[ قناة أحمد المُغيِّرِي]

من باب الحوض

" إنك لا تدري ماذا أحدثوا بعدك "

أتذكرُ قديماً وأنا صغيرٌ أنني كنت أقرأ السيرة على شيخ كبير في السن ، وعندما جاء ذكر سب رسول الله من قبل المشركين نهض من على مِتكأته وقام يسب من سب رسول الله وكأنهم أمامه ووجهه يتغير قلتُ : من أقوى أسباب المحبة المعرفة

انشرها الآن حتى في الحالات ولك أجرها

في #البخاري قال أنس : شُجَّ النبي صلى الله عليه وسلم يوم اُحد — صبر عليه الصلاة والسلام حتى يأتيك نور الله صبر حتى يصلك نور الله صبر حتى يصلك وحيُ الله صبر حتى يصلك امر الله فتنجو من عقوبته ، وتأخذ بشريعته ، وتعرف على بينة أمرُه تعالى ونهيه —— قُم بواجب الوفاء ، وصل عليه صلاة ((مملوءة بالمحبة )) فإن بكت عينك وأنت تذكر ذلك الدم الذي سال على وجهه الشريف فلن تلام

يا مُلحق الصالحين بأسباب الخير .. لاتحرمنا

ترى كم من مُشتاقٍ لختمة كاملة تامة مُباركة لصحيح الإمام البخاري في اثنين وعشرين يوماً فقط

شدة التعبد ، هي أعلى مقامات التصديق ، فمن صدق بالثواب ازداد من العمل ، دقيقة مع الله كم أجورها يوم القيامة

من دقيق الأثر والسنة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يقصد أهل الصفة " الفقراء " ويجلس معهم ، ويتناول بعض الأكل معهم