مكتبه المليون كتاب

هَا قَد أتى الصَباح للمَره التَاليه وأنا فِي مكاني أجلس لـ أرى شروق الشَمس وأنا أراها تشرقُ خَطرت عَلى بألي الأن ٥:٣٠ صَ،كما وكأنك كُنت مِثل نَسيم الهَواء البارد اللطيف وظهور خَفيف للغيوم رأيتُك بينهُم كُنت هكِذا نقي أبيضًا ناصع فِي الصَباح مَع كوبًا مِن القهوه والتَفكير بك لا ينقُص شيئًا اله أنتَ رهام .

ڪُلّ الذين نجحوا بعد الفشل، غيروا أفكارهم أولاً .

وكَم من فتاه عِراقيه تجلس قرب نافِذه السياره وتفكر بشخصها الغائب وتميّل رأسها وتبتسم بـ حبُ،بـ قَهر ،بـ حسره وتلمحها فتاه اخرى تبتسم لأبتسامتها إن النقطه المشتركه بينهم الأثنين يبتسمون لـ شخص لايبتسم لهم رهـِام

فَتاةٌ عِراقيةً بصره الأصَل أعيشُ في وسط مُخيلتي وَأقاوم مُجتمعاً أحمَق لـَديَ أجنحةٌ لكِن مَنعّوني مِن الطَيران أخالف عاداتهُم بأستِمرار وَاسير عَكس المُعتاد وَلم أخضع لقوانينهُِم وَمازلتُ أُحاول التأقلُم معهُم

لا يسهرُ الليل إلا من بهِ قلَقُ يقضي الليالي لشدِ الهمِ سهرانَ الخوفُ والشوقُ والآلامُ والأرقُ والليلُ ماضٍ ونور الصُبحِ قد بانَ

أتسالُ كُلُ ثانية متى ستجمعُنا الأيام ؟!! وفي أيٍّ تشرينَ سنلتقي ، لِنرقُص معاً تحت أمطارِه و لِتحتضِن أيدينا بعضِها البعض ، و ربما نشرب كأساً مِن الشاي رشفةٌ لك و الأُخره لي ما رأيُك ؟ هل ستجمعُنا الأيام صُدفةٍ أم بِتحديدِ موعِدٍ لا وجود له ؟!!

"مرحبًا أيها الغَريب" أرُيد أن أُخبرك أني بخير بدونك وأن دَموعي قَد لاتنذرف عَلى خَدي ومَشاعري لك أنتهت أنا لا أُخبرك بـ أنني أفتقدُك أخبرك بـ أنني بخير بدونك

چانَت صعبة بس هَاي النهاياتَ جرحك بيهاَ كد حب البداياتَ واكثرَ شغله تكسرَ كلب ألانسانَ من يتّقبل بضحكة الخساراتَ ،