شرح obst & gyna

صبحكم الله بخير توكلنا على الله و لا حول و لا قوة الا بالله. *وَمَا بِكُم مِّن نِّعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ* اي حاجة كويسة في حياتنا فا هي كرم ربنا و فضله مش شطارتنا، فا نحمدك يا الله.

يعني ببساطة محدش هيلزمك على فعل حاجة، ولا هيغصبك على طاعة ده مجرد نُصح وتذكير بيتكرر كل سنة وكل واحد بيعمل اللي يحبه. بس نركز في اللفظين دول تاني كويس"فعُميت عليكم" ولفظ "كارهون" يعني رفضك للدعوة منع من الرحمة لأنك كاره ومعمي عنها وده أمر مخيف محتاج وقفة حقيقي. فانت وقلبك وبصيرتك تختار! وربنا يصلحنا ويصلح بينا ويرضى عنا جميعًا.

تدبروا المعنى وركزوا في آخر كل آية "وأولئك هم المفلحون" مرة للي قام بالدعوة ومرة للي سمعها وعمل بيها، الاتنين في الآيتين نفس الوصف.

لو سهرانين وبتفكروا في فرحة آخر يوم ان شاء الله، تيجوا نحكي شوية! من المؤسف حقيقي إن الإنسان فيه من السوء والذنب والتقصير اللي يجعله يستحي من إنه يقيّم أو ينصح أو يعلي على حد، لكن المسلم مرفوع عنه الحرج طالما كلامه "الله ورسوله" ومُطالب مهما قصر إنه يدعو للمعروف بدون ميوعة في الكلام ودي مش إهانة لكن ده اللفظ المناسب لأي طريقة غير الوضوح والحكمة في إنك تقول كلمة يحبها الله. الفكرة مش إنك لا تقع في الخطأ _احنا بشر_ لكن الفكرة إنك تعترف إنه خطأ وتجاهد ألا تقع فيه وترجو من الله يُصلح أمرك وأمر إخوانك، وتقول بكل وضوح الحق حتى لو لسه مش قادر تكون من أهله، دي العقيدة السليمة غير كده فجحود وتكبر على الشريعة وحقيقي مظنش إن فيه حد بينا كده. الإحسان أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك، وإحنا عايشنا صفات الله _عز وجل_ في كل نعمة ظاهرة وكل لُطف خفي وكل خطوة اتيسرت في الطريق الشاق الطويل اللي بفضل الله بننهيه سوا، وبإذن الله بدون أي سوء بينا، وشكر النعم هو العمل والمجاهدة في مرضاة الله مش أبدًا معصيته بتبرير إنه يوم، وفرحة مش هتتعوض وربنا غفور رحيم! في طرق كتير نفرح بيها والمسلم فرحان فرحان، فرحان بالسعي، وفرحان بالرضا، وفرحان بالأجر وبكل طريقة احتفال ترضي ربنا أيًا كانت الطريقة، وحقيقي ميلقش بيه غير السرور والعزة وإظهار الاتنين. كلام كلكم عارفينه أكتر مني واتقال كتير بس لازم نكرره "معذرة إلى ربكم" وظن خير في كل اللي هيقرا..

Genital infections

محاضرة الانتجريتد السنة اللي فاتت مختلفة عن محاضرتتا والاسئلة بتيجي منها

هام قداً