسكن الواسع، والجار الصالح، والمركب الهنيء). صحيح. - فضل المسكن الواسع. - والحث عليه.
Показати все...
باب من اتخذ الغرف [458] عن ثابت أنه كان مع أنس بالزاوية فوق غرفة له، فسمع الأذان فنزل ونزلت، فقارب في الخطا، فقال: كنت مع زيد بن ثابت فمشى بي هذه المشية، وقال: أتدري لم فعلت بك؟ فإن النبي صلى الله عليه وسلم مشى بي هذه المشية وقال: (أتدري لم مشيت بك؟) قلت: الله ورسوله أعلم. قال: (ليكثر عدد خطانا في الصلاة). ضعيف. وفيه: - جواز بناء المسكن واسعًا. - وجواز اتخاذ الغرف. #شرح_الأدب_المفرد .
Показати все...
record.ogg21.02 MB
مجلس قراءة فتح الباري بشرح صحيح البخاري https://t.me/algoharyahmad?livestream .
Показати все...
يا كرام من يجد لديه الهمة والوقت ويحب المشاركة في عمل نافع سهل، يراسلني يا أحباب، على أن يكون لديه (كمبيوتر) و (المكتبة الشاملة) أو على الأقل عنده وورد ويستطيع التعامل معه. @aboOOohfs .
Показати все...
فوائد من مجلس شرح كتاب الأدب المفرد للإمام البخاري (92). باب سقى الماء [422] عن ابن عباس رضي الله عنهما أظنه رفعه شك ليث - قال: في ابن آدم ستون وثلاثمائة سلامى - أو عظم أو مِفصل - على كل واحد في كل يوم صدقة، كل كلمة طيبة صدقة، وعون الرجل أخاه صدقة، والشربة من الماء يسقيها صدقة، وإماطة الأذى عن الطريق صدقة). صحيح لغيره. وفيه: - الحث على سقي الماء. - وفضله. - وأنه مما يجزي عن بدنه. - وأن هذا الفضل لكل شربة. باب المستبان ما قالا فعلى الأول [423] عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (المستبان ما قالا فعلى البادئ ما لم يعتد المظلوم) صحيح. [424] عن أنس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (المستبان ما قالا فعلى البادئ حتى يعتدي المظلوم). حسن صحيح. وفيهما: - إثم المتشاتمين عل البادئ منهما. - وأنه لا حرج على الآخر إذا رد شتيمته ولم يعتد. - وأنه إذا اعتدى أثم أيضًا. [425] وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (أتدرون ما العضه؟) قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: (نقل الحديث من بعض الناس إلى بعض ليفسدوا بينهم). صحيح. - النهي عن الخلق المذكور. - وأنه بهتان. [426] وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إن الله عز وجل أوحى إلي أن تواضعوا، ولا يبغ بعضكم على بعض). صحيح. وفيها: - الأمر التواضع والنهي عن البغي. - وعظيم العناية بإبلاغهما. باب المستبان شيطانان يتهاتران ويتكاذبان [427] عن عياض بن حمار رضي الله عنه قال: قلت يا رسول الله الرجل يسبني قال النبي صلى الله عليه وسلم: (المستبان شيطانان يتهاتران ويتكاذبان). صحيح. وفيه: - التنفير من التساب. - وعن مقابلة السب بمثله. - والمبالغة في وصفهما بصفة الشياطين. - وأنهما يتقابحان ويدعي كل منهما باطلًا على صاحبه. [428] عن عياض بن حمار رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إن الله أوحى إلي أن تواضعوا حتى لا يبغي أحد على أحد ولا يفخر أحد على أحد) فقلت: يا رسول الله أرأيت لو أن رجلا سبني في ملأ هم أنقص مني فرددت عليه هل علي في ذلك جناح؟ قال: (المستبان شيطانان يتهاتران ويتكاذبان). صحيح. [428 م] قال عياض: وكنت حربا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فأهديت إليه ناقة قبل أن أسلم فلم يقبلها. وقال: (إني أكره زبد المشركين). صحيح. وفيه: - الأمر بخفض الجناح وعدم البغي والتفاخر. - والنهي عن مقابلة السب بمثله. باب سباب المسلم فسوق [429] عن سعد بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (سباب المسلم فسوق). صحيح. وفيه: - الترهيب من سباب المسلم. - وحفظ حرمته. - وتسمية الساب فاسقًا. [430] عن أنس رضي الله عنه قال: لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم فاحشا ولا لعانا ولا سبابا، كان يقول عند المعتبة: (ماله ترب جبينه). صحيح. وفيه: - نفي هذه الصفات عن النبي صلى الله عليه وسلم. - وأن فاعلها ليس على هديه صلى الله عليه وسلم.. - وما كان يقوله النبي صلى الله عليه وسلم وقت المعتبة. - والاقتداء به صلى الله عليه وسلم في ذلك. [431] عن عبد الله رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر). صحيح. وفيه: - التنفير من سباب المسلم وقتاله. - وأن الأول فسوق والثاني كفر، على مراد الحديث. [432] عن أبي ذر رضي الله عنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (لا يرمي رجل رجلا بالفسوق ولا يرميه بالكفر إلا ارتدت عليه إن لم يكن صاحبه كذلك) . صحيح. [433] وعن أبى ذر رضي الله عنه، سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (من ادعى لغير أبيه وهو يعلم فقد كفر، ومن ادعى قومًا ليس هو منهم فليتبوأ مقعده من النار، ومن دعا رجلا بالكفر أو قال: عدو الله وليس كذلك إلا حارت عليه). صحيح. وفيهما: - الزجر عن رمي المسلم بالفسوق والكفر. - والترهيب من ذلك. - وذكر آثاره. [434] عن سليمان بن صرد رضي الله عنه قال: استب رجلان عند النبي صلى الله عليه وسلم فغضب أحدهما فاشتد غضبه حتى انتفخ وجهه وتغير فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (إني لأعلم كلمة لو قالها لذهب عنه الذي يجد) فانطلق إليه الرجل فأخبره بقول النبي صلى الله عليه وسلم وقال: تعوذ بالله من الشيطان الرجيم) قال: أترى بي بأسًا أمجنون أنا؟ اذهب. صحيح. وفيه: - ما يقوله المغضب عند التساب ليذهب عنه ما يجد. - والتنفير من رفضه. - ولحذر من مثل تلك الحال. [435] عن عبد الله رضي الله عنه قال: (ما من مسلمين إلا بينهما من الله عز وجل ستر، فإذا قال أحدهما لصاحبه كلمة هجر فقد خرق ستر الله، وإذا قال أحدهما للآخر أنت كافر فقد كفر أحدهما). ضعيف الإسناد، لكن الجملة الأخيرة صحيحة عن غير ما واحد من الصحابة منهم أبو ذر. وفيه: - الزجر عن القبيح من القول. - وما يترتب عليه من أثر. - وعظيم فضل الله تعالى على من اجتنب ذلك كله.
Показати все...
باب من لم يواجه الناس بكلامه [436] عن عائشة رضي الله عنها قالت: صنع النبي صلى الله عليه وسلم شيئا فرخص فيه فتنزه عنه قوم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فخطب فحمد الله ثم قال: (ما بال أقوام يتنزهون عن الشيء أصنعه؟ فوالله إني لأعلمهم بالله وأشدهم له خشية). صحيح - التعريض بالكلام وعدم المواجهة به إذا تم به المقصود. - وفعله صلى الله عليه وسلم له. - واستحباب الاقتداء به صلى الله عليه وسلم فيه. #شرح_الأدب_المفرد .
Показати все...
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.