مـآسٰٰٓھہ،..💎

ما الذي سأفعله غدًا ‏بأيامي حين لا أجدك؟

‏في بلادي يخيطون جروح القلوب بالأغنيات كلما انفتق جرحٌ رتقوه بأغنية لكنني اعترف بضعف ثقافتي بالأغاني الحديثة وعدم ولعي بها وذات ليلة رتق أحدهم جرحي القديم بأغنية المهندس " عطشان يا برق السماء " ومنذ ذلك الحين كلما استمعت لها مصادفةً بالمذياع أو بالتلفاز تحسست قلبي.

عفواً هل يمكنكِ بعد الآنتهاء ، من الضحك مع صديقاتكِ أن تنتبهي ليّ ؟ بهذا القميص الأنيق الذي أشتريتهُ خصيصاً لإجذب انتباهكِ

"عندما أقول: دعوت لك، أنا لا أقولها لتردها لي فقد فعلت الملائكة ذلك، أقولها لأطمئن فؤادك بأنك لست وحيدا ، وأن أرواحنا متصلة، أقولها لأحمل معك القليل، هذه طريقتي الخاصة لأقول لك أنك تعني لي كثيرا ، وأن همك هو همي، وحزنك هو حزني، فأنا أعجز عن الطبطبة أحيانًا؛ لذلك ألجأ للدعاء."

تسعدني قبلة وعناق من طفلة لا تعرفني يسعدني دعاء وابتسامة من عجوز التقيت بها صدفة في طريقي تسعدني اقتراب قطة مني .. وتسعدني كلمة طيبة أسمعها من شخص غريب عني .. تسعدني هذه التفاصيل كثيرا

عارف لما تبقى أبسط حاجة بتفرحك بَس حتى أبسط حاجة دي مبتحصلش