حــيــﭑة 👣

‏من طرائف العرب : جلس شيخ بينَ شابين فاتفقا على أن يسخرا منه فقال أحدهم : ياشيخ أنت أحمق أم جاهل ؟ فقآل الشيخ : أنا بينهُما.. حكمه ودهاء

بسم الله الرحمن الرحيم بسم الله المقدس عن الشبيهِ والمثال المنزهةُ زاتهُ عن الكيفيه الودود المجيد ربُ الاخرةِ والاولى ربُ العباد احتجب عن الابصار فلا تراه العوالم الملكوتيه

فعمل لداراً غداً رضوان خازنها الجار احمدُ والرحمانُ بانيها قصورها ذهبُ والمسكُ طينتها والزعفرانُ حشيشُ نابتُ فيها

اللهم أغنني بالإفتقار اليك ولا تفقرني بالإستغناء عنك

ولا تبتناً الاخالي البالي مابين غمضة عين وانتبهاتها يغير الله من حالاً الا حالاً

كل جمال هو من الله، وكل قبيح هو من الشيطان ومن نفسك

ان تعبد الله كانه يراك فإن لم يكن تراه فإنه يراك

حسنت ظنك بالايام إذ حسنت ولم تخف سوء مايأتى به القدر وسالمتك الليالى فاغتررت بها وعند صفو الليالى يحدث الكدر

رفعت الى رب الانام مطالبي ووجهت وجهي نحوهُ ورغائبى الى الملك الاعلي الذي ليس فوقه مليكُ يرجىَ سيبهُ ومتاعبى الى الصمد البرِ الذى فاض جودهُ وعما الورى تراً بجزل المواهبى مجيري من الخطب المخوفى وناصرى ومغيثى اذا ضاقة على مذاهبى مقيلى اذا زلة بى النعل عاثراً واسمح غفاراً واكرم واهابٍ فما زال يرينى الجميلةُ تلطفاً ويدفع عنى فى صدور النوائبى ويرزقنى طفلا وكهلا وقبلها جنيناً ويحمينى وبى المكاسبى اذا اغلق الاملاك دونى قصورهم ونهنه عن غشيانهم زجر حاجبى فزعة الى باب المهيمن طارقاً مدلا انادى بسمه غير هائبى فلم الفح الجاب ولم اخشى منعتاً وإن كان سؤالى فوقها من كواكبى كريماً يلبى دعوة كل من دعا نهاراً وليلاً فى الغيائبى يقول له لبيك عبدى داعياً وإن كنت خطئاً كثير المعايبى فما تعفو عن جريرةِ خطئاً وما احدُ يرجو الي بخائبى سأسئلهُ ما شئت إن يمينهُ تسح دفاقاً بلغةُ والرهائبى فحسبى ربى فى الزعازعى ملجئاً وحرزاً اذا خيفة سهام النوائبى

اعوذ بالله من السلب بعد النعمه