🎀 🦋مفتــــًـاح الخيــــر🦋🎀

...🌙 *رَمَضَان زَادُ الْقُلُوب:*🌙❤️ رَمَضَانُ ‌‌‎يَقْتَرِب وَالْقَلْبُ يَرْتَقِب *إذَا بلّغكَ اللَّه مواسمَ الْخَيْر ، فأرهِ منْ نَفسكَ الخير ، فَفي تِلك المَواسمِ غنائمٌ يَبلغُ بها المُجتهدُ أعلى دَرجاتِ الجنانْ و كُنْ على أهبَةِ الاستِعْدادْ*.. رمَضانُ لنْ ينتَظِرَك .. سيمُرُّ سَريعًا، فإنْ كُنتَ مُستعِدًا فُزتَ، وَ إلّا فاتَتْكَ الفُرصَة .. *•وَ خيرُ ما يُتَجَهّزُ بهِ لرمَضانَ ..* *استغْلالُ شعْبَانَ فِي إصْلاحِ القَلْبِ* *لنخرُجَ منْ رَمضانَ بالزّادِ المطلُوبِ لعَامِنا* *فَانوي وشمَّر واجتَهد ، فِسلعةُ الله غَالية ..❗️* ❪اللَّهُمَّ بَلِّغْنَا رَمَضَانَ بَلاغْ تَوْفِيق ورَحْمَةٍٍ ومَغْفِرَة وعَتُقَ مِنْ النار وَالِدِينَا ومِنْ نُحَبْ والْمُسْلِمِينَ ❫ -اللَّهُمّ بَلَغنَا رَمَضَان بُلُوغ رَحْمَة *وَمَغْفِرَة وَعِتْق مِنَ النَّار ..🌿*

- قالَ #ابن_القيم / رحمه الله: وكان الصّحابة رضي الله عنهم يستحبّون إكثار الصلاة علىٰ النبي ﷺ يوم الجمعة . ‏.

‏( أهل الثبات في مأمن من فجأة الرحيل! ) ‏" لا يكن أعظم همِّك في الموت: متى تموت؟ وأين تموت؟ فهذا ليس إليك!، وليكن همُّك الأكبر فيه على أي شيء تموت؟ قال النَّبيُّ ﷺ: «يُبعث كل عبدٍ على ما مات عليه» من مات على طاعة بُعث عليها، ومن مات على معصية بعث عليها ". ‏- الشيخ د:صالح العصيمي

- - ‏يُجازيك الله على صدقك، وسلامة قلبك، وصفاء نيّتك، وتمنّيك الخير لغيرك، فتجدهُ يُسخِّر لك الأحداث، والمواقف، والأشخاص من حيث لا تحتسب، وتجد الخير يسعى إليك من حيث لم تطلبه، ذلك أنّ الله صدَق وعدهُ إذ قال: *( إنْ يعلم الله في قلوبكم خيرًا يؤتكم خيرًا )*. 🌱

➖ عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: ‌‏قال النبي -ﷺ-: ▪️«مَن رَأَى مُبْتَلًى فَقَالَ الحَمْدُ لِلهِ الذي عَافَانِي مِمَّا ابْتَلاكَ به وفَضَّلَنِي على كثيرٍ مِمَّنْ خَلَقَ تفضيلًا لم يُصِبْهُ ذلك البلاءُ». 📕[‏رواه الترمذي(٣٤٣٢)].

قوافل العتقاء أوشكت على الرحيل فأجمعوا الزاد وادركوا الركب واجتهدوا لعلكم تدركوا ليلة القدر. واذكروني في دعائكم فإن رجوتم من الله الغفران أو سألتموه الجنان فضموا اسمي إلى اسمكم، فإني أحبكم في الله وأحب مجاورتكم في الجنة .. ان شاء الله 🥀 🌸

🔘 إلى متى الغفلة عن الله ؟!* *● قال ابن القيم رحمه الله *« والعجب كل العجب من حال أكثر الناس كيف ينقضي الزمان ، وينفذ العمر ؛ والقلب محجوب عن الله ودار الآخرة ، وخرج من الدنيا كما دخل إليها ، وما ذاق أطيب ما فيها ؛* *بل عاش عيش البهائم ، وانتقل منها انتقال المفاليس ؛ فكانت حياتُه عجزا ، وموتـهُ كمدا ، ومعادهُ حسرةً و أسفا ..! »* 📚 طريق الهجرتين ٣٨٥ ---