مُنىٰ
يحذرُ الآخرة، ويرجو رحمة ربه..
Больше1 142
Подписчики
Нет данных24 часа
+427 дней
+14230 дней
- Подписчики
- Просмотры постов
- ER - коэффициент вовлеченности
Загрузка данных...
Прирост подписчиков
Загрузка данных...
Repost from قناة أحمد بن يوسف السيد
أقسم بالله الذي لا إله إلا هو أنّ هذا الظلم والإجرام والاحتلال سيزول، ويحلّ العدل وتُرفَع راية الإسلام،
وإن لم نستيقظ ونعيد ترتيب أولوياتنا ونجعل نصرة الإسلام والمسلمين أولى ما نشتغل به؛ ونكسر الحلقة الحياتية المفرغة التي تُبدد طاقاتنا؛ فستحلّ علينا سنة الله تعالى: (وإن تتولوا يستبدل قوماً غيركم)
ووالله ما اشتدّ هذا الظلام إلا لعظم نور الفجر القادم، ووالله إنه لقريب.
ومن بقي بعد كل هذه الأحداث يمدح ظالماً أو يثني على خائن يوالي الكفار فهو أعمى البصيرة لا يُرجى منه نصر للمسلمين.
فلا بد من إعادة النظر في كل شيء بناء على ميزان العدل والظلم والحق والباطل ونصرة الأمة وخذلانها.
والإسلام قادم..
"الحمد لله الذي أنعم علينا بتبدُّل الأحوال وتقلُّبِ القلوب،
لو ابتلانا بدوام الرخاء لاسترسلنا في الشهوات،
ولو ابتلانا بدوام الشدّة لأحاط بنا العجز واليأس،
بل هو يُقلِّبنا بين القبض والبسط في كل وقت وحين..
الحمد لله أن حظوظنا من الدنيا ناقصة،
أفراحنا على وجل،
وقلوبنا لا تأمن انتكاسات الأيام،
سبحانه يُرَبِّينا بلُطفه..
لولا الرخاء لما رُزِقنا نعمة الشكر على الرخاء،
ولولا الشدائد لما رُزِقنا الافتقار إليه،
الحمد لله القابض الباسط
اللطيف الخبير"
00:45
Видео недоступноПоказать в Telegram
"نحن نجهز أنفسنا، ونتزين، ونتعطر قبل لقاء العدوّ لأننا سنلقى الله عز وجل بإذن الله شهداء مقبلين غير مدبرين"!
IMG_3008.MP434.23 MB
Фото недоступноПоказать в Telegram
جمعة مُباركة🤎
لا تنسوا سورة الكهف
وكثرة الصلاة على النبي.
كثرة النظر في أمور الدنيا والتعلق بها ينعكس على تقييم المرء لنفسه، فترى من تعلَّق قلبه بالدنيا وزينتها كثير السخط على نفسه لا يرضيه منها الكفاف والاعتدال.
ويشوِّه نظرته للبلاء والقدَر، فبدلًا من أن يكون همه: كيف يرضى ويشكر الله ويتوكل عليه، يكون همه: التحسُّر والتندم والقعود.
وَهَل عَدَلَت يَوماً رَزِيَّةُ هالِكٍ
رَزِيَّةَ يَومٍ ماتَ فيهِ مُحَمَّدُ
تَقَطَّعَ فيهِ مُنزَلُ الوَحيِ عَنهُمُ
وَقَد كانَ ذا نورٍ يَغورُ وَيُنجِدُ
يَدُلُّ عَلى الرَحمَنِ مَن يَقتَدي بِهِ
وَيُنقِذُ مِن هَولِ الخَزايا وَيُرشِدُ
إِمامٌ لَهُم يَهديهِمُ الحَقَّ جاهِداً
مُعَلِّمُ صِدقٍ إِن يُطيعوهُ يَسعَدوا
عَفُوٌّ عَنِ الزَلّاتِ يَقبَلُ عُذرَهُم
وَإِن يُحسِنوا فَاللَهُ بِالخَيرِ أَجوَدُ
وَإِن نابَ أَمرٌ لَم يَقوموا بِحَملِهِ
فَمِن عِندِهِ تَيسيرُ ما يَتَشَدَّدُ
فَبينا هُمُ في نِعمَةِ اللَهِ وَسطَهُم
دَليلٌ بِهِ نَهجُ الطَريقَةِ يُقصَدُ
عَزيزٌ عَلَيهِ أَن يَجوروا عَنِ الهُدى
حَريصٌ عَلى أَن يَستَقيموا وَيَهتَدوا
عَطوفٌ عَلَيهِم لا يُثَنّي جَناحَهُ
إِلى كَنَفٍ يَحنو عَلَيهِم وَيَمهَدُ
فَبَينا هُمُ في ذَلِكَ النورِ إِذ غَدا
إِلى نورِهِم سَهمٌ مِنَ المَوتِ مُقصَدُ
فَأَصبَحَ مَحموداً إِلى اللَهِ راجِعاً
يُبكيهِ حَقُّ المُرسِلاتِ وَيُحمَدُ
وَأَمسَت بِلادُ الحُرمَ وَحشاً بِقاعُها
لِغَيبَةِ ما كانَت مِنَ الوَحيِ تَعهَدُ
-حسّان بن ثابت في رثاء النبيﷺ.
01:05
Видео недоступноПоказать в Telegram
"يا أَنَسُ، أطابَتْ أنفُسكم أنْ تَحْثوا على رسولِ اللهِﷺ التراب؟"
IMG_2968.MP423.14 MB
Выберите другой тариф
Ваш текущий тарифный план позволяет посмотреть аналитику только 5 каналов. Чтобы получить больше, выберите другой план.