غريب الشيشاني'ے

#تأمل قصة حقيقية... تقدم أحد الأخـ.،.ـوة الموحـ.،.ـدين، ميسوري الحال (متزوج بواحدة ويريد الزوجة الثانية) لإحدى الأخوات العازبات بعد تزكيتها من قبل عائلته، والأخت -حفظها الله- من عائلة مسلمة موحدة كما تم تزكيتهم ووافقت هي والأب، وحين فصل المهر تفاجئ الأخ بمطالب الأب حيث طلب 3000 دولار مقدم ومثلها مؤخر وليس هذا العجب فحسب إنما والدها -هداه الله- قال انه لن يحدث العرس الا يشتري العريس منزل لزوجته الثانية لأنه يملك منزل وتسكن به زوجته الأولى وهو مصر على هذا الطلب حتى لو تراجع الأخ عن الزواج كله وللأسف هذا ماحدث وتم التراجع عن هذه الخطوبة. الحال الذي يرثى له ان هذا الأب يبلغ من العمر ٦٠ عام ولا يملك منزل ويسكن بالأجار ويطلب بكل وقاحة من الأخ الذي يبلغ عمره ٢٨ عام ان يشتري منزل ثاني وهو الذي بلغ الـ٦٠ لم يمتلك منزل واحد حتى. اللهم أصلح حال هذه الأمة وخلص الموحـ.،ـ.ـدين من أطباع الجاهلية. منعم

‏المَرءُ قليلٌ بنفسِه، كثيرٌ بإِخوَانه.🍂

وإنَ قلبي ياصاح يحِنُ لذِلكَ العز حنينا ويتمناهُ ولو ساعةً من العُمرِ فأصدعُ بِما أُمِرتُ بهِ حُراً كريماً فيموت أعدائي بِغيظِهم كمداً من القهرِ ..

"يتصاغر في عيننا كل امرئٍ مهما كان قدره عندما يؤجر عقله بكل بلاهة، ليكون مطيةً لغيره بسذاجة ودروشة، يؤيد وينفي ويُحِق ويُبطل من غير نظرٍ أوتفكير، ويطبِّل ويصفقُ ويدافع عمن يحب من غير تبصّرٍ ولا تأمُّل.. يتضائل قدره عندنا حتى لو سرد أمامي المتون العلمية، وقرأ القرآن غيباً كاملاً من الفاتحة إلى الناس، وبالقراءات العشر، حتى لو حرر المذاهب، ورجح الأقوال، لا يهمني كل هذا وغيره من الألقاب والمناصب التي يتشبع فيها الكثير بما لم يعط طالما أنّ صاحبها رضي أن يكون منديلاً تُمسح به أوساخُ الظلمة..! يؤيدهم بكل ما يفعلونه، ويشيطن خصومهم ولو كانوا من كانوا، والحق مع أولياء نعمته في كل حادثة وعند كل مصيبة، والأصل بالآخرين هو الكذب وفي أوليائه الصدق .!! عجباً والله كيف يرضى مسلمٌ حر فضلاً عن طالب علمٍ وفقهٍ أن يكون بمثل هذه المرتبة السحيقة..!" اللهم إني أسألك العافية...

غَرِيقٌ بَينَ أفلَاكِ الحَنايَا.. شَريدٌ ولَا أدْري أينَ أرْتَمي ؛)!.

من أجودِ ما قالته العرب: «من أحبَّ أن يكونَ حرًّا فلا يهوىٰ ما ليسَ له».

«من أعظم شواهد الحُبّ غيرة الرجل علىٰ زوجته ورغبته المُلحّة في سترها وحشمتها وأنّه يودّ لو أخفاها عن كلّ النّاس وأخفىٰ اسمها عن مَسامع الجُلاّس. ومِن تمام عفاف المرأة ألا تغضب من شدّة حرص زوجها علىٰ حشمتها وحجابها، فالرجال أعلم بنظر الرجال.» فالرجال أعلم بنظر الرجال

ألا تخاف الإستبدال !؟ الا تراهم وصلوا ولا زلت تحبو ويمنيك الشيطان بطول الأمد!؟, ربي استعملنا ولا تستبدلنا فما لنا إلا رحمتك .

° الإنسان أضعَف من أن يتحَمَّل كَبَدَ هذه الدُّنيا وحيدًا اللهم آنِس وَحشَتَنا.. 💔