مُغُࢪَمُوُنَ
- لِـ عَاشِقِيّ مَنْ لا حَبِيَّبَ إلا هُوَ وآهِلُه . - كُلُّ مَا يُنِشَر هُوَ قُرِبَةً لِوَجِهِ اللّٰه ، وَحُبًا بِآهِلِ البَيَّت ، فَخُذُوَا مَا شِأتُم مِنْ المَنِشُوَرَات ، ونَسَألَكُمُ الدُعَاء .
Больше253
Подписчики
-124 часа
-67 дней
-1730 дней
- Подписчики
- Просмотры постов
- ER - коэффициент вовлеченности
Загрузка данных...
Прирост подписчиков
Загрузка данных...
- بِدايَةِ شَهْرٍ جَدِيد :
─ׅ─ׄ─ׅ─ׄ─ׅ─ׄ─ׅ─ׄ─ׅ─ׄ─ׅ─ׄ─ׅ─ׄ─ׄ─ׄ
اللَّهُمَّ اُكْتُبْ لَنَا الْخَيْر وَالسَّعَادَة وَالتَّوْفِيق ونجاح وُسْعِه الخـير وَحَقَّقَ لَنَا مَا نَتَمَنَّى وَرِزْقُنَا مِنْ حَيْثُ لَا نَحْتَسِب 🌱.
"وَأغربُ مِن ذلكَ....أنّ الحُروفَ المُقطّعةَ الّتي في أوائلِ بعضِ السّور القرآنیةِ بعدَ حَذفِ مُکرّراتِها تخرجُ: «عَليّ صِراطُ حَقٍّ نُمْسِکُه». - القطرة، ج١، ص ٢٤٩، السيّد الأجلّ أحمد المستنبط ره.
" إن رجُلاً قَدِمَ على الإمَامِ علِيّ (عليهِ السّلامُ) فقالَ: يا أميرَ المؤمنينَ إني أُحِبّك وأحبُ فُلاناً وسَمّى بعضَ أعدَائهِ، فقالَ (عليهِ السّلامُ): إِمّا الآن فَأنتَ أعوَر، فإِمّا أن تعميَ وإِمّا أن تُبصرَ"
- بحارُ الأنوار | ج٢٧ ، ص ٥٨ .
- لَا أدَبَ لِمَنْ لَا عَقْلَ لَهُ، وَلَا مُرُوَّةَ لِمَنْ لَا هِمَّةَ لَهُ، وَلَا حَيَاءَ لِمَنْ لَا دِينَ لَهُ، وَرَأْسُ الْعَقْلِ مُعَاشَرَةُ النَّاسِ بِالجَمِيلِ، وَبِالْعَقْلِ تُدْرَكُ الدَّارَانِ جَمِيعاً، وَمَنْ حُرِمَ مِنَ الْعَقْلِ حُرِمَهُمَا جَمِيعاً .- الحَسَّنُ المُچتَبَىٰ( عَلِيهِ السَّلام) .
شَبَاهَة الحَسَّن-عَلَيهِ السَّلام-بِجَدِهِ...قال أنس بن مالك: «لَمْ يَكُنْ أَحَدٌ أَشْبَهَ بِرَسُولِ اللهِ(ص) مِنَ الْحَسَنِ بْنِ عَلِي وفاطمة» ، وكانت السيّدة فاطمة الزهراء-عَليهَا السَّلام-تُلاعِبَهُ وَتَقَول: «أَ
شْبِهْ أَبَاكَ يَا حَسَنْ وَاخْلَعْ عَنِ الحَقِّ الرَّسَنواعْبُدْ إلهاً ذا مِنَنْ وَلَا تُوَالِ ذَا الْإِحَن» ،وقال أبو بكر ابن أبي قحافة وهو حامله على عاتقه:
«بِأبي شَبِيهٌ بالنَّبي ** غَيرَ شَبيهٍ بِعلي» .
Фото недоступноПоказать в Telegram
مَوَلايَّ يَا صَاحِبَ الزَمَانِ إِنِي نَذَرِتُ دِرَاسَتِي فِي هٰذَا العَام وَفِي كُلِّ عَام ، تَمِهِدَاً لِدَوِلَتِك وَعَونَاً لِشِعَتِك ، قُرَبَةً لِلّٰهِ تَعَالىٰ فَتَّقَبَّل مِنَّا هٰذَا القَلِيِّل وَوَفِقِنَا لِذَلِكَ .
- بِدَايَتنَا بِالسَادِس بِـ تَارِيِّخ : ٢٦\٥\٢٠٢٤ .