جَنة الحُسينِ .

ادعوا لطلاب السادس ❤️..

إنَّ صلاةً واحدةً على مُحمَّدٍ وآل مُحَمَّد، ‏تتحَوَّلُ إلى نورٍ عظيمٍ في عالم البَرْزخ وتُنجِي الأمواتَ منْ أهوال ومشاكل ذلك العالم.. ‏- العلّامة السَّيِّد مُحمّد حسين الطَّباطبائي قُدِّس سرُّه.

-لماذا تُحِبّ الإمام عَليّ عليه السلام؟ -إن كان الجواب لأنّي شيعيّ كما قول الشاعر "فصِرتُ مِن ذي وذا أهوىٰ أبا حسَنٍ" فهذا لا يكفي… إذ لا تقليدَ في الهوىٰ، كما في العقائد، وعليٌّ عقيدة. أن تُحِبّ يعني أن تعرف كمالات المحبوب، عبر المعرفة الدقيقة للصفات، وبما أنّك مخلوق يسعىٰ للكمال بالفطرة، ستندَهِش حين تقرأ عليًّا، ستكفل لك الدهشة أن تميل، والميل بداية الحُبّ. -لكن ما هي كمالات عليّ عليه السلام؟ الإنسان ببساطة خليط من الفضائل والرذائل، كلّما زادت الأولىٰ على الثانية اتّجه نحو الحق، والحقّ له جاذبيّة خاصّة. وكلّما اختلّ الميزان وحصل العكس اتّجَه نحو الباطل، والباطل ذميم. عليّ هو ذلك الإنسان الذي يفيض بالفضائل والقيم والصالحات، ويخلو من أي انحراف او معصية ولو كان سلبَ نملةٍ جلب شعيرة… هو ذاك الذي يتقن الرحمة كنموذج ولو مع العدوّ الغاشم، فيدَع جيش معاوية يشرب من الفرات بعد أن منعوه.. هو ذاك الأمير الذي يخاف الله حتى في أيتامٍ لم يعرف عنهم، عاشوا فقراء في عهده، جالسهم وأطعمهم وبكى هامسًا "كُلوا واسألوا الله أن يصفح عن حيدرة".. هو ذاك الذي يتقن العدل، فيحتجّ على قاضٍ قدّمه في الكلام على يهوديّ سرق سيفه، ثم يهب اليهوديّ السيف بعد بيان، رغم أنه الأمير.. هو ذاك الكرار الذي لا يهاب الموت في سبيل الحق، فكان الاستشهادي الشجاع الذي نام مكان النبي ص حين مكر به قريش لقتله.. ولن تنتهي "هو"، ولا يرقى الوصف ولا إمكان للقلم أن يحيط، ولا للشعرِ أن يبلغ علاه، ولا للنثر ان يمتدح ولو تحرر من العروض، ولا قابلية للعقل أن يعتاد الدهشة… هو ذا حيدر، أرقىٰ من يليق به الحبّ بكلّ مجدٍ وفخرٍ ممكن في هذا الوجود.

تَم زيارة الإمامَين موسى الكاظم والإمام مُحمد الجواد (عَليهِم السَلام) بالأنابة عن جَميع مُشتركين قَناة "جَنة الحُسينِ".

- الحِجاب في القُرآن قال تعالى ﴿وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ) والخمار : هو الغطاء الذي يوضع على الرأس فيغطي الأذن والصدر والرقبة. قال تعالى ((يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ)) - الأحزاب - الآية - ٥٩

▫️الحِجاب هوَ طُهرَكِ وَ عَفافِكّ . المرأة مخلوق جميل وإلىٰ جانب جمالها الشكلي وهبها الله جمالات أخرى ، جمال العقل والتدبير، وجمال التصرف الحكيم وجمال الدقة في الإنتاج وجمال الرقة في معاملة الأسرة وتلطيف ماتعانيه من صعوبات الحياة. وأضفي على ذلك كله من جمال ساحر وهو حياؤها الذي يزيدها جمالا على جمال وقد أراد الإسلام للمرأة أن لا تكشف مفاتنها للرائح والغادي ، ولم يرد لها أن تكون كمعرض تعرض فيه البضائع التي تجتذب الزبائن ، بل أرادها أن تستتر ، وأن لا تبرز جمالها إلا في المواطن التي حددها لها ، وأن لا تقتصر على جمال المظهر دون جمال الجوهر ) وأوجب عليها الحجاب،ولكن : لماذا الحجاب ؟ هكذا يتساءل الكثير من الشباب والشابات :أليس الحجاب تقيداً لحرية المرأة ؟ وأساساً ما هي العوامل التي جعلت الإسلام يشرع الحجاب ؟ الجواب: يتلخص في حفظ الإنسان والمجتمع عن الرذيلة، والفساد،والحفاظ على كرامة المرأة وعفتها وشرفها.

أدعُوا لِطُلاب السادِس اليَوم أمتِحانهُم.

قَبَلُ لَا تَنَام لَا تَفَوتُكَ ذَنِ الْأَعْمَال الِي بِيهْن اجْرُ وَثَوَاب كلْش هَوَاي. 1- الْوُضُوءُ: عَنْ الصَّادِقِ (عَ) : مَنْ تَطَهَّرَ ثُم آوَى الَى فِرَاشِهِ بَاتَ وَفِرَاشُهُ كَمَسْجِدٍ. 2- تَسْبِيحُ الزَّهْرَاءِ عَلَّيهَا السَّلَامُ. 3- اسْتَغْفَرَ اللَّهَ 100 مَرَّةً. 4- سُورَةُ التَّوْحِيدِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ. 5- آيَةُ الْكُرْسِيِّ. 6- سُورَةُ الْقَدْرِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ. 7- قِرَاءَةُ اخْرِ آيِهِ مِنْ سُورَةِ الْكَهْفِ لِلِاسْتِيقَاظِ لِصَلَاةِ الصُّبْحِ . - بِسْمِ اللَّهِ الرَّحِمِٰنِ الرَّحِيمِ ﴿ قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُوحَىٰ إِلَيَّ أَنَّمَا إِلَٰهُكُمْ إِلَٰهٌ وَاحِدٌ ۖ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا ﴾ صَدَقَ اللَّهُ الْعَظِيمُ. • زِيَارَةُ عَاشُورَاء يَرْحَمُكُمْ اللَّهُ.

كُلَّ ضَجيجٍ مُزْعِجٌ وخانِق، إلّا ضَجيج الحَرَم: مُسَكِّنٌ فَوْرُيٌّ للألم.

كُلَّ ضَجيجٍ مُزْعِجٌ وخانِق، إلّا ضَجيج الحَرَم: مُسَكِّنٌ فَوْرُيٌّ للألم.