cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

Reality stories | قصص واقعيه

Just read @Realitystoriesbot

Больше
Ирак97 963Арабский172 299Категория не указана
Рекламные посты
412
Подписчики
+224 часа
+67 дней
+5030 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

قصة صورة ..قصة حقيقية ،،،، الفتاة في الصورة أدناه اسمها "بلانش مونييه" .. عليك أن تعلم أن ما ستقرأه الآن هو شيء حقيقي جداً.. حصل ولم يكن خيالاً .. حدثت القصة في باريس، وتحديدا سنة 1876 كانت "بلانش" في سن المراهقة عندما وقعت في حب شاب أكبر منها عمراً ويعمل كـ "محامي".. لسبب غير مفهوم رفضت والدة بلانش هذه العلاقة تماماً.. بلانش كانت رومانسية جداً وكانت فكرتها عن الحب هي فكرة كل بنت مراهقة لم تخرج من غرفتها.. ولم تواجه الشر.. فكرتها عن العالم كانت مأخوذة من صفحات الروايات الرومانسية التي كُتِبَت لتباع.. كانت فكرة مثالية.. إإخلاص ووفاء وأوقات جميلة والكثير من القُبَل.. بكل الطرق حاولت أن تقنع والدتها بالشاب الذي تحبه.. للأسف صُدِمت من عنف ورفض والدتها.. وانضم لوالدتها أخوها الكبير.. كانوا رافضين تمام لفكرة ارتباطها بهذا الشاب.. لماذا؟؟ لا أحد يعلم..!!! بلانش قررت أن تفعل مثل القصص والروايات وتهرب مع حبيبها ليعيشوا مع بعض.. في اليوم التالي اختفت بلانش.. والدتها واخوها أبلغوا الشرطة.. كل محاولات العثور على بلانش باءت بالفشل.. فحام الشك حول حبيبها واستجوبوه لكنه كان بارداً كالثلج وكان واثقاً من اجابته.. لا أعرف عنها شيئاً. مرت سنة، إثنين وثلاثة.. 25 سنة.. نعم كما تقرأون.. بعد 25 سنة وتحديدًا سنة 1901 تم العثور على بلانش.. وجدوها صدفة محبوسة في غرفة صغيرة.. كان جسمها هزيلاً جداً، ووزنها حوالي 30 كليو.. كانت جلد على عظم.. كان منظرها مرعباً جداً.. و المرعب اًكثر هو المكان الذي وجدوها فيه.. وجدوها في قبو بيت والدتها.. الشرطة اكتشفت أن والدتها وأخوها حبسوها في القبو طوال 25 سنة.. قبض على الأم وتوفت بعد شهر في السجن نتيجة أزمة قلبية، أما أخو بلانش حكم عليه بالسجن 15 سنة.
Показать все...
7 1
Фото недоступноПоказать в Telegram
في القرن السادس عشر، ‏كان معظم الناس في إنجلترا يتزوجون في شهر يونيو. ‏وكان ذلك يعود إلى أن الناس كانوا يأخذون حمامهم السنوي في شهر مايو، مما يعني أنهم كانوا لا يزالون نظيفين نسبيًا في شهر يونيو. ‏ومع ذلك، ومع مرور الوقت، كانت الرائحة الكريهة تبدأ في الظهور مرة أخرى. ولذلك، كانت العرائس تحمل باقات من الزهور في أيديهن لإزالة الروائح الكريهة التي قد تصدر من أجسادهن. ‏كانت الحمامات تتكون من براميل كبيرة تُملأ بالماء الساخن. وكان لأب المنزل الامتياز في أن يستحم أولًا بالماء النظيف. بعده، يأتي دور أبنائه والرجال الآخرين في المنزل، ثم النساء، ثم الأطفال، وأخيرًا كان يتم تحميم الرضّع في نفس الماء. ‏ومع هذا الترتيب، كان الماء يصبح متسخًا للغاية لدرجة أنه كان من الممكن حقًا أن تفقد شيئًا ما داخله بسبب كثرة الأوساخ. ‏ومن هنا جاءت العبارة الإنجليزية ‏"لا ترمِ الطفل مع ماء الحمام"، ‏كناية عن عدم فقدان الشيء الثمين أثناء التخلص من الأمور غير المرغوب فيها. ‏هذا الطقوس تعكس واقع النظافة والصحة في تلك الفترة ..
Показать все...
6 5
Фото недоступноПоказать в Telegram
3
Фото недоступноПоказать в Telegram
في القرن السادس عشر في احدى القرى الألمانية، كان هناك طفل يدعي (جاوس) وكان طالبا ذكيا ،وذكائه من النوع الخارق للمألوف!! وكان كلما سأل مدرس الرياضيات سؤالا كان جاوس هو الاول للأجابه على السؤال فيحرم بذلك زملائه في الصف من فرصه التفكير في الإجابة. وفي أحد المرات سأل المدرس سؤالا صعبا فأجاب عليه جاوس بشكل سريع مما أغضب مدرسه!! فأعطاه المدرس مسألة حسابية وقال : أوجد لي ناتج جمع الأعداد من 1 إلى100 طبعا كي يلهيه عن الدرس ويفسح المجال للآخرين.. بعد 5 دقائق بالتحديد قال جاوس بصوت منفعل: 5050 !!!!!!!!! فصفعة المدرس علي وجهه!!!!....وقال : هل تمزح؟!أين حساباتك؟!!. قال جاوس: اكتشفت أن هناك علاقة بين 99 و 1 ومجموعها = 100 وأيضا 98 و 2 تساوي 100 و 97 و 3 تساوي 100 وهكذا الي 51 و 49 واكتشفت بأني حصلت علي 50 زوجا من الأعداد ! وبذلك ألفت قانونا عاما لحساب هذه المسأله وهو n ( n+ 1) /2 واصبح الناتج 5050 !!!. فاندهش المدرس من هذه العبقريه ولم يعلم انه صفع في تلك اللحظة العالم الكبير : فريدريتش جاوس ...احد اشهر ثلاثة علماء رياضيات في التاريخ✨
Показать все...
12 3
Фото недоступноПоказать в Telegram
أشهر صفعة في التاريخ ✨
Показать все...
العالم "ريتشارد فاينمان"، كتب رسالة لزوجته بعد وفاتها ب سنة واحدة، ولم تُفتح الرسالة إلَّا بعد 10 سنوات من وفاته، وصُنفت الرسالة وقتها ك أكثر رسالة وفاء و فُراق مؤلمة، وتم وضعها في متحف فني في إنجلترا. يقول فيها - أُحبك يا مُهجة الفؤاد. أعرف تمامًا أنكِ تحبين سماع هذه الكلمات، ولكني لا أكتب هذه الكلمات لأنكِ تحبينها فقط، بل لأنني مجرد كتاباتها أشعرُ بدفيء في نفسي، لقد مرت فترة طويلة جدًا منذ آخر مرة كتبت لك فيها رسالة ، سنتان تقريبًا، ولكني على يقين أنكِ ستعذرينني لأنك تفهمينني وتتفهمين عِنادي وواقعيتي، وبأنني أعتقدت للحظةٍ أن كتباتي بدون معنى، غير أنني أعلم الآن يا زوجتي العزيزة أنَّهُ يجب علي أن أفعل ما أجلت فعله والذي كنت أفعله كثيرًا في الماضي. أريد أن أخبرك أنني أحبك، وأريد أن أحبك وسأظل أحبك. من الصعب على علي فهم معنى حبي لك حتى بعد رحيلك، ولكني أريد أن أرعاك وأعتني بك، وأريد أن تحبيني وتهتمي بي، أريد أن أواجه الصعاب فقط لأناقشها معك، أريد أن أبدأ في مشاريع جديدة معك. لم أستوعب أبدًا أننا قد نفعل هذا سويًا إلا الآن، ماذا نفعل، لقد بدأنا تعلم صناعة الملابس سويًا، هل تتذكرين!! وتعلم اللغة الصينية، وأشترينا آله لعرض الأفلام، لا أستيطع فعل أي شيء الآن من دونك. أنا وحيد بدوك بطريقة مؤذية للغاية. لقد كنتي (المرأة الفكرة) المحفزة لكل مغامراتنا المثيرة. حينما فتك بك المرض أصابك القلق لأنك لم تقدري على أعطائي ما وددتِ تقديمه دائمًا، وما أعتقدتِ أنني أحتاجه، لم يكن هناك داعٍ لهذا القلق، وكما أخبرتكِ حينها أنّه لا يوجد لدي أي نوع من الأحتياج الحقيقي، لأنني أحببتكِ في كل حالاتك، ولكي تتجلى حقيقة هذا الشعور بوضوح أكثر، فأنتِ لا تقدمين لي أي شيء على الأطلاق سوى الأمان وونس المشاركة اللطيفة وهذا ما يدفعني لحبك لدرجة أنني أتمنى أن أراك شاخصة أمامي، أنت أيتها الراحلة رغم الفراق أفضل بكثير من أي أحدٍ على قيد الحياة. أعلم تمامًا أنك ستؤكدين لي مدى حمقي، أنّك تريدين أن أسعد في حياتي سعادة كاملة وألا تكوني عائقًا في طريقي نحو تلك السعادة. سأراهنك بأنك ستتفاجئين بأنني بعد مرور سنتين على رحيلك لا أملك حتى صديقة واحدة (بأستثنائك يا مهجة القلب)، ولن تتوفّقي يا عزيزتي في تغيير تلك الحقيقة، ولا حتى أنا، ولا أفهم سبب ذلك، فمع أنني قابلت الكثير من الفتيات اللطيفات ومع عدم رغبتي في البقاء وحيدًا إلَّا أنني بعد لقائين أو ثلاث لا أراهن إلَّا رمادًا. ف أنت وحدك الباقية، أنت حقيقة. - زوجتي الغالية. أعشقُكِ - أحب زوجتي، زوجتي راحلة. - ريتش . - ملحوظة : أعذريني لعدم إرسالي لهذا الخطاب، لأنني لا أعلم عنوانك الجديد . .
Показать все...
9 2
Фото недоступноПоказать в Telegram
7 2
في فبراير ١٩٦١ دخلت مارلين مونرو المستشفى ليتمّ معالجتها نفسيا، وكتبت رسالة تقول فيها : إني متأكدة بأنني سأصاب بالجنون. كم أتمنى الموت وأن أذهب بعيدا. إني وحيدة وأشعر دائما بمرارة هذه الوحدة والبارحة لم يغمض لي جفن .إني أحيانا أتساءل عن مفهوم الزمن في الليل. إني أشعر أن حياتي هي يوم لا ينتهي وقد حاولت أن أغتنم فرصة الأرق الذي أصابني لمطالعة كتاب عن مراسلات فرويد ، وعند فتحي للصفحة الأولى من الكتاب اعترضتني صورة فرويد وأجهشت بالبكاء. إن صورته تظهره كرجل محبط ولا شكّ أنّ تلك الصورة تمّ التقاطها له قبل مدة قصيرة من وفاته. إني أعلم أني لن أكون أبدا امرأة سعيدة. قد أشعر بالمرح ولكن طعم السعادة الحقيقية لم أذقه أبدا. أخذت كرسيا ورميته على بلور النافذة. لم أحطّم شيئا في حياتي ولكن امتلكتني هذه الليلة رغبة في تكسير البلور، ولقد أحدث تهشيم الزجاج ضجيجا مدويا. بعد ذلك شعرت بالهدوء وعندما جاء الأطباء قلت لهم إذا أردتم أن تعاملوني كمجنونة فأنا فعلا كذلك..
Показать все...
9 9
Выберите другой тариф

Ваш текущий тарифный план позволяет посмотреть аналитику только 5 каналов. Чтобы получить больше, выберите другой план.