ثورةٌ وَالعزُ زَاد

‏جيش الاحتلال أجا يعتقل طفل من قرى الضفة، والد الطفل عمره ٤٠ عام حاول يمنع اعتقال ابنه بعد اقتحام البيت وقام احد الجنود بضربه على صدره، بعد أيام توفى الوالد (٤٠ عام) بسبب مضاعفات الضربة. ‏الطفل لا زال معتقلًا.

جَميع الشهداء مُتشابهون. وُجوههم ، مَلامحهم ، ابتسامتهم و حُبهم للثَّورة و الوَطن 🤍 .

الي مضيع جوال 📱 في تكسي يتواصل مع رقم هاد 0595690304 بعينكم الله تعميم - منقول -

" ‏رفح ما فيها مستشفى "

‏لَو كُنتَ مكانَهُم لما صَبرت ‏أَترَى؟ تطردُ الفكرةَ من رأسكَ أنّ تخيلتَهُ حبيباً من مُحبينك ‏فكيفَ بمن رأَى الحبيب محروقا ؟

الشّوقُ للشهيد لا يُشفى ولا يمحيهِ الزّمان ولا يمرُ عليه تقادم بل يتوقفُ الزّمان وإنّ مضى عند لحظة الارتقاءِ الأولى، عند سماع الخَبر، عند رؤية الجسد المُسجى ملفوفاً بعلم البِلاد، عند زيارةِ القبرِ للمرة الأولى الشّوق للشّهيد، يزدادُ يوماً يليهِ آخر، حتى يصل إلّا نُقطةٍ تتسائل، أَيطوُل هذا الفِراق؟، ومتى سيكوُن اللقاء؟

عامٌ على ارتقاء غَيث ..

-

عريس الجَنة ."