مخططات لحفظ القرآن الكريم

96🌱

الصفحة السادسة والتسعون : النبي والخائنين ‏تبدأ هذه الصفحة ــــــــــــــــــــــــــــــ بالخطاب مع الرسول بصيغة الامر بالاستغفار وبالاية الثانية الامر بعدم المجادلة بشأن الفئة الخائنة ف تشير إلی الذين يخونون أنفسهم الاية ١٠٨ تكمل الحديث عن الخائنون ــــــــــــــــــــــــــــــ يتعرض الخائنون إلی التوبيخ، حيث قالت أن هؤلاء يستحيون أن تظهر بواطن أعمالهم و سرائرهم و تنكشف إلی الناس، لكنهم لا يستحيون لذلك من اللّه سبحانه و تعالی فيدبرون خطط الخيانية في ظلام الليل، و التحدث بما لا يرضی اللّه وهو الذي يراهم و يراقب أعمالهم. الآية (١٠٩) ــــــــــــــــــــــــــــــ تتوجه الاية بالحديث عن شخص السارق الذي تمّ الدفاع عنه، و تقول بأنّه علی فرض أن يتمّ الدفاع عن هؤلاء في الدنيا فمن يستطيع الدفاع عنهم يوم القيامة، أن من يقدر أن يكون لهؤلاء وكيلا ليرتب أعمالهم و يحل مشاكلهم؟! الايات ١١٠+١١١+١١٢ ــــــــــــــــــــــــــــــ بيّنت هذه الآيات الثلاث، ثلاثة أحكام كلية بعدما تناولت الآيات السابقة إلی مسائل خاصّة بالخيانة و التهمة. أوّلا ١١٠ : إلی هذه الحقيقة و هي أن باب التوبة مفتوح أمام المسيئين علی كل حال، فإذا ارتكب أحد ظلما بحقّ نفسه أو غيره، و ندم حقيقة علی فعلته، أو استغفر اللّه لذنبه، و كفّر عن خطيئته فيجد اللّه غفورا رحيما ثانيًا ١١١ : تؤكّد أنّ أي ذنب يقترفه الإنسان ستكون نتيجته في النهاية علی المذنب نفسه، و يكون قد أضرّ بنفسه بذنبه ‏و في آخر الآية تأكيد علی أنّ اللّه عالم بأعمال العباد، و هو حكيم يجازي كل إنسان بما يستحقه ثالثًا ١١٢ : هي تشير إلی خطورة خطيئة اتهام الناس الأبرياء يتبع ،،،،،

كلش ضرورية هاي الصفحة لتفسير الايتين من خلالها راح توضح بقية الايات وتفسيرها

هسا بأعتبار هذا الربط بين الصفحتين يحتاج نعرف سبب نزول هذولي الايتين وليش الله سبحانه يذكر النبي ويأمره بالاستغفار.

الربط بين الصفحتين 95+96 الخطاب في الاية ١٠٥ من صفحة ٩٥ والخطاب في الاية ١٠٦ من صفحة ٩٦ هو مع النبي محمد "ص "

الليلة ان شاء الله مخليتها للقناة وبخدمتكم ولأسألتكم عدكم قابلية ؟

متباركين وكل عام وانتم بخير الثبات على الولاية ان شاء الله 💕

بنات اللي تعرف اعلانات تنزل 🤍

السلام عليكم حبيبتي، عادي تنزلين اذا تعرفين النا دورات إلكترونية لحفظ القران؟ 🥹

العيدية بالقناة ان شاء الله تكون مختلفة وأعوّضكم بأكثر من منشور حُبًا وقربًا ومودةً بعلي "علية السلام "