cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

المؤامرة

القادم مظلم

Більше
Рекламні дописи
1 194
Підписники
Немає даних24 години
Немає даних7 днів
Немає даних30 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

Repost from N/a
وقضية فلسطين منذ أن فرض عليها الاحتلال اليهودي بقيت تتردد وتترنح في دهاليز مجلس الأمن والأمم المتحدة إلى يومنا هذا، وهي بعد كل قرار تجدها أبعد ما تكون عن حل منصف. وما قام به الكيان المحتل لفلسطين من أعمال في غزة تخالف كل ما وجد من قوانين دولية في وضح النهار، إلا أنه ترك يفعل ما يشاء لأن الدول الأوروبية النصرانية هي التي أوجدت الكيان لخدمة مصالحها، فلا يجري عليه القانون الدولي. ولو أن كيان يهود تنكر لحظة لمصالح الغرب النصراني لوجدتهم يحاسبونه على كل حجر قلبوه، أو طفل قتلوه، أو مبنى هدموه. ولكن يهود يعلمون تمام العلم أنهم في مأمن من شر الدول التي وضعت القوانين لمعاقبة من يتمرد عليهم. وأمام كل هذا فالمسلمون لا ينبغي لهم أن يكونوا جزءاً من هذه المؤسسات الدولية ولا يركنوا لظلمها وظلامها، بل عليهم أن يواجهوا أعداءهم مباشرة وليس من وراء أنظمة وجدت ابتداء لحرب الإسلام والمسلمين منذ القرن السادس عشر! ومن ينادي اليوم بمحاكمة دولة يهود أمام المحكمة الدولية، كان عليه أن يعلم أن هذه المحكمة وقانونها إنما وجد ابتداء لمحاربة الدولة العثمانية، والتي من المفروض أن تكون من أبنائها ولو عرقيا. ودولة الخلافة الإسلامية القادمة بإذن الله سيكون من أولى أولوياتها هدم هذه المؤسسات الباطلة التي تتمترس وراءها أمريكا وأوروبا واتخذتها جدرا للحماية، لتكون المواجهة مباشرة مع أعداء الله وأعداء الأمة، فيدفع الله بنا ظلم الظالمين ونذود حقيقة عن حقوق العباد ونقيم القسط بين الناس. ﴿وَلَوْلَا دَفْعُ اللهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾
Показати все...
2
Repost from N/a
المؤسسات الدولية أدوات صراع بيد الكافر ضد الإسلام مميز إن أساس نشأة القانون الدولي يعود إلى تكتل الدول الأوروبية النصرانية للوقوف أمام الدولة الإسلامية (العثمانية) في نهاية القرن السادس عشر الميلادي، والذي أدى فيما بعد إلى نشوء الأسرة الدولية النصرانية التي تطورت في منتصف القرن السابع عشر. وعقدت مؤتمر وستفاليا عام 1648م، ووضعت قواعد تنظم العلاقات بينها في مقابلة الدولة الإسلامية، ووضعت أسسا لما أسمته القانون الدولي، الذي لم يكن ليشمل الدولة الإسلامية، فما اصطلحوا عليه من حقوق وواجبات ومحاذير كانت لحماية الدول الأوروبية ومن لحق بها من الدول النصرانية فيما بعد. ولكنها بقيت محظورة على الدولة الإسلامية، والمسلمين عامة، حيث تم قبولها عام 1856م بعد فرض شروط قاسية عليها كعدم تطبيق أحكام الإسلام في العلاقات الدولية. وقد نشأ عن القانون الدولي المنبثق عن الأسرة الدولية النصرانية فكرة التوازن الدولي التي تحول بين الدول وبين التوسع على حساب أخرى، وفكرة المؤتمرات الدولية التي تنعقد للمحافظة على مصالح الدول الأوروبية خاصة الكبرى. فأساس القانون الدولي قد وجد للمحافظة على مصالح الدول الأوروبية أولا ثم الدول الكبرى فيما بعد. وبعد أن تفسخت عرى القانون الدولي ومؤسساته خلال الحرب العالمية الأولى عادت بريطانيا وفرنسا لتأسيس الأسرة الدولية تحت اسم عصبة الأمم التي تبنت مرة أخرى ما كانت عليه الأسرة الدولية النصرانية من قوانين التوازن الدولي والمؤتمرات كأدوات استقرار لما عليه الوضع الدولي الذي تتحكم به الدول الكبرى حينها كبريطانيا وفرنسا. إلا أن عصبة الأمم لم تتمكن من الحفاظ على التوازن الدولي ومنع الحروب، لا من خلال معاهدات ولا مؤتمرات، فاندلعت حروب عدة أشهرها الحرب الصينية اليابانية عام 1933م، ومن ثم غزو ألمانيا للنمسا وتشيكوسلوفاكيا سنة 1938م، وبعدها بولندا عام 1939م، إلى أن نشبت الحرب العالمية الثانية سنة 1939م وانهارت عصبة الأمم (الأوروبية النصرانية المنشأ). وما إن انتهت الحرب العالمية الثانية حتى سارعت الدول المنتصرة (الحلفاء) لإعادة بناء الأسرة الدولية وقوانينها في منظمة جديدة سميت الأمم المتحدة ونظمت تنظيما جديدا أضافت إليه مجلس الأمن الدولي كأداة قوية للحفاظ على الدول التي أطلق عليها الدول العظمى (أمريكا وبريطانيا وفرنسا والاتحاد السوفياتي والصين)، وأعيدت صياغة القانون الدولي على الأسس نفسها التي بنيت عليها قوانين الأسرة الدولية، وأنشئت لها محكمة العدل الدولية، وكذلك أنشئت منظمة التجارة الدولية وما تبعها من مؤسسات مالية كالبنك الدولي وصندوق النقد الدولي من أجل تحقيق المصالح المالية للدول الرأسمالية الكبرى. هذه لمحة سريعة عن نشوء ما يسمى القانون الدولي والمنظمات الدولية، فهي قد نشأت ابتداء واستمرت لتكون حامية ومدافعة عن الشعوب النصرانية تحديدا. فهي لا تأبه بقتل الأطفال والنساء وقصف المستشفيات ومصادر الطاقة والماء والاتصالات في بلاد المسلمين، كما شهدنا ذلك في غزة على يد كيان يهود، واصطفاف الدول الكبرى إلى جانبه من أول يوم كأمريكا وبريطانيا وفرنسا. ولكن هذه الدول نفسها لم تقف مكتوفة الأيدي في الحرب الروسية الأوكرانية، فهي بين نصارى من الجنس نفسه. وإبان الحرب العالمية الثانية لم تأبه الدول النصرانية لإلقاء القنبلتين الذريتين على اليابان، فتلك دولة لا يستحق شعبها الرأفة والحنان كما هو الجنس الأوروبي! فالحقيقة التي لا يستطيع أن يماري بها أحد هي أن المنظمات الدولية خاصة التي نشأت بعد الحرب العالمية الثانية وجدت لغايتين رئيسيتين؛ الأولى: لتمكن الدول الكبرى وعلى رأسها أمريكا من تحقيق مصالحها الاستعمارية من خلال مؤسسات صيغت قوانينها وتشريعاتها بشكل دقيق لتمكن هذه الدول الاستعمارية من تحقيق مصالحها بشكل تام. فمن الناحية المالية والتجارية تم إنشاء البنك الدولي وصندوق النقد الدولي ومنظمة التجارة العالمية التي فرضت على معظم دول العالم قروضاً لا قبل لهم بسدادها، ومن ثم فرضت عليهم نقدا محددا أعطي صفة القداسة ولا يحق لأحد أن يسأل عن غطاء هذا النقد كما هو الدولار. أما الغاية الأخرى فكانت لتجعل من هذه المؤسسات ستارا حديديا منيعا يقف حائلا بين الشعوب والدول الضعيفة وبين الدول الكبرى، حتى إذا حلت بدولة مصيبة على يد إحدى الدول الكبرى فهذه أروقة الأمم المتحدة وحتى مجلس الأمن مشرعة أبوابها وما عليك إلا أن تدخل أروقتها وتقدم الشكوى وتذرف الدموع كما تشاء، ولكن لا تستطيع أن تصل لمبتغاك ولا تحقق غايتك أو ترفع الظلم عن شعبك ودولتك! فما قامت به أمريكا من احتلال للعراق وأفغانستان ومن قبل إبادة مئات الآلاف في فيتنام وكوريا، لم يكن لأحد أن يصلها مباشرة، فإن أردت فتلك أروقة الأمم المتحدة وما عليك إلا أن تقدم شكوى.
Показати все...
👍 1
Фото недоступнеДивитись в Telegram
عرفناهم ..عرفناهم ..
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
👇👇👇
Показати все...
👍 1
ما هكذا يكون دور الأزهر يا علماء الأزهر! فدوركم هو استنهاض الأمة وجيوشها لنصرة أهل غزة وتحرير فلسطين أصدر الأزهر بيانا أمس السبت 2023/11/18م، يدين فيه مجزرتي مدرستي الفاخورة وتل الزعتر، وينتقد صمت العالم والأمتين العربية والإسلامية الذين لم يقدموا شيئا يبيض الوجه أمام الله، ويعزي أهل فلسطين ويقول لهم لا تيأسوا فإن ثأركم عند الله وهو الغالب الذي لا يقهر، ويدعو أحرار العالم للتكاتف في مواجهة إرهاب الصهاينة، ومَن يقف خلفهم، وصمتِ المجتمع الدولي وتخاذل القريب والبعيد، والضغط بكل ما أُوتوا من قوةٍ لوقف هذا العدوان الأسود الذي يستهدف الأطفال والنساء والشيوخ والشباب، وفضح جرائمه ومذابحه ومجازره المستمرة في حق الفلسطينيين الأبرياء. إن العالم ليس صامتا إزاء ما يحدث لأهلنا في غزة، بل المجتمع الدولي شريك داعم ليهود في جرمهم في حق الأمة، والأمة الإسلامية لا حول لأهلها ولا قوة فهي مكبلة بأنظمة تحمي وتحرس هذا الكيان الغاصب وتمنع الأمة من الانتفاضة غضبا على جرائمه فحكامنا هم حراس هذا الكيان وشركاء جرمه فكيف تنتظرون منهم أن يقدموا ما يبيض الوجه أمام الله وما الذي تنتظرون منهم؟! إن العمل الوحيد الذي يبيض الوجه أمام الله حقا هو إزالة الحدود وتحريك الجيوش لتحرير كامل الأرض المباركة فلسطين ونصرة أهلنا هناك، واقتلاع هذا الكيان المسخ من جذوره بكل داعميه، وهذا لن يحدث إلا في ظل دولة الإسلام؛ إن واجب الأزهر بعلمائه وشيوخه ليس مجرد إدانة أعمال يهود ولا مخاطبة أحرار العالم الذين لا يملكون شيئا، بل يجب أن يتوجه خطابهم نحو جيوش الأمة لتقوم بما أوجبه الله عليها من جهاد لتحرير أرض الإسلام المغتصبة، ونصرة لأهلنا المستضعفين في غزة وكل فلسطين، وإزالة كل ما يحول بينهم وبين هذا الواجب. ﴿وَالَّذِينَ آمَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَاهَدُواْ فِي سَبِيلِ اللهِ وَالَّذِينَ آوَواْ وَّنَصَرُواْ أُولَـئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقّاً لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ﴾
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
"شباب أمريكيون يتناولون القرآن لفهم صمود الفلسطينيين المسلمين" هذا عنوان مقال في الجارديان البريطانية، وتحته: يجد القراء -للقرآن- موضوعات تتوافق مع قيمهم وهم يسعون إلى "تنمية التعاطف" مع دين تم تشويهه منذ فترة طويلة في الغرب. ماذا فعلتم بالعالم يا أهل غزة؟! نسأل الله أن يجمع لكم الأجر والنصر🤲
Показати все...
07:07
Відео недоступнеДивитись в Telegram
فيديو يتحدث عن ممارسات الكيــان اليهودي الوحشية ما قبل الـ7 من أكتوبر 2023 باللغة الانجليزية ومترجم باللغة العربية نوصي بنشر هذا المقطع على نطاق واسع في جميع وسائل التواصل الاجتماعية ليعرف العالم مايرتكبه الصهاينة من جرائم بشعه في حق الشعب الفلسطيني في غزة والضفة الغربية.
Показати все...
XXiGRA9RGKyVuAIZ.mp47.51 MB
00:20
Відео недоступнеДивитись в Telegram
قال رئيس الوزراء السويدي أولف كريسترسون إن "لإسرائيل الحق في ارتكاب إبادة جماعية" قبل أن "يصحح نفسه" ليقول "الحق في الدفاع عن النفس". "قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ ۚ" [سورة آل عمران آية 118]
Показати все...
BIt6ZLn-fsUJMdtX.mp410.11 KB
وزراء خارجية البلاد العربية والإسلامية يلجأون إلى روسيا والصين لا إلى الله! التقى وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف باللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية لجامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي لمناقشة الوضع في قطاع غزة. وتسعى اللجنة الوزارية، استنادا لنتائج القمة العربية الإسلامية في الرياض إلى الدفع نحو وقف إطلاق النار وحماية المدنيين في قطاع غزة، والسماح بجهود الإغاثة الإنسانية، وإيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية. وزراء خارجية بلاد عربية وإسلامية أجهدوا أنفسهم بالسفر من الرياض إلى بكين ثم إلى موسكو والشكوى لموسكو وبكين ومجلس الأمن وهيئة الأمم المتحدة وغيرها! حسبنا الله ونعم الوكيل على هؤلاء الظلمة الفسقة. وقبل محاربة يهود يتوجّب علينا اسقاط هؤلاء الظلمة الفسقة حراس وحماة يهود كما عهدناهم. يجب علينا خلع هؤلاء الحكام حتى يتأتى لنا أن نفك قيود الجيوش من هؤلاء المجرمين الذين ذهبوا إلى موسكو، إلى بوتين ولافروف وشويغو، الذين لم تجف أيديهم من دماء المسلمين في سوريا وغيرها! أي عار وأي خزي لهؤلاء المجرمين! ولو أن عندهم ذرة شرف لما خرجوا من بيوتهم، فلو كان بيد موسكو حيلة أو قوة لخرجت من أوكرانيا بحل يحفظ لها ماء وجهها! قضيتنا مع يهود هي كما كانت في عهد رسول الله ﷺ مع يهود خيبر أقوى قوة ليهود؛ فقد خرج رسولنا ﷺ بألف وأربعمائة من الذين رجعوا معه من صلح الحديبية وكان يهود خيبر لا يظنون أن رسول الله ﷺ يغزوهم لمنعتهم وحصونهم وسلاحهم وعددهم؛ كانوا يخرجون كل يوم عشرة آلاف مقاتل صفوفاً ثم يقولون: محمدٌ يغزونا؟ هيهات! هيهات! وكان من كان بالمدينة من اليهود يقولون حين تجهز النبي ﷺ إلى خيبر: ما أمنع والله خيبر منكم! لو رأيتم خيبر وحصونها ورجالها لرجعتم قبل أن تصلوا إليهم؛ حصون شامخات في ذرى الجبال، والماء فيها واتن، إن بخيبر لألف دارع، ما كانت أسدٌ وغطفان يمتنعون من العرب قاطبةً إلا بهم، فأنتم تطيقون خيبر؟ فجعلوا يوحون بذلك إلى أصحاب النبي فيقول أصحاب النبي ﷺ: قد وعدها الله نبيه أن يغنمه إياها. وها نحن اليوم نسمع مثل تلك الأقوال؛ جيش كيان يهود من أقوى جيوش العالم! كذبة كذبها فاسق وصدقها الجبناء! والحقيقة أن جيوش الدول الغربية كلها ومعها جيوش روسيا والصين لا تساوي شيئا أمام جيش واحد من جيوش الدول العربية، فإن شبابهم تدربوا مع البنات وجيوشهم أيضا نساء أكثر منهم رجال! وها هم يهود اقتربوا من الشهرين في قتالهم لغزة، وليس لمصر أو الأردن، حرب ليس فيها تكافؤ ولم يستطيعوا أن يحرروا محتجزا واحداً. إن يهود لم يخوضوا حربا واحدة إلا بالمؤامرات، و(انتصاراتهم) كلها كانت بخيانة من حكام العرب والمسلمين، أما حرب الكرامة فقد كانت تمرداً على الخيانة، ولو أن قائد الكرامة يومها اتبع الأوامر الهاشمية لكانت هزيمة كسابقاتها من الهزائم، وإن يهود يعتمدون على العملاء والجواسيس وعلى الفساد والإفساد وقتل الأطفال والنساء كي يرعبوا بقية الشعوب. إن تحرير فلسطين قد اقترب موعده، وإذا رأيتم أشباه صلاح الدين وأبي عبيدة فهذا موعد التحرير بإذن الله، لأن الذين يحررون فلسطين لا يمدون أيديهم إلى دينار أو دولار من هذه الكيانات، إنما يرفعون أيديهم إلى السماء وينتظرون وعد الله سبحانه ﴿وَكَانَ حَقّاً عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ﴾.
Показати все...
👍 1
11:01
Відео недоступнеДивитись в Telegram
تلخيص شمولي لـ {سنّة الابتلاء} في عشر دقائق من أصل ساعة كاملة
Показати все...
6Rv0BxLOZOe2r47t.mp426.00 MB