cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

قناة مسك الدعوية 🌿

اقتباسات من هنا وهناك 🌷

Більше
Рекламні дописи
2 222
Підписники
Немає даних24 години
-47 днів
-1330 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

01:41
Відео недоступнеДивитись в Telegram
19.74 MB
‎⁨علمي_طفلك_أفضل_أيام_الدنيا⁩.pdf3.53 MB
Фото недоступнеДивитись в Telegram
🛑 تنبيه سيشرع فضيلة الشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله في التعليق على كتاب «أحاديث إصلاح القلوب» اعتبارا من يوم الأحد الموافق ١٤٤٥/١١/٠٤ بعد صلاة المغرب بالمسجد النبوي بإذن الله 📙 رابط تحميل الكتاب: https://al-badr.net/download/ebook/ahadits-ishlahil-qulub.pdf 🌐 البث الصوتي في موقع الشيخ: http://www.al-badr.net/streaming 🔗 رابط صفحات الشيخ الرسمية: bit.ly/dorosalbadr2
Показати все...
dorosalbadr - Link in Bio & Creator Tools | Beacons

@dorosalbadr | Subscribe to my email list.Check out my links to (الموقع الرسمي, البث المباشر وجدوال الدروس, البث الصوتي في موقع مكسلر). Check out my links to (الشيخ عبدالرزاق البدر (الرسمية), قناة تيليجرام (دروس الفجر)).

00:30
Відео недоступнеДивитись в Telegram
IMG_9949.MP42.49 MB
آخر ساعة من يوم الجمعة، فضلها، والسبيل الأمثل لاستغلالها⏳. د. طلال بن فواز الحسان
Показати все...
AUDIO-2024-05-03-16-45-17.m4a16.61 MB
🍃 *الرُماة*🍃 🌸 ما أجمل أن تحيا في هذه الدنيا وكأنك تحمل كِنانة سهام وراء ظهرك.. كلما مررت بخير ضربت فيه بسهم، حتى إذا ما انتهت سهامك حان مماتك ولقيت الله بخيرات منسية، وأعمال مرضية. 🌸أعرف أصحاباً لا يعرفون التوقف عن ضرب أسهم الخير... بدءاً من الحجر يميطه عن الطريق، وحتى الأذى يميطه عن القلوب!! وحين تسأله إلامَ ؟! يقول لك: حتى تنتهي السهام!! وكنانة أمثال هؤلاء لا تفرغ من السهام حتى تخرج الأرواح من الأبدان.. 🌸 قيل لعبد الله بن المبارك : إلى متى وأنت تطلب العلم!؟ فأجاب : (لعل الكلمة التي فيها نجاتي لم أسمعها بعد!!) وسئل الإمام أحمد:"متى يجد العبد طعم الراحة؟ قال: "عند أول قدم يضعها في الجنة" 🌸 أمثال هؤلاء يتفاجؤن يوم القيامة بنواتج سهام لم يحسبوا لها حساباً.. بدءاً من الحلوى التي أطعموها طفلاً عند المسجد فأحب الله وبيته بسببها، وانتهاءً بكلمة قالوها فقدم سامعها الروح رخيصة لله من أجلها. 🌸 كثيرا ما تقرأ في كتب السير : سمعت فلان بن فلان يقول كذا فوقع كلامه من قلبي موضع القبول، فكان سبباً في هدايتي، أو صلاح حالي!! وربما مات القائل وهو لا يعلم بهداية السامع!! وربما مات الغارس وهو لا يعلم بعظم الأفياء، وغزير الثمار!! وربما مات المجاهد وهو لا يعلم بعظيم الفتوحات وتوابع الانتصارات.. 🌸 فما وراء السهام يعلمه الله، وما وراء الغرس يعلمه الله.. المهم ألا يراك الله إلا رامياً في كل خير بسهم، ومتقرباً في كل موقف بعمل.. 🌸 مر رجل بنا ونحن صغار يُغرينا اللعب عن صلاة العصر في رمضان فقال لنا كلمتين وانصرف وشاء الله أن تكون كلماته سبباً في يقظتي من غفلتي، وانتباهي لأمر آخرتي، وربما لم يعلم الرجل ذلك. 🌸 كان زاذان مُغنياً .. صاحبَ لهو وطرب .. فجلس مرة في طريق يغني .. ويضرب بالعود .. وله أصحاب يطربون له ويصفقون .. فمر بهم عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فأنكر عليهم فتفرقوا فأمسك بيد زاذان وهزه وقال : ما أحسن هذا الصوت لو كان بقراءة كتاب الله تعالى..ثم مضى .. فقال زاذان لأصحابه : من هذا ؟ قالوا : عبد الله بن مسعود.. قال : صاحب رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟!! قالوا : نعم .. قال زاذان :فأُلقي في نفسي التوبة، فسعيت أبكي ، وأخذتُ بثوبه ، فأقبل علي فاعتنقني وبكى ، وقال : مرحباً بمن أحبه الله ، ثم لازم زاذان ابن مسعود حتى تعلم القرآن.. وصار إماماً في العلم. 🌸 لو أراد الله لهذا العالم أن يكون ملائكياً لكان... لكنه سبحانه أبى إلا أن يكون بشرياً يملؤه الخطأ، ويعتري أصحابه التقصير، حتى يمتحن أصحاب الغرس والسهام.. 🌸 فلا تفن عمرك في التألم والتأسف.. ارم سهمك وامضْ... وثق أن سهامك محصية، وأهدافك من الله مرصودة.. وما خير اليوم إلا حصائد الرامين بالأمس.. فإذا علمت ذلك لم يشغلك ولم يفتَّ في عضدك كثرة الفساد ولا أذى الفاسدين.. لأن المصباح الواحد ينير الشارع الكبير، والسهم الواحد ربما يوقع الهدف الكبير... لكن شريطة أن يفهم الرُماة ذلك !! 🖍 د . خالد حمدي
Показати все...
Фото недоступнеДивитись в Telegram
افتحوا قلوبَكم للقرآن.. هناك آيةٌ واحدة تكررت في أربعة سور أومواضع من القرآن ، وكنتُ كلما مررتُ عليها أتوقف عندها لبرهة وأكررُها بيني وبين نفسي ، وأحببتُ أن اشاركَكُم روعتها . ➖ الآيةُ هي قوله تعالى : (( رضي الله عنهم ، ورضوا عنه )) تكررت في : ◆ سورة المائدة آيـة ١١٩ ◆ سورة التوبة آيـة ١٠٠ ◆ سورة المجادلة آية ٢٢ ◆ سورة البـيـنـة آيـة ٨ (( رضي الله عنهم ورضوا عنه )) هذه الآية تتكون من شقين : الأول : هو رضا الله عن العبد وهذا هو ما نسعى له جميعا . وأظنُ أنَّ هذا الشق مفهومٌ للجميع . الثاني : وهو الأصعب وهذا ما أردتُ التركيزَ عليه وهو قول الله تعالى : ( ورضوا عنه ) . وهنا السؤال : هل أنت راضٍ عن ربك ؟ سؤال صعب أليس كذلك ؟ دعني أعيد صياغة السؤال : هل تعرف ما معنى أن تكونَ راضٍ عن ربك ؟ الرضا عن الله : هو التسليم والرضا بكل ما قسمه اللهُ لك في هذه الحياة الدنيا من خير أو شر . الرضا عن الله : يعني إذا أصابك بلاءٌ امتلأ قلبُك يقيناً أنّ ربَّك أراد بك خيراً بهذا البلاء . الرضا عن الله : يعني أن تتوقفَ عن الشكوى للبشر وتفوضَ أمرَك لله وتبثَ له شكواك . الرضا عن الله : يعني أن ترضى عن ربك إذا أعطاك وإذا منعك ، وإذا أغناك وإذا أخذ منك ، وإذا كنتَ في صحة وإذا مرضتَ . أن ترضى عن ربك في كل أحوالك . الرضى عن الله أن ترضى عن الاحكام الشرعية وتعمل بها وقلبك راضٍ مطمئن أن فيها الخير وان كان ظاهرها ضد مصالحك (فَلَا وَرَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ حَتَّىٰ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لَا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) انظر حولك وأسأل نفسك : هل أنت راض عن شكلك ، زوجك ، أهلك ، قدرك ؟!! فكل هذه الأشياء قد اختارها الله لك . فهل أنت راضٍ عن اختيار الله لك ؟؟ هناك خمسُ نقاطٍ مهمةٌ يجب أن نفهمَها خلال تدبرنا لهذه الآية : ١ ) الرضا عن الله لا يتنافى أبداً مع الألم الذي قد نشعر به أحياناً لسبب أو لآخر ، فنحن بشرٌ وهذه الدنيا دارُ ابتلاء ، ولم ولن يسلم منها أحدٌ ، فخير خلق الله بكى عند وفاة ابنه . ٢ ) هناك فرق بين الصبر والرضا ، فالرضا درجة أعلى من الصبر . أن تصبرَ يعني أن تتحملَ الألَم لأن هذا قدرُك وليس في يدك شيئا غير الصبر ، ولكن الرضا أن تحمد الله مع هذا الألم ! ٣ ) الرضا عن الله منزلةٌ عاليةٌ لا يصلُ إليها إلا من امتلأ قلبُه حباً لله ، فهناك أناسٌ حولنا عندما يمرون بأي ضائقة لا تسمعهم يرددون إلا قول الرسول الكريم ﷺ:(رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم نبياً ورسولاً ) ما أروعه من إيمان وما أروعه من يقين ... ٤ ) اعِلَمْ علمَ اليقين أنّ اللهَ لا يبتليك إلا ليغفرَ ذنوبَك أو ليرفعَ درجتَك في الجنة ، فارضَ عن ربك . ٥ ) الإنسان إذا لم يرضَ عن ربه ، فحتى لو ملك الدنيا كلَها فلن يرضى أبداً ، لحديث :(من رضي فله الرضا ومن سخط فله السخط ) ، وسيبقى ساخطاً على كل شيء وسيعيشُ حياته في نكد وشقاء . (( راقبْ كلماتِك وتصرفاتِك ، وإذا كنتَ ممن لا يتوقفون عن الشكوى والتذمر فاعلم أنك من أشقى الناس وأنك في خطر ، فراجع نفسك ، واقترب من ربك بالصبر والقناعه والرضا)) . *وأخيراً تذكر : (( أن ما أصابك لم يكن ليخطئك ،، وما أخطأك لم يكن ليصيبك ))* طابت أوقاتُكم عامرةً بذكر الله اللهم إنا نسألك العفو والعافية والمعافاة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة، اللهمأسعدنا في الدارين وبلغنا رضاك والجنة اللهم آمين.
Показати все...