صوت الحق

قال تعالى ( وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْري ) بحسب فهمي والانسان لا يتعدى فهمه ان من معاني ( الليل ) الأسرار الباطنية الخافية عن اهل الظاهر ( النهار ) في معرفة ولي الله المصلح الذي هو ( قمر ) الهداية والمعرفة في هذا الليل في زماننا ، فهذه ( الأسرار ) تسري في نفوس العاشقين المستحقين له وكل بحسبه ثم تسري بهذه النفوس في ملكوت الله العالي ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم نستجير بالله من الغفلة ،

( إنَّ ميثم التمار إختار القتـل بالرغم من علمه بالتساوي ( بين القتــل والتقية ) لعدم _طيب نفسه_ بالتبري من سيده ومولاه ولو بظاهر اللسان لقوة إيمانه وشدة حبه لمولاه ) السيد الولي الطاهر محمد الصدر ع ما وراء الفقه ج 1 ص 126

#س ٢٣- ما هي أدلة بطلان التناسخ ؟ : #بسمه_تعالى أوضحها ان القائلين بالتناسخ يقولون : إن الطبيعة خلقت عدد من الأرواح وهي عاجزة عن الزيادة عليها ولذا يكون من اللازم نزول روح واحدة في عدة أجسام مكرراً لكي تستمر البشرية. وهذا واضح في نفي وجود الله وقدرته وهو باطل. _السيد محمد محمد صادق الصدر "قدس سره" #الرد_على_الشبهات_من_السنة_والايات ص،.18

” [ الجربزة] هي الموجبةُ للخروجِ في الفكر عن الحدّ اللائقِ وعدم استقامةِ الذهن على شي‏ءٍ، بل لا يزالُ يستخرج أمورًا دقيقةً غير مطابقةٍ للواقع و يتجاوزُ عن الحقّ ولا يستقر عليه، وربما أدى في العقلياتِ إلى [ الإلحاد] و فسادِ الاعتقاد، بل إلى نفي حقائق الأشياء رأسًا كما للسفسطائيّة، وفي الشرعيات إلى الوسواسِ. وعلاجهُ بعد تذكرِ قبحه وإيجابه للهلاك، أن يكلفّ نفسه على الاستقامة على مقتضى الأدلةِ المعتبرة عند أولى الأفهام المستقيمة، ولا يتجاوز عن معتقدات أهل الحقّ المعروفينَ بالتحقيق واستقامة القريحةِ، ولا يزال يكلفُ نفسه على ذلك حتى يعتاد القيام على الوسطِ، وربما كان للاشتغال بالتعليمات نفع في ذلك.“ ~الشيخ محمّد مهدي النراقي، جامعُ السعاداتٓ

السلام على مُرتضى الصدر

الغدير الأول غدير الذر ( ألستُ بِربكم ) قالوا ( بلى ) وهكذا هو الغدير مع كل جهة حق في كل زمان ومكان

المسؤول عن د-م السيد الشهيد الصدر الاول واخته العلوية بنت الهدى هو المجـ،،ـرم صـ،،ـدام ولا يهم السكـ،،ـين التي استخدمها في جريـ،،ـمته. ان الفاسق لا يؤخذ باعترافه فهو متهم بالكذب او مغرض وهدفه تبرئة سيده المجـ،،ـرم الحقيقي.

المعرفة: تجعلك مقبولاً عند الامام(ع). الفهم: يجعلك مُقرّباً من الامام(ع). الطاعة: تمنحك رضا الامام(ع). فالمعرفة تمنحك القبول, والفهم يمنحك القُرب, والطاعة تمنحك الرضا. والمعرفة والفهم والطاعة بحر لا يقر له قرار, وكل يأخذ منه على قدر سعته, فلا تُسقّط من تحتك فيُسقّطك الذي فوقك ﴿وقل ربي زدني علما﴾. فاجتهد اخي الموالي في معرفة وفهم ورضا إمامك, فما الدنيا الا دار ممر, والاخرة دار مقر, فلا تُضيّع دار مقرك بتوافه دار ممرك. ..