cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

معاً إلى الجنة

احب الصالحين ولست منهم 💔

Більше
Рекламні дописи
1 138
Підписники
Немає даних24 години
-67 днів
-2130 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

شَهدتُ عليًّا رضِيَ اللَّهُ عنهُ وأُتِيَ بدابَّةٍ ليَرْكبَها فلمَّا وضعَ رِجلَه في الرِّكابِ قالَ بسمِ اللَّهِ فلمَّا استوى على ظَهرِها قالَ الحمدُ للَّه ثمَّ قالَ {سُبْحَانَ الَّذِي سَخَّرَ لَنَا هَذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنِينَ وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبونَ} ثمَّ قالَ الحمدُ للَّهِ - ثلاثَ مرَّاتٍ - ثمَّ قالَ اللَّهُ أَكبرُ - ثلاثَ مرَّاتٍ - ثمَّ قالَ سبحانَك إنِّي ظلمتُ نفسِي فاغفِر لي فإنَّهُ لا يغفِرُ الذُّنوبَ إلَّا أنتَ ثمَّ ضحِك فقيلَ يا أميرَ المؤمنينَ من أيِّ شيءٍ ضحِكتَ قالَ رأيتُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ فعلَ كما فعَلتُ ثمَّ ضحِك فقلتُ يا رسولَ اللَّهِ من أيِّ شيءٍ ضحِكتَ قالَ إنَّ ربَّكَ يعجَبُ من عبدِه إذا قالَ اغفِر لي ذنوبي يعلَمُ أنَّهُ لا يغفرُ الذُّنوبَ غيري الراوي : علي بن أبي طالب | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح أبي داود الصفحة أو الرقم: 2602 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
Показати все...
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ثلاثةٌ لا ينظرُ اللَّهُ عزَّ وجلَّ إليهم يومَ القيامةِ ؛ العاقُّ لوالِدَيهِ ، والمرأةُ المترجِّلةُ ، (( والدَّيُّوثُ )) ، وثلاثةٌ لا يدخُلونَ الجنَّةَ: العاقُّ لوالِدَيهِ ، والمدمِنُ على الخمرِ ، والمنَّانُ بما أعطى الراوي : رواه النسائي عن سالم بن عبد الله عن أبيه | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح النسائي
Показати все...
هتعمل في نفسك البِدع وبرضه مش هتعرف تأخد ١٪؜ من القبول المجاني اللي بياخده أبو قلب نضيف الشكل الحلو مش بيخلق قبول.. الماركات مش بتخلق قبول.. إنك تبقى واصل مش بيخلق قبول.. احتمال كل اللي فات يخلق زحمة حواليك وناس عايزينك لأسباب معينة.. بس قبول لله في لله كدة.. مستحيل! القبول بيجي لما تكون في حالك.. القبول بيجي لما تتمنى الخير لغيرك.. القبول بيجي لما تقبل نسختك الأصلية وتعيش بيها. غلبان قوي اللي بيحاول يشتري قبول الناس.. هيضيّع كل حياته في طريق عكسي.. عكس اللي سايب قلبه وروحه على طبيعتهم.. ده بيكَوّش على القبول كله✌🏾
Показати все...
كل واحد بيحدد اختياراته في الحياة بالضرورة بناء على منظومته القيمية والأخلاقية.. وإللي هي - بالضرورة كمان - مرتبطة بالدين .. لو هتقول إن الأخلاق يمكن تبنيها بمعزل عن الدين فأنت وقعت في مغالطة كُبرى وهي من خلق الأخلاق؟ الله تعالى يقول: (قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالاً الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا ) هنا الاخسرين أعمالاً لم يكونوا كسالى ولا مغيبين ولا فشلة.. بل كان لهم سعي.. كانت لهم قضية.. كانت تحرّكهم فكرّة ما.. مما نتج عن ذلك عمل.. بل أعمال.. والأعمال هي آلة السعي ولكن السعي كان في الاتجاه الغلط.. بِناء على العقيـ<ة الغلط.. والدوافع الغلط..وفوق كل ده.. يغلب أحدهم الظن إنه على صواب فيبتليه الله بعمى البصيرة.. فلا يزيد صحيفته إلا خسران وخسارا وهنا لازم تظهر البوصلة.. و المعيار الحاكم كُل عمل ليس لوجه الله.. وليس في سبيله.. وليس في رضاه.. ضال.. هو والعدم سواء
Показати все...
رُوي في الأثر ان رجلا يـ8ـو<ياً كان له مظلمة عند هارون الرشيد وكان يأتيه في حاشيته وكل نهار ويعود خائباً بلا قضاء. فترصد الرجل لهارون وهو راكبا في موكبه فأفلت من الحراس وتعلّق بقدم هارون وقال له اتق الله يا هارون.. اتق الله في رعيتك؛ فخر هارون باكياً على الأرض وقال لوزيره اقض للرجل حاجته أيا كانت وهو يبكي.. فتعجب الوزير! كأنك نزلت باكياً من على موكبك من أجل حاجة نقضيها لرجل! فردد هارون قوله تعالى.. وَإِذَا قِيلَ لَهُ ٱتَّقِ ٱللَّهَ أَخَذَتْهُ ٱلْعِزَّةُ بِٱلْإِثْمِ ۚ فَحَسْبُهُۥ جَهَنَّمُ ۚ وَلَبِئْسَ ٱلْمِهَادُ وقال والله من يقول لهارون اتق الله قد اعتق رقبته أمام الله.. وقال الطبري.. من اعتز بإثم وهو شاهدا عليه مقرا به وقع فيما يقع فيه المُشرك.. وقد نزلت الآية في المنـ! فقين.. وخلاصة القول.. الشخص اللي تقوله اتق الله فتأخذه العزة.. أو يكابر.. أو لا يرتدع.. فساده بيّن أو حتى اللي ميتهزش ووشه يصفر ويراجع نفسه.. يبقى فيه مشكلة في دينه عموما.. أصل من لا يتق الله.. من يتق؟ وبالتالي نصيحة.. أي إنسان هتربطك بيه أي صلة شراكة، زواج، جيرة، سفر، أيا كان الرابط جرّب معاه كلمة اتق الله وشوف رد فعله.. لأن الموضة دلوقتي إن الواحد بيسمع الكلمة ويستهزأ بيها ومش بعيد يوصفك بالجهل أو يوصفك بالدروشة أو يقلب الترابيزة ويطلعك أنت اللي مش فاهم الدين وانت إللي متعدي.. ده ليڤيل أعلى من العزة بالإثم.. ده يعني في حالة إنه منزلش أستوري يلقح عليك فيها ويقولك أنا محاط بالحمقى!
Показати все...
"الفراغ اللي بتسيبه مش بيفضل فراغ" أدركت الموضوع ده قريب من كذا زاوية.. لأن طبيعي متبقاش موجود في كل وقت وفي كل مكان بأحسن طريقة ممكنة.. الفراغ اللي بتسيبه في الشغل.. بييجي حد تاني يملاه لغاية ما يحل محلك ولغاية ما تبقى قابل للاستبدال.. فكرة إنك مهم جدا ولا تُستبدل بتنتهي بمجرد ما حد يحل محلك.. الفراغ اللي بتسيبه في أولادك.. بيحل محله اهتمامات تانية.. بيتملى بطرق كتيرة ممكن متبقاش قابلها.. بيتملى مع ناس ممكن تبقى خايف على ولادك معاهم.. أنت سبت فراغ في حياتهم لأنك مشغول أو مضغوط أو مسافر.. متتوقعش إن مكانك عندهم هيفضل محجوز.. الفراغ اللي بتسيبه بين مراتك أو شريكة حياتك غالباً بيتملى بالظنون والشك.. لغاية ما يتحول لجفاء.. أو للا مبالاة.. أو في أسوء الظروف كل واحد بيحاول يملى الفراغ بطريقته بعيدا عن التاني خالص.. الفراغ اللي سايبينه المسلمين في المجال الدعوي بيتملى بالشبهات.. والدعوات الالـ. 7ـادية.. وبيتملى بالمادية والفكر الحداثي.. المكانة إللي المسلمين بيتخلوا عنها بإرادتهم النهاردة بتتملى بكرة من خلال طرف كاره وجودهم وعايزهم يبقوا فراغ بالكامل ووجودهم والعدم سواء.. الفراغ اللي بتسيبه جواك عن عمد أو عن جهل بيرجع يشكّلك.. تبقى فاكر نفسك بتكبر دماغك أو بتريح نفسك واتاريك بتتملى تُراهات وتفاهات ومعاني فارغة.. الفراغ اللي بتسيبه في حياتك بلا معنى وبلا هدف بيتملى بحاجات بتسرق من عمرك وأنت مش عارف ضاع في إيه.. الفراغ اللي بتسيبه يزيد بينك وبين أقرب الناس ليك بيزيد فعلا لأن الفراغات بينهم وبين ناس تانية بتقل.. هو دلوقتي بعيد عنك وأنت معتقد إن ده بمزاجك.. لكن في الحقيقة هو بعد عنك عشان بقى أقرب لحد تاني.. محدش حاجز التاني يعني ولا ضامن وجوده للأبد.. بسبب إن عند نقطة معينة بينك وبينه الفراغ ده مبيرجعش يتملى تاني.. حتى الفراغ اللي بينك وبين ربنا.. أنت بتسيبه يكبر لأنك معتقد إنك تقدر تقرب في أي وقت.. أو أنك شايف ربنا بينعم عليك وصابر على بُعدك وأنت بتتمادى في انشغالك عنه بحاجات أتفه وملهاش وزن مقارنةً برضاه.. للأسف الفراغ ده بيتحول لضياع.. بتفضل تبعد لغاية ما تلاقي نفسك بعيد أوي.. بتسهى.. بتغفل.. لحد ما الفراغ ده يتحول لحاجز.. وتبقى أنت معزول.. عُزلة بيحاوطها فراغ من كل ناحية.. مش بقول انك تملى كل الفراغات ومش بقول انك متسمحش بيها من الأساس.. لكن حاول بكل الطرق إنك توازن ..
Показати все...
الخوف المُفرط من أن يستغلَّك أحدهم يأكلك من الداخل أكلًا، أن تمضي في الحياة مُخَبِّئًا كُل أغراضك الثمينة بعيدًا عن الأعين الطامعة.. أموالك وزادك وقلبك، تخاف أن تظهر بمظهر المغشوشِ المضحُوك عليه فتُعطي أقلَّ القليل ماديَّا وعاطفيَّا وتعيش حياتك في قلقٍ وشكٍّ وريبة، أفتستحق حياتنا القصيرة كُلَّ هذا العناء؟ اعلم يا صديقي أن الأموال تروح وتجيء وكذلك أفئدتنا المجروحة تلتئم عاجلًا أم آجلًا فلا منطق خلف المُبالغة في حمايتهما فتُنفِّر الناس عنك وتحيا حياةً قلقة، ثم اعلم أنَّه من الحكمة العفو عند المقدرة، وأن الرجل الفَطِن يترك نفسه لبعضٍ من الاستغلال من حينٍ لآخر ما دام يعلم بقدرته على إيقافه متى شاء، فالدنيا يا صديقي ليست بحلبةِ مُصارعة وإن الناس بحاجةٍ إلى الناس..
Показати все...
كل البشر بحاجة للشعور بالانتماء والانحياز لمجموعة ما، يشتركون معها في بعض العناصر التي قد تكون الدين أو القومية أو القبلية أو شيء آخر. وهذا نسميه عادة بـ "العصبية" التي يستحيل تأسيس مجتمع بشري قادر على البقاء والاستمرارية بدونها. لا تتضمن العصبية عنصرا واحدا بالضرورة، فقد تكون عصبية مركبة من أكثر من عنصر يرتبها الإنسان وفق أولوياته والسياق المحيط به. ومن النادر أن تجد أناسا يتعصبون لانتماء واحد بشكل مطلق لأن طبيعة الإنسان ومصالحه كفرد مركبة وتتداخل فيما بينها. هذا هو الواقع كما كان دائما وكما سيكون بغض النظر عن أي تصور مثالي قد تختاره. في أوروبا قديما كان الانتماء للدين (الكاثوليكية أو البروتستانتية) هو العنصر الأساسي في بناء المجتمع والرابطة الأولى بين الأفراد، لكن بعد الحروب الدينية ارتفعت الأصوات ضد هذه الرابطة بدعوى أنها السبب وراء كل الدمار الذي وقع وأنها هي أصل كل الشرور لدى الإنسان ولا بد من التخلص منها للحصول على مجتمع متجانس و"سعيد". فكانت النتيجة هي عصر التنوير وتحييد الدين في الشؤون العامة إلى حد كبير (العلمانية). لكن التخلص من عصبية ما لا يعني التخلص من فكرة العصبية بالمطلق، بل تعويض واحدة بأخرى. لهذا سنجد أن مفكري عصر التنوير الذين ناضلوا ضد البناء الديني هم أنفسهم أول مَن نظّر للتفوق العرقي والقومي وهم أول مَن وضع تصنيفا هرميا للأعراق .. فكان القرن التاسع عشر مهووسا بالبحوث حول تصنيف الشعوب وتدوين خصائصها ومميزاتها العرقية، إلى أن انتهى الأمر إلى التطهير العرقي الذي وصل ذروته أوروبيا في الحرب العالمية الثانية بالمحرقة، ليقال مرة أخرى أن هذه الرابطة العرقية هي السبب وراء كل الدمار الذي وقع وهي أصل كل الشرور لدى الإنسان. ومرة أخرى لا يُتخلص من عصبية إلا بأخرى فعاد الدين من جديد، لكن ليس الدين المسيحي التقليدي كما نعرفه؛ بل الأيديولوجيات المختلفة التي أصبحت في أيامنا تمثل العصبية الأساسية (الليبرالية والإنسانوية مثلا). في عالمنا العربي والإسلامي عموما ستجد أن نفس الآليات قد استُخدمت؛ فكل مَن تحدث عن تجاوز أي عصبية دينية انتهى به المطاف بشكل أو بآخر إلى عصبية عرقية أو أيديولوجية رغم أن خطابهم في الأساس كان يعتمد على انتقاد فكرة العصبية في حد ذاتها التي في الدين، وهم بهذا يطلبون المستحيل ويضعون أنفسهم في مواقف متناقضة. فتجد الكثير منهم يحمل بيمينه راية مناهضة لعصبية الدين بدعوى الوحدة والسلم، وبيده الأخرى يحمل راية قومية في بلدان بعضها لم تعرف صراعا دينيا مهما بسبب التجانس الديني فيها. فيعوض بذلك حالة من عدم الصراع الديني بصراع قومي وعرقي [ذكاء استثنائي منهم]، والسبب الذي يجعلهم بهذا الذكاء هو هوسهم الدائم باستنساخ التجربة الأوروبية التي يعتقدون أنها التجربة الكونية والإنسانية الوحيدة والصالحة لكل زمان ومكان. حسّ سليم
Показати все...
متلاقيش واحد خالص بيسأل "ربنا فين من اللي بيحصل ده؟!" غير في المصيبة والمحنة والمشاكل اللي هو مش عارف يتصرف فيها ويسيطر عليها. بيبقى السؤال شايل ضمنيا استجواب لربنا واتهام له -عز وجل- بالتقصير .. في حين إن نفس الشخص ده ممكن يبقى شايف ألطاف ربنا وتيسيره في كتير من تفاصيل حياته الشخصية وحصل له في حياته وشغله ومصالحه ما يشبه المعجزات، لكن ساعتها متلاقيهوش بيسأل عن وجود ربنا من تلك النعم؛ ساعتها يكلمك عن التخطيط والعزيمة والإرادة وتعلّم الإنجليزي والألماني والعشرين ساعة مذاكرة وشغل في اليوم ...إلخ، ولو لسه فاكر ربنا شوية ومش حابب يعيش عيشة قارون دي= فيروح رابط كل الكلام ده بالتوكل والأخذ بالأسباب وكلمة "الحمد لله" تبقى بتتقال كده زي الدمغة أو ختم الحكومة فوق الكلام لحسن بعد الشر ابننا يبقى مغتر بنفسه ولا حاجة. ولذلك أحسن حل مع واحد مريض بالإشكالات دي لو علماني هو إنك تتجاهل صياحه تماما لأنه بيبقى واحد مريض وعاوز يقوّي أعراض مرضه بتلك الإشكالات، ولو بني آدم عنده دين فيبقى المفروض تقنعه يرجع يقلب في دفاتره ورقة ورقة كده ويبص في كل حاجة كويس وهو هيعرف ربنا فين من كل شيء في حياته لو فعلا عنده بصيرة وبقايا فطرة سليمة. إنما هنقعد نحرق قلبنا في رد على الشبهات وحوار مع صديقي المتشكك وشغل قساوسة العلاج النفسي اللي بتروح ترميلهم ألف جنيه في الجلسة عشان يقولولك انت قوي وجميل ومتخليش حد يأثر عليك واعتزل ما يؤذيك وعيش عيشة محمد صلاح= دا الحقيقة هري خايب وتضييع وقت بلا داعي. الله المستعان.
Показати все...