cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

قناة كريم حلمي

رابط حساب تويتر: https://twitter.com/KareemAHelmy رابط حساب فيسبوك: https://www.facebook.com/kareem.a.helmy رابط قناة اليوتيوب: https://www.youtube.com/@kareemahelmy

Більше
Рекламні дописи
34 087
Підписники
+424 години
+1377 днів
+60030 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد .. فهذه مشاركتي في دورة (براهين الإسلام) لهذا العام، التي تنظمها جمعية مرتقى العلمية، حرسها الله وبارك في القائمين عليها، وعلى رأسهم أخي الشيخ الدكتور مطلق الجاسر سدده الله وأيده. وهذه المشاركة بعنوان (ترياق الأُميّة)، وفيها تبسيط لأهم المقدمات الأولية لتصحيح قراءة النصوص الشرعية والتعامل معها، والتي تدفع طائفة من الطعون المعاصرة الساذجة في التسليم لدلالات هذه النصوص، ونسأل الله سبحانه القبول والسداد. https://youtu.be/6-LSohEgbPw
Показати все...
الرد على الطعن في دلالات النصوص - د. كريم حلمي

دورة براهين الإسلام السابعة تحت شعار ويسلموا تسليما التي أقامها #مركز_بينات التابع لـ #جمعية_مرتقى 1445هـ - 2024م

لا شك أن حال الأمة مؤلم، وقد آل أمرها إلى جنس ما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم، فلقد سُلّط علينا الذل، وصرنا كغثاء السيل، ونُزعت المهابة لنا من صدور أعدائنا، وهذا كله غير خارج عن سنة الله الكونية وقانون الأسباب الأممية، بل العجب كل العجب من عدم مصير الأمة إلى ما هو أنكى من ذلك وأشد مع ما تعرضت له من الإفساد والإنهاك والإلهاء والتجريف والتغييب والصرف والقهر، فليس العجب ممن هلك في هذا الزمان كيف هلك، بل العجب ممن نجا كيف نجا! وهذا من آثار رحمة الله، ولكن أكثر الناس لا يعلمون! وإن من أعظم عبوديات الزمان الانشغال بأسباب نزع أثواب الوهن عن المسلمين .. ولا شك أن موالاة المؤمنين ونصرتهم من أعظم الواجبات والمحبوبات لله سبحانه، وأن خذلانهم من أوسع أبواب غضبه وسخطه، وينبغي على المسلمين أن يخشوا على أنفسهم من عاقبة ذلك في الدنيا والآخرة، وأن يبذلوا كل ما يصلح أن يكون في ذلك معذرة إلى ربهم! وأيضًا فإن توحيد الله وإقامة الشعائر والانشغال بصنوف العبادات من أعظم الواجبات والمحبوبات لله، بل هي الغاية التي تُعقَد لها الألوية وتُسال لأجلها الدماء وابتُلي فيها الأنبياء وأتباعهم، ولا يجوز التشاغل عن جنسها ولو بالجهاد في سبيل الله، ولذلك لا تسقط الصلاة وغيرها بنحو ذلك، ولذلك قال الله سبحانه: [وما كانَ المُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كافَّةً فَلَوْلا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِنهم طائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا في الدِّينِ ولِيُنْذِرُوا قَوْمَهم إذا رَجَعُوا إلَيْهِمْ لَعَلَّهم يَحْذَرُونَ]، ويصدق هذا على أكثر فروض الكفايات، ومنها الحج الذي يجب على المسلمين جميعًا إجمالًا أن يفعلوه كل سنة، فإن فعلته طائفة منهم سقط الإثم عن الجميع، وإلا أثم جميع المستطيعين من المسلمين! وشريعة الله سبحانه ومحبوباته ومراضيه لا تتجزّأ بالهوى، [أفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الكِتابِ وتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ]؟! .. والتقصير العام في بعض الأبواب الجليلة عجزًا أو ضعفًا ليس داعيًا إلى التقصير في غيرها، فضلًا عن تقريع المنشغلين بها، فضلًا عن التهوين من شأن الشرائع نفسها والشعائر والعبادات، وكثيرًا ما يكون مرجع ذلك إلى محاكمة الديانة للمصالح والتحسينات النفسية والاجتماعية، ويتفرع عن ذلك نحو ظاهرة جاهلية الأزمات التي تحدثت عنها منذ مدة! والعجب ممن يترك هذا العجز الملياري ويتعلق ببعض ملايين أكثرهم نساء وعجزة وضعفة ومساكين مغلوبون، ولعل فيهم من تكون ضراعاتهم سببا لرفع البلاء أو تخفيفه، أو دفع العقوبة عن الأمة، وقد روي عن النبي صلى الله عليه وسلم: "إنما تُنصَرُ هذه الأمةُ بضُعفائِها، بدعوتِهم وصلاتِهم وإخلاصِهم"، وهذا لا يراد به حصر أسباب في النصر في ذلك، بل تعظيم شأن ذلك السبب خصوصا وبيان توقف النصر الحق عليه! وهؤلاء إذا لم يحجوا لن يدفعوا العدو أو يرفعوا البلاء والضر، ولم يكن الحج هو الشاغل لهم عن هذه الأبواب، كما أن القَعَدة عن الحج أو الصلاة أو القرآن أو الدعاء أو غيرها من العبادات لم يفعلوا شيئًا ذا بال من أسباب ذلك، سوى تفلسف بعضهم حيث لا يَحسُن التفلسف، وليس أعجز من تارك أسباب الأرض إلا تارك أسباب الأسماء! وإقبال المسلمين على الله سبحانه، وصبرهم على مشاق ذلك العظيمة، وبذلهم لأجله كرائم أموالهم = من أعظم أمارات الإيمان والخير والحب لله سبحانه، وهذا مما يفرح به العاقل، لأن هذا قلب الأمة وجذوتها، ولو كان جسدها عليلا مكبّلا بأغلال ثقيلة كثيرة، فإن انشغل المصلحون بعلاج أدواء الجسد وتكسير أغلاله = عزّت الأمة وعلت ومُكّنت، أما إن مات القلب فلا حياة ولا رجاء!
Показати все...
كل عام وأنتم بخير وعافية وفي طاعة ويقظة! بمناسبة التكبير في هذه الساعات الشريفة .. من أشد التكبيرات التي سمعتها تأثيرًا في نفسي ذلك التكبير الذي كان في مفتتح أذان فجر مسجَّل قيل إنه من رفح بعد ليلة المجزرة الدامية التي وقعت منذ فترة يسيرة! كان الصوت متهدّجًا والكلمات تصارع البكاء لكي تخرج تامة الحروف! أن تفقد أحباءك وترى الموت عشرات المرات وتحيط بك الصرخات والآلام والأشلاء من كل جانب، ثم تقوم لترفع صوتك بأن الله أكبر! .. الله أكبر من كل ذلك قطًعا! [هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالا شَدِيدًا] إن لم يكن هذا هو الإيمان فأي شيء؟! اللهم ارزقنا الإيمان حق الإيمان!
Показати все...
.. |[ عن يوم عرفة ]| .. * قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صِيَامُ يَوْمِ عَرَفَةَ أَحْتَسِبُ عَلَى اللهِ أَنْ يُكَفِّرَ السَّنَةَ الَّتِي قَبْلَهُ وَالسَّنَةَ الَّتِي بَعْدَهُ" .. فصم ذلك اليوم ما استطعت، واستحضر ذنوبك وكثرتها، وحاجتك إلى المغفرة والعفو، واعلم أن الليل مشكاة النهار، فلا تكن في ليلة عرفة من الغافلين! ولا بأس بإفراد يوم السبت في نحو ذلك، فمن لم يصم الجمعة فلا يمنعنه ذلك من صيام السبت. * من فاته صوم عرفة لعذر منعه فلا شيء يمنعه عن يوم عرفة، بين يديه أعظم عبوديات ذلك اليوم، الذكر والدعاء والمناجاة والتفكر، والله، لو قُضي اليوم وأضعافه في مثل هذا لما كان كافيًا، والله، لو خرج المرء صادقًا بهذه العبادات لفُتحت له من أبواب العرفان ما يستضيء به الفؤاد وتستنير به البصيرة. * وقال صلى الله عليه وسلم: "مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللَّهُ فِيهِ عَبْدًا مِنْ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ وَإِنَّهُ لَيَدْنُو ثُمَّ يُبَاهِي بِهِمْ الْمَلَائِكَةَ فَيَقُولُ مَا أَرَادَ هَؤُلَاءِ" .. فاستحضر النار وشدتها، وسل الله أن يعتق رقبتك، وتذلل بين يديه ضارعًا، قل يا سيدي ومولاي لا أقوى على النار، ولا أطيق عذابك، ولا أحتمل سخطك، فاعتق رقبتي وأعذني من أن أطرد عن بابك! ثم استحضر لطفه وكرمه ومنّه، يباهي بفعلك الملائكة، وهو أعلم منك بذنوبك وخطاياك، يباهي بك وهو الذي أقامك من رقدة الغافلين إلى محراب العارفين! * وقال صلى الله عليه وسلم: "خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيّون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك، وله الحمد، وهو على كل شيء قدير" فأطل الدعاء والمناجاة، اليوم اشك همك وبثك إلى الله، أزح الهموم عن كاهليك، وفوّض أمرك إليه، وكن على يقين من الإجابة، إما أن يعطيك ما سألت أو يعطيك ما هو خير لك منه، والله يعلم وأنتم لا تعلمون .. وتوسل إلى بابه بكلمة التوحيد، كلمة لا يكذبها العمل، فعلق قلبك به وحده، ولا تطلب غير وجهه، ولا تقصد سوى بابه، ولا تعدل برضاه شيئًا .. إن استطعت ألا تنزل يديك فافعل، وقد أخرج الإمام والنسائي وغيرهما عن أسامة بن زيد رضي الله عنه أنه قال: "كُنتُ رِدفَ النَّبيِّ ﷺ بعَرَفاتٍ، فرَفَعَ يَدَه يَدْعو، فمالتْ به ناقَتُه فسَقَطَ خِطامُها، فتَناوَلَ الخِطامَ بإحْدى يَدَيهِ، وهو رافِعٌ يَدَه الأخرى" .. سأل رجلٌ الإمام أحمد رضي الله عنه قائلًا: كم بيننا وبين العرش؟! ، فقال الإمام: "دعوة مسلم يجيب الله دعوته" .. فارتحل بقلبك إلى أبواب السماء، وإن نأى عنك البيت، فرب البيت قريب! * اعلم أن من أجلّ فضائل ذلك اليوم التي نسجت محبته وإجلاله في نفوس الخلق أن نزلت فيه هذه الآية العظيمة والنعمة الواسعة: [اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا]، قال ابن عباس رضي الله عنهما وغيره: نزلت في يوم عيد من يوم جمعة ويوم عرفة. فلا تنس اليوم في أوراد شكرك أن تشكر الله جل وعلا على هذا الشرف العظيم، والمنة البالغة، أن أتم هذا الدين لعباده، وأكمل لهم شرائعه، وأصلح بها قلوبهم وأحوالهم، وأنزل لهم قرانًا لا تنقضي عجائبه، وشرعة يحار العقل في وصف حسنها وبهائها وكمالها وجلالها، ومن تمام شكر نعمة الدين موالاة أهله وحفظ حق الأخوة فيه، فلا أقل من تكثيف الدعاء لإخواننا في غزة وسوريا والسودان وغيرها من بقاع العالم التي تنزف فيها جراح المسلمين، مع بذل غاية الوسع في فعل ما يستطيعه المرء من أسباب نصرتهم. ثم لا تنس في أوراد استغفارك أن تستغفر تقصيرك في معرفة حسن هذا الشرع وجلاله وجماله، وتستغفر تقصيرك في شكر هذه النعمة السابغة والتمسك بها، وتستغفر تقصيرك في نصرة إخوانك وجيرانك في محراب العبودية لله، إن كان ثمة تقصير، والله يعفو عنا بواسع كرمه!
Показати все...
لكل مقامٍ مقاله، ولكل بابٍ أدبه، ولكل شيء أهله، خاصة عندما يتعلق ذلك بالأمور الجليلة العظيمة الخطيرة، كالذات الإلهية والجناب النبوي وأعراض سادات المسلمين وشريعة رب العالمين، ولا شك أن كثيرًا من الناس ليسوا من أهل ذلك الشأن، إما من جهة ضعف العلم أو قلة العقل أو سوء الأدب وغياب رياضة النفس وتربيتها على ما يليق وما لا يليق، فمن كان لا يُحسن القول في مثل هذا فمجرد تقحّمه ذلك الباب إثم وكبيرة ومزلة قدم، ويُشاركه في ذلك الإثم حذو القذة بالقذة من زيّن له عمله وجرّأه عليه، ولا اعتذار عن ذلك سوى بالإقرار بذنب أصل التقحّم، والندم عليه، والتوبة منه، والبكاء على تلك الخطيئة، وحذف ما كان من جنس ذلك، والعزم على ترك العودة إليه، ولو كان المرء يخاف على نفسه حق الخوف لفعل، ولن ينفعه الناس وتغريرهم، كلٌ سيقول نفسي نفسي، وإن الإنسان لعدو نفسه، يهلكها بيده، وإنه لظلوم جهول!
Показати все...
سياحة قرآنية في آيات الحج في سورة الحج التوحيدية https://www.youtube.com/watch?v=3jzqP6VWTiQ
Показати все...
هدايات في آيات الحج (2) | سُقيا العشر2

00:00 تَقدمة. 02:52 ملامح عامَّة لسورة الحجّ. 05:26 ﴿إنَّ الذين كَفروا ويَصدُّون عن سَبيل اللهِ﴾ 10:47 ﴿والمسجدِ الحرَام الذي جعَلناه للنَّاس سواءً العَاكِف فيه والبَاد﴾ 18:52 ﴿ومَن يُرد فيهِ بإلحادٍ بظُلمٍ﴾ 25:22 ﴿نُذقهُ من عذابٍ أليم﴾ 32:20 ﴿وإذْ بوَّأنا لإبراهيم مكانَ البيت ألَّا تُشرك بِي شيئا﴾ 38:03 ﴿وطهِّر بَيتي للطَّائِفين والقائِمين والرُّكع السُّجود﴾ 41:57 ﴿وأذِّن في النَّاس بالحجّ﴾ 46:23 ﴿يأتوك رِجالًا وعلى كلِّ ضامرٍ يأتين من كلِّ فجٍّ عَميق﴾ 54:57 ﴿ليَشهدوا منافِع لهم ويذكُروا اسمَ الله في أيَّامٍ معلوماتٍ على ما رَزقهم من بهيمة الأنعَام﴾ 57:07 ﴿فكلوا مِنها وَأَطعِمُوا البائِس الفَقير﴾ 1:00:27 ﴿ثمَّ ليقضوا تفَثهم وليوفوا نُذورهم وليطوَّفوا بالبيت العتِيق﴾ 1:05:35 ﴿ذلك ومن يُعظِّم حُرمات الله فهو خيرٌ له عند ربِّه وأُحلَّت لكم الأنعام إلا ما يتلى عليكم فاجتنبوا الرِّجس من الأوثان واجتنبوا قول الزُّور﴾ 1:09:13 ﴿حُنفاء لله غيرَ مُشركين بِه﴾ 1:11:02 ﴿ومن يشرك بالله فكأنَّما خرَّ من السَّماء فتخطفه الطَّير أو تَهوِي به الرِّيح في مكانٍ سحيق﴾ 1:17:51 ﴿ذلك ومن يُعظِّم شعائر الله فإنَّها من تقوى القلوب﴾ 1:18:37 ﴿لكم فيها منافع إلى أجلٍ مُسمَّى ثُمَّ مَحلُّها إلى البيت العتيق﴾ 1:20:34 ﴿ولكل أمة جعلنا منسكًا ليذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمة الأنعام فإلهكم إله واحد فله أسلموا وبشِّر المُخبتين﴾ 1:24:56 ﴿الذين إذا ذُكر الله وجلت قلوبهم والصَّابرين على ما أصابَهم والمقيمي الصلاة ومما رزقناهم يُنفقون﴾ 1:27:14 ﴿والبُدن جعلناها لكم من شعائر الله... لعلَّكم تَشكرون﴾ 1:33:01 ﴿لن ينال الله لحومها ولا دماؤها... وبشِّر المُحسنين﴾ 1:35:53 خِتام.

دردشة عفوية خفيفة حول الأزمات في حياة المسلم، ونظرته لها، مع أخي الحبيب م. أحمد الهزاع، في جمعية مرتقى العلمية، أعلى الله منارها، ونفع بالقائمين عليها والعاملين فيها، وأجزل لهم المثوبة https://t.co/lWPBAH0SbY
Показати все...
المسلم والأزمات - #بودكاست_بينة مع د. كريم حلمي

#جمعية_مرتقى

سياحة قرآنية في آيات الحج في سورة البقرة الزهراء https://www.youtube.com/watch?v=iWcXUE9r7Qk
Показати все...
هدايات في آيات الحج (1) | سُقيا العشر2

00:00 تَقدمة. 02:59 البداية. 05:40 تَمهيد: 05:58 - ملامح عامَّة لسورة البَقرة. 08:50 - التَّسليم لأمر الله. 13:39 - قضيَّة تحويل القِبلة. 20:35 ﴿وأتمُّوا الحجَّ والعُمرة للّٰه﴾ 29:24 ﴿الحجُّ أشهرٌ معلومَات﴾ 35:04 ﴿فمَن فرض فيهنَّ الحجَّ﴾ 37:12 ﴿فلا رفَث ولا فُسوق ولا جِدال في الحجّ﴾ 46:34 ﴿وما تَفعلُوا من خيرٍ يعلَمه الله﴾ 50:01 ﴿وتَزوَّدوا فإنَّ خير الزَّاد التَّقوى﴾ 56:44 ﴿واتَّقونِ يا أُولِي الألبَاب﴾ 57:53 ﴿ليس عَليكُم جناحٌ أن تَبتغوا فَضلًا من ربِّكم﴾ 1:02:30 ﴿فإذا أفضتُم من عرفاتٍ﴾ 1:09:20 ﴿فاذكُروا الله عِند المَشعر الحَرام واذكُروه كما هَداكُم وإن كنتم من قَبله لمِن الضَّالين﴾ 1:13:06 ﴿ثمَّ أفيضُوا من حيث أفَاض النَّاس واستَغفِروا الله إنَّ الله غَفورٌ رَحيم﴾ 1:17:28 ﴿فإذَا قضيتُم منَاسككم فاذكُروا الله كذكرِكم آبائكُم أو أشدَّ ذِكرا﴾ 1:22:36 ﴿فمن النَّاس من يَقول رَبَّنا آتِنا في الدُّنيَا وما له في الآخرة من خَلاق﴾ 1:25:23 ﴿ومنهُم مَن يقول رَبَّنا آتِنا في الدُّنيَا حسنة وفي الآخرة حسنة وقِنا عذاب النَّار﴾ 1:30:19 ﴿أولئك لهُم نَصيبٌ ممَّا كسَبوا والله سريعُ الحِساب﴾ 1:35:27 ﴿واذكروا الله في أيَّام مَعدودات... لمن اتَّقى واتَّقوا الله واعلَموا أنَّكم إِليه تُحشَرون﴾ 1:38:10 خِتام.

لمن لم يدخل بعدُ في أجواء العشر فهذا لقاء (خير الأيام) حول اغتنام العشر من ذي الحجة، وكان جزءًا من أنشطة سقيا العام للسنة الماضية، وبعد العشاء هناك لقاء حول تفسير بعض الآيات المتعلقة بالحج ضمن أنشطة سقيا العام لهذه السنة إن شاء الله تعالى. هذا لقاء (مشاعر المشاعر) الذي كان من جملة النفثات، حول قصد القلب إلى بيت الرب سبحانه وبعض محطات سيره، وأضع كذلك حلقة ملخصة حول ذلك كانت ضمن برنامج (معارج الإيمان) تقبل الله منا، وأعاننا جميعًا على ذكره وشكره وحُسن عبادته، وكل عام وأنتم بخير وعافية وسلامة!
Показати все...
خير الأيام | الشيخ كريم حلمي

[وإنْ مِنكم إلّا وارِدُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتْمًا مَقْضِيًّا . ثُمَّ نُنَجِي الَّذِينَ اتَّقَوْا ونَذَرُ الظّالِمِينَ فِيها جُثِيًّا] مكتوبٌ على كل ابن آدم نصيبه من ورود نيران البلايا والمهالك والآلام، فإن عَمّر الإيمان أركان فؤاده آل أمرها إلى أن تكون بردًا وسلامًا ونجاة من الهلاك الأعظم والبلاء الحق والنار النار! .. وقد تواترت النصوص في معنى أن الألم الأصغر يدفع الألم الأكبر، وأن الفزع الأصغر يرد الفزع الأكبر، وأن التعب الأصغر يقي من التعب الأكبر .. كقول الله تعالى: "إِنَّهُ كَانَ فَرِيقٌ مِنْ عِبَادِي يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا وَأَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ . فَاتَّخَذْتُمُوهُمْ سِخْرِيًّا حَتَّى أَنْسَوْكُمْ ذِكْرِي وَكُنْتُمْ مِنْهُمْ تَضْحَكُونَ . إِنِّي جَزَيْتُهُمُ الْيَوْمَ بِمَا صَبَرُوا أَنَّهُمْ هُمُ الْفَائِزُونَ"، .. وقوله تعالى: "زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ"، .. وكقول النبي صلى الله عليه وسلم: "عَيْنَانِ لَا تَمَسُّهُمَا النَّارُ: عَيْنٌ بَكَتْ مِنْ خَشْيَةِ الله، وَعَيْنٌ بَاتَتْ تَحْرُسُ فِي سَبِيلِ الله"، .. وقوله صلى الله عليه وسلم: "وعِزّتي لا أجمع على عبدي خوفين، ولا أجمع له أمنين"، .. وقوله صلى الله عليه وسلم: "حُفَّتِ الجَنَّةُ بالمَكارِهِ"، .. وقوله صلى الله عليه وسلم: "المَطْعونُ شَهيدٌ، والغَرِقُ شَهيدٌ، وصاحِبُ ذاتِ الجَنبِ شَهيدٌ، والمَبْطونُ شَهيدٌ، وصاحِبُ الحَريقِ شَهيدٌ، والذي يَموتُ تَحتَ الهَدْمِ شَهيدٌ، والمَرْأةُ تَموتُ بِجُمْعٍ شَهيدةٌ"، ويشترك هؤلاء جميعًا في شدةٍ للموت وألمٍ فوق المعتاد! ومن ذلك أيضًا إخباره صلى الله عليه وسلم بسبق دخول الفقراء الجنة بخمسمائة عام، وغير ذلك. أما من آثر سلامة نفسه في الدنيا بنصرة الباطل وخذلان الحق فلعله قد ادخر نصيبه من البلاء إلى يوم البلاء الأعظم! .. وليعلمَنّ كل أحد نبأه بعد حين! .. ونسأل الله العفو والعافية!
Показати все...
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.