cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

ॢॢخواطر إيمانيةॢॢ

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً»

Більше
Рекламні дописи
544
Підписники
Немає даних24 години
-47 днів
-630 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

00:29
Відео недоступнеДивитись в Telegram
8.32 MB
حكم الصلاة بالأولاد والأهل جماعة في البيت 📮 #السؤال : يقول في سؤاله الأول : هل من الممكن أن أصلي جماعة أنا وأولادي وأيضاً مع زوجتي؟ أفيدونا أفادكم الله. 📝 #الجواب : نعم ، لا بأس أن تصلي جماعة مع أولادك وزوجتك في النوافل ، مثل صلاة الليل بعض الأحيان ، مثل صلاة الضحى بعض الأحيان ، لا بصفة راتبة ولكن بعض الأحيان ، كما فعله النبي ﷺ في بيت أنس ، فصلى بأنس واليتيم خلفه وأم سليم خلفهم ، وصلى في بيت عتبان صلاة الضحى جماعة لما زاره عليه الصلاة والسلام لا بأس بهذا. وهكذا لو فاتت الفريضة.. فاتتك صلاة الفريضة في المسجد لأنك شغلت عن ذلك ، بمرض أو غيره ، ورجعت إلى البيت لا بأس أن تصلي بأولادك وأهلك الجماعة ، ولكن ليس لك أن تتأخر عن الجماعة لا يجوز لك أن تتأخر عن الجماعة ، بل يجب عليك أنت وأولادك يجب عليكم جميعاً أن تخرجوا إلى المساجد وأن تصلوا مع الناس ، لقول النبي ﷺ : (من سمع النداء فلم يأت فلا صلاة له إلا من عذر). وقد ثبت في الصحيحين أنه صلى الله عليه وسلم همّ أن يحرق على المتخلفين عن الصلاة في الجماعة بيوتهم ، وروي عنه عليه السلام أنه قال : (لولا ما في البيوت من النساء والذرية لحرقتها عليهم) فهذا يدل على أن تخلفهم أمر ممنوع ، وأنهم يستحقون أن يحرق عليهم بيوتهم بسبب تخلفهم عن هذا الواجب ، وجاءه رجل أعمى عليه الصلاة والسلام يقول له : يا رسول الله ، إنه ليس لي قائد يلائمني إلى المسجد ، فهل لي من رخصة أن أصلي في بيتي؟ فقال له عليه الصلاة والسلام : هل تسمع النداء بالصلاة؟ قال : نعم ، قال : فأجب وفي لفظ قال له : لا أجد لك رخصة ، فإذا كان أعمى ، ليس له قائد يلائمه ليس له رخصة فكيف بحال غيره؟! فالمقصود أن #الواجب على كل مسلم أن يصلي في #المساجد مع الناس ، هو وأولاده ومن تحت يده من أيتام أو خدام يصلون في المساجد مع المسلمين ، وليس له أن يصلي في بيته ، لكن لو شغل عن هذا بمرض ... مريض صلى مع زوجته لا بأس ، أو مع أولاده الصغار ليس عليهم جماعة لا بأس ، أو أناس مرضى صلوا معه جماعة لا بأس ، أما الأقوياء فيلزمهم أن يصلوا في المساجد ، وليس لهم التخلف إلا بعذر شرعي كالمرض. نعم. #المقدم : أحسن الله إليكم. 🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز https://binbaz.org.sa/fatwas/7261/حكم-الصلاة-بالأولاد-والأهل-جماعة-في-البيت
Показати все...
حكم الصلاة بالأولاد والأهل جماعة في البيت

الجواب: نعم، لا بأس أن تصلي جماعة مع أولادك وزوجتك في النوافل، مثل صلاة الليل بعض الأحيان،

Фото недоступнеДивитись в Telegram
Фото недоступнеДивитись в Telegram
Фото недоступнеДивитись в Telegram
Фото недоступнеДивитись в Telegram
- فتاوى ودروس ومواعظ وخطب دينية:
Показати все...
توحيد العبادة أصل الإيمان وقاعدته
التعامل مع الكفّار بأنواعهم
عقيدة ابن حجر العسقلاني وابن بطال
شرح صلاة الضحى عثمان الخميس
قناة البوت
﴿فَاسأَلوا أَهلَ الذِّكرِ﴾
أدلة وجوب تغطية وجه الأنثى البالغة
قناة البوت
﴿فَاذكُروني أَذكُركُم﴾
إضافة البوت إلى مجموعة أو قناة
شرح كيفية إضافة البوت بسهولة
= قلنا: هذا أيضاً غير مشروع؛ لأنك عينت عدداً وزمناً لم يقم الدليل على تعيينه. 💡فالقاعدة العامة الآن: أن ذكر الله تعالى المشروع مشروع كل وقت، ولكن تقييدها بالذكر بعدد معين، أو بوقت معين، أو بسبب معين يحتاج إلى دليل من الشرع، ومن ذلك أيضاً أن يقيد بصفة معينة: مثل: أن يجتمع عليه الناس، فيذكرون الله ذكراً جماعياً بصوت واحد، فإن هذا يحتاج إلى دليل، فإن لم يقم عليه دليل لم يكن مشروعاً. ~ৡ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ ﹏﹏﹏﹏﹏﹏ৡ~
Показати все...
💎 الذكر وأنواعه ۩ الإمامُ ابنُ عُثَيمِين رَحِمهُ الله ● نور على الدرب - الشريط [206/1] ● الأذكار والأدعية *🎧http://binothaimeen.net/upload/ftawamp3/Lw_206_01.mp3 .* (❓) من المستمعة [ف.ح.ع - من الحبشة] تسأل يافضيلة الشيخ عن الذكر وأنواعه نرجو بهذا إجابة؟ (🔵) الحمد لله رب العالمين، وأصلي وأسلم على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. الذكر يعني: ذكر الله عزَّوجلَّ. يكون باللسان، ويكون بالقلب، ويكون بالجوارح: - أما الذكر باللسان - فواضح - مثل التسبيح، والتكبير، والتهليل، والتحميد، وغير ذلك، ورابطه العام: أن كل قول يقرب إلى الله عزَّوجلَّ فهو من ذكر الله، فيكون بذلك قراءة القرآن، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، وتعليم العلم، وكل قول يقرب إلى الله هذا هو الرابط العام. وأما بالمعنى الأخص: فذكر الله هو التسبيح، والتكبير، والتهليل، والتحميد، وما أشبه ذلك مما يثنى به على الله عزَّوجلَّ. - وأما الذكر بالقلب: فهو استحضار اللسان لعظمة الله عزَّوجلَّ، وأن يكون قلبه دائماً مرتبطاً بالله سبحانه وتعالى خوفاً ورجاءً وتوكلاً وقصداً، وغير ذلك، وهذا النوع من الذكر هو الذي تنبني عليه الأذكار كلها في الحقيقة؛ لأن الأذكار دونه جوفاء ليس لها روح. - وأما الذكر بالجوارح: فضابطه كل عمل يتقرب به الإنسان إلى الله، كالركوع والسجود والحج والصوم وغيرها، هذه هي الأنواع العامة من الذكر، وهناك أنواع خاصة في ذكر اللسان مقيدة بأوقات أو مقيدة بأسباب: * فمن أمثلة المقيدة بالأوقات: الأذان - مثلاً - فإن الأذان مقيد بوقت معين، وهو حضور الصلاة؛ لقول النبيﷺ: ((إذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم)) فلو تعبد الإنسان لله بالأذان في غير وقت الصلاة لم تكن عبادة، أو لم يكن ذلك الفعل عبادة، بل يكون من البدع، 💡فالذكر المخصوص في وقت لايشرع إلا في ذلك الوقت الذي خص به. * وهناك أذكار مقيدة بأسباب: كالحمد عند الأكل والشرب، والتشهد عن الإفراغ من الوضوء، والتسمية على الأكل والشرب، وعلى الوضوء، وما أشبه ذلك؛ يعني لها أسباب تتقيد بأسبابها، ومن ذلك بتقيد الأسباب: الذكر الوارد بعد الصلاة: كالاستغفار والتهليل والحمد، فإن الإنسان إذا سلم من الصلاة يسن له أن يستغفر الله، فيقول: ((استغفر الله، استغفر الله، استغفر الله))، ويقول: ((اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام))، ويقول: ((لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير)) ثلاثاً بعد صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء، ويقول: ((لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير)) بعد صلاة المغرب والفجر، ويقول: ((لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه له النعمة ولا الفضل وله الثناء الحسن، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون))، ((لا حول ولا قوة إلا بالله))، ((اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع الجد منك إلا الجد)). - وأما التسبيح ففيه أربع صفات: إما أن يقول: ((سبحان الله، والحمد لله، والله أكبر)) ثلاثاً وثلاثين مرة، وهذه تسعة وتسعون ويقول تمام المائة: ((لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير))، أو يقول: ((سبحان الله)) ثلاثا وثلاثين مرة، و((الحمد لله)) ثلاثاً وثلاثين مرة، و((الله أكبر)) أربعاً وثلاثين مرة فهذه مائة، أو يقول: ((سبحان الله)) عشراً و((الحمد لله)) عشراً و((الله أكبر)) عشراً، فهذه ثلاثون، أو يقول: ((سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر)) خمس عشرين مرة فهذه مائة، 💡فيقول هذا مرة وهذه مرة، يعني: ينوع، كما جاءت به السنة عن النبيﷺ. ومن أنواع الذكر المقيدة في اليوم والليلة أن نقول: ((لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير)) مائة مرة، ويقول: ((سبحان الله وبحمده)) مائة مرة، وليعلم أن ذكر الله تعالى مشروع في كل وقت وفي كل حال، لقول الله تعالى: ﴿إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب الذين يذكرون الله قياماً وقعوداً وعلى جنوبهم ولحديث عائشة رضي الله عنها قالت: ((كان النبيﷺ يذكر الله على كل أحيانه))، ⚠️ولكن لايقيد شيء من الذكر بعدد معين ولا بوقت معين ولا بسبب معين إلا بدليل من الشرع، > فلو قال الإنسان: أنا سأتعبد لله بأن أذكر الله خمساً وخمسين مرة. = قلنا: هذا ليس بمشروع. لماذا تعين العدد بخمس وخمسين مرة دون دليل؟ هذا لا يمكن، > ولو قال قائل: أنا أريد أن أذكر الله تعالى عشر مرات عند زوال الشمس.
Показати все...

00:56
Відео недоступнеДивитись в Telegram
7.90 KB
Оберіть інший тариф

На вашому тарифі доступна аналітика тільки для 5 каналів. Щоб отримати більше — оберіть інший тариф.