cookie

Ми використовуємо файли cookie для покращення вашого досвіду перегляду. Натиснувши «Прийняти все», ви погоджуєтеся на використання файлів cookie.

avatar

( بوح )

في رحاب الأفكار والمفاهيم ندق جرس الذكرى ونصنع مباهج التغيير .

Більше
Рекламні дописи
10 276
Підписники
+2424 години
+1077 днів
+24330 днів

Триває завантаження даних...

Приріст підписників

Триває завантаження даних...

بيتك الجميل الذي تسكنه،وسيارتك الفارهة التي تركبها،وشهادتك العلمية التي تحملها، ووظيفتك ومكانتك الاجتماعية التي تتبوأها لاتستطيع مجتمعة أن تسعد قلبك وتبهج مشاعرك وتلبسك حلل الجمال التي تبحث عنها وإن صنعت لحظات عارضة من ذلك إلا أنها لاتملك أن تبسط لك مشاهد الربيع في قلبك ومشاعرك زماناً من الدهر فيمم وجهك لله، واصلح ما بينك وبينه وسترى ما لا عهد لك به من مشاهد الجمال والدهشة في حياتك على الإطلاق.
Показати все...
جرّب شهراً واحداً أن تنتظم في صلاتك وتخشع فيها،وتحافظ على أورادك العبادية (من أذكار وتلاوة ونوافل صلوات وصيام وصدقات وصلة رحم) وتضبط جوارحك من أن تخوض في حرمات الله تعالى، وليأتين علىك زمان تذوق فيه مباهج الطمأنينة في قلبك وسكينة جوارحك، وحلاوة الإيمان في مشاعرك. ياصديقي: ما تعيشه من صخب واقعك، وفوضى زمانك، وعبث وسائل التواصل في جوارحك سيدمي قلبك ومشاعرك مالم تلاحقه بمباهج الطاعات فدونك الحياة.
Показати все...
جزء من مشكلاتنا أنه حتى خيارتنا الشخصية وقراراتنا الخاصة المؤثرة في حياتنا بقوة نُشارك الآخرين في صناعتها ولا علاقة لهم بها في شيء (الزواج ، وشراء السيارة، وبناء البيت أنموذجاً) ولا أعني الاستشارة الشرعية وإنما أعني المواصفات غير المؤثرة في تلك القرارات والمُكْلفة في ذات الوقت على صاحب القرار)
Показати все...
قابلني في الحرم في المسعى وسألني عن السعي فلما أجبته استثمرت الموقف فدعوت الله تعالى له طويلاً وقلت له أتظن أنك قدمت من بلادك وتكبدت سفرك الطويل وتركت أهلك تريد ما عند الله تعالى ولن يكرمك ؟ والله لئن أحسنت الظن به وسألته ملحاً ليدهشنّك بما لم يكن لك على بال، فغمرته الأفراح، وثارت مشاعر البهجة في نفسه، فاحتظنتني وقبلني ودعا لي، وتركته مدهوشاً باللحظة التي عرضت له، فيارفاق استثمروا اللحظات العارضة، وهبوا للآخرين من قلوبكم ومشاعركم، وافتحوا لهم أبواباً على الربيع، ودعوهم يعيشون مبتهجين بالحياة.
Показати все...
كان نشيطاً في الدعوة ، ويدير مشروعاً، وباذلاً من وقته وماله ثم غاب عني فالتقينا على غير ميعاد ودار بيني وبينه حديث طويل عرض فيه بعضاً من الظروف التي واجهته والمشكلات التي يعاني منها ثم أدهشني حين قال : ولكن ما زال وردي ثلاثة أجزاء كل يوم وأختم في عشرة أيام عن ظهر قلب، وقريباً سأعود لحياض المشاريع من جديد، وأدركت حينها أن صاحب القرآن لا يضيعه الله ولو طال زمان القعود.
Показати все...
ما مشروع التركيز لديك خلال الفترة القادمة من عمرك ؟ وما أهم ثلاث أولويات تديرها كل يوم مع مشروع التركيز ؟ (إذا استطعت أن تجيب على هذين السؤالين بوضوح واستعنت بالله تعالى وسألته ملحاً في كل وقت وقدمت بين يدي نجواك صدقات وقربات صالحة فسيدهشك تعالى بالنهايات.
Показати все...
العودة بمشاعرك للأخطاء التي وقعت منك، واسترجاع تلك العثرات في ذاكرتك واحد من أخطر السجون التي تواجهك في حياتك على الإطلاق، سجن يجعلك منغلق على ذلك الظلام بين الجدران الأربعة حتى لا تكاد ترى سواه ويبقى تفكيرك منحصر في الأحداث التي وقعت، ولماذا وقعت؟ حتى أنك لا تكاد ترى ثقباً من نور ولا نافذة تطل بك على نجاحاتك التي هي الأصل وتلك الأخطاء من عوارض الطريق، ولو أنك جاوزتها بقليل لخضت بقلبك ومشاعرك زماناً من الدهر في مباهج الربيع.
Показати все...
كم مرة حركك الأذان للصلاة؟ وكم مرة كنت من أوائل الداخلين إلى بيوت الله تعالى ؟ وهل تذكر صلاة وقفت فيها وشعرت أنك تقف بين يدي الله وأنت في كامل طمأنينتك وخشوعك؟وما ذا بقي في ذاكرتك من لحظة تشعر أنك خرجت من المسجد وأنت مشبع بأثر الصلاة في قلبك وروحك ومشاعرك ؟ وهل مر بك في صلاة من صلواتك أنك شعرت بلذة المناجاة بينك وبين ربك أثناء قراءتك للفاتحة؟ قل لنا متى آخر مرة عشت هذه المشاهد المدهشة في حياتك؟ فإن لم يكن من ذلك شيء فهذا أوان البدايات.
Показати все...
قال لي : سأقول لك سراً ما بحت به لأحد من قبلك: كنت أعاني من فوضى وضياع أوقات وعدم تركيز، وهدر في مالي، وبيتي ليس كما أريد حتى أقبلت على الصلاة ويممت وجهي إلى الله تعالى فرتبت صلاتي انضباطاً وتبكيراً وخشوقاً فأجرى الله تعالى علىّ الخيرات وأغاثني بالطمأنينة وبارك لي في وقتي ومالي وبيتي وأبشرك في قلبي من الأفراح، وفي حياتي من التوفيق ما لا عهد له به من زمان طويل، وما كنت أدري أن الصلاة تصنع كل هذا حتى جربت بنفسي فوجدت في النهاية كل شيء.
Показати все...
كل الذين يتوفون في زمانك يهرع الناس بعد وقاتهم إلى تاريخهم وسجلاتهم وإنتاجهم ومشاريعهم إن وجدوا شيئاً وأعادوا بها ذكرياته في العالمين، وكم من مخبوء أُخرج في مشاهد تلك الوفاة، ومن فقهك وكمال عقلك أن تترك وراءك ما يحيي ذكرك ويمد في أثرك ويصنع لك أماني ذلك الكبير (واجل لي لسان صدق في الآخرين)
Показати все...