نـَࢪجـُسهه.

لهَسة صواب زعلك حار بينه وطبيب الطيب السل حار بينه عفتنه وأحنه لأجلك حاربينه أهلنه ولا گلت فشله وخطيه .

انا الما تَيّهَت تَيهنَي وَجهَك ذاك .

صَرت هَيله بوَسط هاون العُطر للغَيْر وَ الدَگات بِيَه .

من اموت برودتك خَليها ع تابوتِ. وبَيدك كُون نَعش جَنازتيِ تَطبگه وخَليَلي دَمعتكَ عاكَبر نيشانِ خَاف بجفنِ كَبريَ دمُوع ماتَلگة خافَ يَمر وگت وتزورني من بَعيد تدَليكَ بَمكاني حروَرة الشَهگه.

بعَدني معَلعل بَدُونك شما كثرت عَلي عيون فدوهَ ترُوح لعيونك واذا وياي صَارو ناس كل عَقلك يعُوضونك لا تتوقع تخطِيت أنه بكلبي مَا أخونك

ثگِل بيهَ ألحِزن مرِتيّن أفِز بألليَل وأدِور بألصور هلبَت يردِلي ألحيَل يمْأخذِني قصيَدهٰ بديَره ألطرشِأن عشِرتك تعبتِني وشِفت بيهَأ ألوَيل.

جَازفت بسُمعَتي بعشِرتي ويّاك.

ضلاً بگلبي الرَدتهن لاجبتهن بحلال ولاعصيت اللّٰۃ وبگتهن.

تعَبت وروحِي جزعَت مِن العتَاب كُل مَا أرِيد أسوُلف تغرَگ العِين أنهَ بيّة سوُالف تشتهِي المَوت ويگلِي المَوت لِا موُ هَسة بعدِين يسَألوني وأگللهُم عايَش بخِير أنهَ چذِاب عَشت العُمر موُ زِين هَاي النِاس تضحَك وأنهَ مهموُم عَشت حُر بَس شلِت ضَيم المساچِين بعدنِي صغَير موُ مالِت حَزن دوُم مَا شابِع لعَب ويَّ الجوارِين يَا روحِي أصَبري سنِين وتهُون وإذِا مَا هِانت أگطَعها الشرِايين .