cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

التقسيم الموضوعي للقرآن الكريم

نعرض في هذه القناة التقسيم الموضوعي لصفحات القرآن الكريم مُدعَّماً بالصوت . وهذا التقسيم يساعد الحافظ على حفظ الأيات مقروناً بالفهم والتدبر . وكل ماينشر في هذه القناة حِلٌ للجميع

Більше
Рекламні дописи
5 510
Підписники
Немає даних24 години
-37 днів
-2730 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

sticker.webp0.55 KB
sticker.webp0.75 KB
00:13
Відео недоступнеДивитись в Telegram
9.00 KB
Repost from منار الأمة
01:13
Відео недоступнеДивитись в Telegram
تمرة أوجبت الجنة! فكيف بمن أطعم وكسى! عن عائشة رضي الله عنها قالت: جاءتْني مِسكينةٌ تَحمِلُ ابنتين لها فأطعمتُها ثلاثَ تمرات، فأعطتْ كلَّ واحدة منهما تمرةً، ورفعتْ إلى فيها تمرةً لتأكلها، فاستطعمتْها ابنتاها، فشقَّتِ التمرةَ التي كانت تريد أن تأكلها بينهما، فأعجَبَني شأنُها، فذكَرتُ الذي صنعتْ لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: ((إن الله قد أوجَبَ لها بها الجنة، أو أعتَقَها بها من النار))؛ رواه مسلم. يا أهل الخير هلموا في هذه العشر وأغيثوا إخوانكم بغزة:https://gofund.me/a68e3047
Показати все...
22.84 MB
👍 3😢 2
00:12
Відео недоступнеДивитись в Telegram
✅️إحياء تكبيرات العشر من ذي الحجة من داخل أنفاق المجاهدين في غزة.
Показати все...
2.60 KB
كل هذا القتل، وكل هذه الدماء، دليلٌ على أن الدنيا لا تزن عند الله جناح بعوضة.. فلو لم تكن كذلك ما تأخر عقابه ولا تأجل حسابه ولا أنظر الناس ليوم القيامة! وحدهم الموتى هم الذين عرفوا الآن هذه الحقيقة؛ فمنهم من نسي كل عذاب الدنيا بغمسة واحدة في الجنة، ومنهم من نسي كل نعيم الدنيا بغمسة واحدة في النار! إنما هي الفتنة والاختبار لمن لا زال في هذه الدنيا، هؤلاء هم الذين ما زال امتحانهم مستمرا، وما زال بلاؤهم ممدودا! هذا الذي يجري لا يتحمله إلا نوعان من البشر: من آمن بالله واليوم الآخر، فهو يزداد بهذه الحوادث والفتن إيمانا، ويعرف أنها أيام عابرات توشك أن تنقضي.. فهو يرجو ثواب الله والآخرة، وينتظر أن يلقى أحبابه في دار النعيم، ويصبر نفسه وينظر في العمل الذي ينبغي أن يعمله لكي يكون مع الفائزين. والنوع الآخر: من كفر بالله وقسا قلبه وتجرد عن طبع البشر بل وعن طبع الحيوان.. فهو إن لم يقتل بنفسه لم يتأثر بالقتل، وإن لم يُعَذِّب بيده لم يشفق على المعذبين، وإن لم يقصف بنفسه لم ينهض لغوث المقصوفين.. هذا الحجر الصلد الأصم، لا دواء له إلا النار {النار التي وقودها الناس والحجارة} وللناس في يوم القيامة مشاهد طويلة؛ يرون فيها هؤلاء الجبارين الطغاة القساة غلاظ القلوب والأكباد وهم يحترقون في النار ويعذبون فيها، قد ذهبت عنهم الألقاب والمناصب والحراس والخدم! يوم يتنازعون في النار هم وأتباعهم في الجيش والشرطة والمخابرات، ويوم يتسابون في النار هم وأتباعهم المنافقون في الإعلام والصحافة والثقافة.. يوم لا يغني عنهم كيدهم شيئا.. يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم.. ولهم اللعنة.. ولهم سوء الدار.. يوم يغشاهم العذاب من فوقهم ومن تحت أرجلهم.. يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات وبرزوا لله الواحد القهار.. وترى المجرمين يومئذ مقرنين في الأصفاد.. سرابيلهم من قطران وتغشى وجوههم النار.. يوم يقول الذين في النار لخزنة جهنم: ادعوا ربكم يخفف عنا يوما من العذاب.. يوم ينادي أصحابُ النار أصحابَ الجنة أن أفيضوا علينا من الماء أو مما رزقكم الله، قالوا: إن الله حرمهما على الكافرين.. هذا وحده هو الذي يُبَرِّد القلوب، ويُسَكِّن الجوانح، ويمسح على الضمائر.. يوم يوفى الصابرون أجرهم بغير حساب.. يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم، بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها، ذلك هو الفوز العظيم يوم يقول المؤمنون في نعيمهم للكافرين في جحيمهم: قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا.. فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا؟! يوم يقول أهل الجنة: الحمد لله الذي صدقنا وعده، وأورثنا الأرض نتبوأ من الجنة حيث نشاء، فنعم أجر العاملين.. يوم يتذكر المؤمنون ما كانوا عليه في الدنيا فيقولون: إنا كنا قبلُ في أهلنا مشفقين، فمنَّ الله علينا ووقانا عذاب السموم، إنا كنا من قبل ندعوه، إنه هو البر الرحيم.. يا أهلنا في غزة.. إن من محبة الله لكم وتفضيله إياكم على سائر خلقه أنه يصطفيكم في جهاد وشهادة.. ولقد رأيتم كيف مات عشرات الآلاف من الناس في دقائق؛ لا بقصف من عدوهم ولا بإقدام سعوا فيه، وإنما جاءهم زلزال أو دهمهم طوفان.. نسأل الله أن يرحم عباده أجمعين! ليس من الموت فرار، ولا يتأخر أحدٌ لحظةً عن أجله المكتوب.. ولكن الله اصطفاكم لخير نهاية: شهادة في سبيل الله، على يد عدو الله، دفاعا عن مسرى رسول الله! لا نصير ولا ظهير إلا الله! فما أعظم هذا الاصطفاء.. في يوم القيامة، سيود كل الناس أن لو كانوا في غزة، وأن لو أحرقوا بنيران العدو، لما يرون من ثواب الله لكم وإكرامه إياكم.. م/ محمد إلهامي
Показати все...
👍 1
00:59
Відео недоступнеДивитись в Telegram
10.66 MB
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.