cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

صلوا عليه وسلمو تسليما

الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أجر لي ولك، السيرة النبوية، أحاديث، قصص

Більше
Рекламні дописи
843
Підписники
Немає даних24 години
-27 днів
-730 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

Repost from زاد الطريق
عشر ذي الحجة (1) الله الحكيم الكريم الرب الرحيم علم ضعفك؛ فرغبك وحدد لك : أياما معلومات، قليلة في العدد، عظيمة في الأثر ! وهبها لك؛ فاستح من رد هبته ، لاتجعلها كبقية الأيام، فما جعلها الله كبقية الأيام ! اجعلها أياما مميزة في قلبك ، مميزة في حياتك . إن مجرد تعظيمها قربة إلى الله، ولو قضيت الوقت الأكبر منها في حبس نفسك على تعظيمها لكان في ذلك خيرا كثيرا . كلنا مسافرون، ومحطتنا الأخيرة عند رب العالمين،  ومثل هذه المواسم تختصر الكثير الكثير من وعورة الطريق؛ فبادر وتلق هبات الله بالشوق والترحيب والتعظيم ؛ فهي أهل للتعظيم كيف لا وقد أقسم بها العظيم بترك التعريف ؛ فقال عز من قائل  : { والفجر} •  { وليال عشر } ؛ تعظيما لها ، وتنبيها منه لعباده على شرفها وفضلها وأخبرنا رسوله الكريم أن العمل الصالح فيها أحب إليه من كل الأعمال؛ فقال صلى الله عليه وسلم : "مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهِنَّ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ اْلأيَّامِ الْعَشْرِ" . وانظر إلى كلمة (أحب) : كل أحد يتطلع لمعرفة مايحب محبوبه ؛ أفلست تشتاق لمعرفة محاب الله ومبادرة لقياها ؟! هاهو من تحب قد شرفك وأخبرك بما يحب- وكفى بهذا الإخبار (كرما) منه سبحانه- أفستعرض عن إكرامه بعد هذا ؟!
Показати все...
Показати все...
مشروع سقيا حاج

من كثرت ذنوبه فعليه بسقي الماء

اكرم الحجاج بعبوة ماء تروي ظمأهم وتبرد أبدانهم، بادر bit.ly/WAFD-72
Показати все...
مشروع سقيا حاج

من كثرت ذنوبه فعليه بسقي الماء

Repost from الإطمئنان
05:10
Відео недоступнеДивитись в Telegram
كم -نكبر الله- في اليوم؟ ولماذا نكبر ؟! كلام رائع عن فضل التكبير اسمعوه بأذان قلوبكم، ففيه العبر https://t.me/alatmanan
Показати все...
24.20 MB
Repost from الإطمئنان
. #عشر_ذي_الحجة 🔺 هناك أمور تقوي شوقنا للعمل الصالح في هذه العشر: ١- العلم بأن الأعمال الصالحة هي شكر لله على نعمه، وأن الشيطان لا يريد لنا أن نكون من الشاكرين، ومن شدة عداوة الشيطان للشاكرين أنه أقسم على صد الناس عن الشكر، فقال:  {ثُمَّ لَآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ ۖ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ}، ومنعهم من الشكر هو المنع من الطاعة، و قد قعد لهم فعلا الصراط المستقيم، فقل شكر العباد لربهم. لذا علينا أن نثير في أنفسنا نعم الله علينا وعطاياه، ومن أهمها أن عرّفنا الحق، وجعل لنا مواسم للطاعات، ونتذكر أن إبليس عدو أصيل لنا، لا يريد لنا هذا الانتفاع من هذه المواسم أبدا، ولا يريد أن نكون من الشاكرين. ٢- أن يفكر المؤمن في حقيقة الدنيا وسرعة انقضائها، ولقاء الله، و أن الدنيا إنما هي مزرعة الآخرة، وأن الحياة هي من جزأين، فهو الآن في جزء الزراعة، ويوم القيامة هو جزء الحصاد، فلابد من السعي الحثيث في الزراعة اليوم، خصوصا في هذه المواسم العظيمة التي لا يفرط بها عاقل أبدا، ليحصد غدا أوفر الثمار، خصوصا وأن أبواب الأعمال في هذه العشر متنوع جدا، فمن فتح له في الذكر فليكثر من الذكر، ومن فتح له في التلاوة فليكثر منها، ومن فتح له في الصلاة، أو في الإنفاق، أو في العلم والتعليم، فليكثر من ذلك، مع تذكر أنها أيام قليلات، لن يطول بك المقام كثيرا، فأقبل بكل ما أوتيت من قوة للاستفادة من الفرصة قدر المستطاع. ٣- علمنا بعلم الله بأعمالنا {وماتفعلوا من خير يعلمه الله}، وعلمنا بفضل الله علينا في أنه سبحانه لا يضيع عنده عمل العاملين؛ بل قد وعد العاملين بمضاعفة الأجور، فإذا علمنا بعلمه بأعمالنا، وبمضاعفته لها فهذا يسبب لنا الاندفاع للاستفادة من كل فرصة. لن يضيع لك مثقال ذرة من العمل، ستجده عند الله خيرا وأعظم أجرا، سيعاملك سبحانه باسمه الغفور الشكور، فيضاعف قليل العمل، ويغفر نقصه، وهذا حث كبير لنا على تدارك مايمكن تداركه من الإحسان القولي والفعلي. كن صاحب قلب حاضر أثناء العمل، ولتكن مشاعرك محبوسة على هذه الاستفادة من هذا الموسم، فمن كان بهذه الصفة هو الذي سينتفع بإذن الله من مواسم الخيرات. يقول السعدي رحمه الله تعالى:  وليعلم أن مثقال ذرة من الخير في هذا الدار يقابله أضعاف أضعاف الدنيا وما عليها في دار النعيم من اللذات والشهوات، وأن الخير والبر في هذه الدنيا مادة الخير والبر في دار القرار وبذره وأصله وأساسه، فوا أسفاه على أوقات مضت في الغفلات، وواحسرتاه على أزمان تقضَّت بغير الأعمال الصالحات، وواغوثاه من قلوب لم يُؤثِّر فيها وعظُ بارئها، ولم ينجع فيها تشويق من هو أرحم بها منها. ٤- معرفتنا أن هذا العمر من بركته استثماره كما يحب رب العالمين، وأن الناس قد يكونون أندادا أعمارهم متقاربة لكن أحوالهم مختلفة، والسبب أن قوما أنزل الله عليهم البركات فاستغلوا الأيام والأنفاس؛ فصحت أعمالهم ونفوسهم، وقوما لم يستغلوا الأيام والأنفاس؛ فضاعت عليهم الفرص. الناس مفترقون في الدنيا كما هم مفترقون في الآخرة، وذلك على حسب ما يرزقهم الله من البركات، والبركات تأتي من حسن اغتنام هذا العمر النفيس، خصوصا أيام الفرص العظيمة التي ينعم الله بها علينا سبحانه. فضل عشر ذي الحجة، ١٤٤٤ هـ @zadaltareq
Показати все...
00:47
Відео недоступнеДивитись в Telegram
لاتتناول التمر إلا مع هذه الأشياء كي لا يعطب البنكرياس. فضلوه وطبقوه وانشروه https://t.me/hhhh11
Показати все...
8.07 MB
Repost from الإطمئنان
‎⁨خطة ثمينة🤍.⁩.pdf لأستثمار عشر ذي الحجة
Показати все...
خطة ثمينة🤍..pdf7.19 MB
AnimatedSticker.tgs0.20 KB
00:19
Відео недоступнеДивитись в Telegram
1.04 MB
Show comments
00:31
Відео недоступнеДивитись в Telegram
#جواهر_القرآن { وهم في غفلة معرضون } @tashweeqatquran
Показати все...
IMG_6551.MP410.35 MB