cookie

Мы используем файлы cookie для улучшения сервиса. Нажав кнопку «Принять все», вы соглашаетесь с использованием cookies.

avatar

عَبقُ الشَّام!

ليسَ مُهِمَّاً: متى نصر الله؟ المهم: أن تكونَ من أنصار دينِ الله. 🌿

Больше
Рекламные посты
733
Подписчики
Нет данных24 часа
+27 дней
+3230 дней

Загрузка данных...

Прирост подписчиков

Загрузка данных...

Фото недоступноПоказать в Telegram
- ولكنِّي أفقِدُ جُلَيبيبًا ليَفهمَ النَّاس أنَّ القضيةَ قضيةُ أرواحٍ مؤمنة لا أوجُه جَمِيلة.
Показать все...
💔 4
- اللّٰهُمَّ انْصُر دِينَك ، وكِتَابِك وسُنَّةَ نَبِيِّك ، وَعِبَادَكَ المْجَاهِدِينَ.. اللّٰهُمَّ غَزة وأهلهَا اللهمَّ رِجالها ونِساءهَا وأطفَالها والثَّابتين عَلى ثَغرها..!
Показать все...
4
- قَناة إحدىٰ الخَليلات .. انيروها لطفاً 💗. - القَناة جَديدة
Показать все...
Показать все...
أثَرُ الصَّادقين!

إني صنعتُ من التفاؤل مركباً ‏وشددت من عزم اليَقين شراعه! 💗

1
@taaef_19 رثَاء.
Показать все...
@taaef_19 رثَاء.
Показать все...
- صَبر أيّوب، غِنىٰ سُليمان، عفّة يوسف، أخلاق مُحمَّد ﷺ اللهمَّ امنحنَا قطرة من بَحرهم.
Показать все...
6
- قال الرّسول ﷺ : " كُلُّ أُمَّتِي مُعَافَى إِلاَّ المُجَاهِرُونْ " رواه البخاري; قال النووي رحمه الله: "هم الذين جاهروا بمعاصيهم وأظهروها، وكشفوا ما ستر الله تعالى عليهم، فيتحدثون بها لغير ضرورة أو حاجة" وقال أبن الجوزي رحمه الله: "المجَاهرون : الذين يجاهرون بالفواحش، ويتحدَّثون بما قد فعلوه منها سرًّا، والنَّاس في عافية من جهة الهمِّ مستورون، وهؤلاء مُفْتَضحون " وقال العيني رحمه الله: "أنَّ ستْر الله مستلزم لستْر المؤمن على نفسه، فمن قصد إظهار المعصية والمجَاهرة، فقد أغضب الله تعالى فلم يَسْتُره، ومن قصد التَّسَتُّر بها حياءً من ربِّه ومن النَّاس، مَنَّ الله عليه بِسِتره إيَّاه " قالت عائشة رضي الله عنها : "يَا نِسَاءَ المُؤْمِنِينْ ، إِذَا أَذْنَبَتْ إِحْدَاكُنّ ذَنْبًا ، فَلَا تُخْبِرْنَ بِهِ النَّاسْ ، وَلْتَسْتَغْفِرْ الله تَبَارَكَ وَتَعَالَى ، وَلْتَتُبْ إِلَيْهْ ؛ فَإِنَّ العِبَادَ يُعَيِّرُونْ وَلَا يُغَيِّرُونْ ، وَالله يُغَيِّر وَلَا يُعَيِّر " 🤍
Показать все...
4
@taaef_19 رثَاء
Показать все...
رِثَـاء!

لا تَعجَبوا أنّ كِتَابَاتَنا حَزينَة فَالخَطبُ جَللٌ كَبِير والمُصابُ لَيسَ بِالهيّن!

- هل لا زلت على عهدك بتغيير حياتك ومستوى تفكيرك وآمالك مع أحداث غزة؟ أم أنك رجعت إلى آمالك المحدودة الضيقة واهتماماتك الصغيرة التافهة؟ إذا كنتَ ممن تألَّم لإخوانه في بداية الأحداث واكتشفْتَ حينها زيف النموذج الغربي وكذب شعارات حقوق الإنسان وعرفت مقدار التآمر والتواطؤ والخذلان فإن الأمر لا يزال كما هو إلى اليوم بل لم يزدد إلا شدة ووضوحا؛ فلماذا تراجعتَ وتوقفت ونسيت؟ أم أنها كانت موجة تفاعل عاطفي وانتهى كل شيء؟ أم أنك لم تنس ولكنك يئست وأصابك القنوط والإحباط؟ فلماذا؟ ألست تؤمن بالله ولقائه؟ ألستَ تعلم أنه الحق سبحانه؟ ألم يخبرنا في مواضع كثيرة من كتابه الحق بسنة الابتلاء؟ أنسيت ما أصاب المؤمنين به على مر التاريخ من الشدائد والابتلاءات؟ ألستَ تقرأ سورة البروج وآل عمران؟ ثم؛ ألستَ تؤمن أنه لا تزال للإسلام مرحلة عزّ قادمة بشّر بها النبي ﷺ في كثير من أحاديثه؟ وصدقني هي ليست عنّا ببعيد، وما هذه الجرائم الشديدة في حق المستضعفين إلا مقدمات لعقوبات إلهية تطال المعتدين والظالمين ومن شايعهم. ثم ينصر الله دينه ويورث الأرض من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين. فقم يا صاحبي، ولا تيأس، واستعن بالله ولا تعجز، وأحسن الظن بالله، وعش همّ إخوانك في غزة وغيرها من البقاع التي يُستَضعَف فيها المسلمون، واجعلهم في دعائك وبذلك وحديثك واهتمامك ونصرتك وعطائك، وارقَ بحياتك وآمالك عن التفاهات والمعاصي والصراعات الشخصية، واجعل وقتك وتفكيرك في السعي الحقيقي لتكون من حملة هذا الدين العظيم ومن السائرين على طريق الأنبياء والمرسلين.
Показать все...
😢 5 1