جَـوف .

" في وقتٍ كهذا لِوَحدي أُفكّر في عينيك كم تَلألأت أُحاول تَصديق بَريقها كم كَانت جَميلة زائفة، دافئة أشتاقُها وبملءِ الكَون أفعلها وأشتاقُ إلينا قبل أن يدخل بيننا الفراق أتنهَّد عن صَدري كل هذا الحِرمان من ملامَسةِ وجهك ليملأه غيابك عالقٌ أنا ما بينَ السَّماء والأرض ما بين حُبِّك وخَيبَتي بك أُعايُش ليلًا آخر في ذكراك ليلًا كثيرًا يَكاد لا ينتهي " زهير_عقّاد

لا أحب هؤلاء السُذّج الذين يتخرجون بمعدلات عالية، وتخصصات علمية مهمة، لكنهم لا يسمعون الموسيقى، ولا يعرفون شاعراً واحداً، ولم يحضروا فيلم سينما، أو يحاولوا كتابة قصيدة، أو أن يخلطوا علبة ألوان ليرسموا لوحة.. أنا لا أفهم هؤلاء الناس الذين بلا طقوس شخصية بلا عادات بلا تفاصيل ، لا يهتمون بألوان الأزرار ، ولا خشب المقاعد ويرضون بأي سائل ساخن أحمر فلا يتوقفون عند نوع الشاي . الحياة في التفاصيل ، في الأحاسيس ، في الذائقة .. في معنى أن تهز رأسك حزناً أو فرحاً أو طرباً لمقطع من أغنية قديمة ، أو أن تنفعل برائحة الياسمين تهب من شارع عتيق على الدوار الأول. — إبراهيم جابر إبراهيم.

_ لديّ موعدٌ مع الوقت سنجلسُ على حافةِ العمر نشربُ الشايَ وننتظرك. _ أيلول صالح

وفَلسطيّن أولمبياد الوَثبْ العالي لأنو بَعد كُل حاجز في شهيد بيرتقي.🇵🇸🩶

- اللهم إنا نبرأ إليك من هذا التخاذُل .

_هو أنتَ شَمس؟ أصل كُل ماتغيب عنّي بنطفي

ثلاثة لا ينظر الله إليهم، العامل بالظلم والمعين عليه والراضي به.

وعَرفتُ فيكَ أنّكَ كلّما غِبت عَن عَيني كُنتَ في رُوحي أكثر حُضوراً.

‏وأعرِف أن الطَريق ‏إلىٰ الإنكَار شَاق ، ‏وأن وضُوحَك عليّ ‏مِثل شَمسِ الظَهيرَة .