انْــتِــماء قــلــــم

"يا عيرَ قولي كيف ريحُ قمِيصهِ حتىٰ غدىٰ ذاكَ الضريرُ بصيرا؟" #تساؤلات_ شعرية

اقتباس من كتابنا في مجلة مدرسية في أحد مدارس العراق الله والفخر 🤍🤍

لا تسأل المرأة مم تغضب، فكثيرا ما يكون هذا الغضب حركة في طبعها، كما تكون جالسة وتريد أن تقوم فتقوم، وتريد أن تمشي فتمشي ! #وحي_القلم

أتمنى فقط معرفة شعور الكاتب أسامة مسلم، عندما يكون أبطال رواياته جن وعفاريت وسحرة يعني مايكون أسامة مسلم إذا ماكان محتواه كذا، حتى أحلامك تكون برعايتهم،🚶‍♀💔

‏"قلت: تعِبتُ ‏فقال : لا تستسلمي ‏لا حُزنَ في هذي الحياةِ ‏يَدومُ ‏عُودي إلى الدُّنيا ‏بِوجهٍ باسمٍ ‏فضِياءُ وجهكِ ‏نَضْرةٌ ونعيمُ ‏لا تحرِمي الأيامَ ‏بسمَتكِ التي ‏كَمْ رقّ منها ‏في الصَّباحِ نسيمُ ‏عُودي ‏فقلبُكِ لا يَليقُ بهِ الأسى ‏حتى وإن جارتْ عليهِ ‏هُمومُ ‏فلَكم تعِبنا ‏في الحياةِ ومَا لنا ‏إلّا الرِّضا ‏والصبرُ والتسليمُ ‏فالعُمرُ يمضي ‏والأَماني جَمّةٌ ‏والنفسُ ترجو ‏والإلهُ كريمُ"

‏"قالتْ: تعِبتُ ‏فقُلتُ: لا تستسلمي ‏لا حُزنَ في هذي الحياةِ ‏يَدومُ ‏عُودي إلى الدُّنيا ‏بِوجهٍ باسمٍ ‏فضِياءُ وجهكِ ‏نَضْرةٌ ونعيمُ ‏لا تحرِمي الأيامَ ‏بسمَتكِ التي ‏كَمْ رقّ منها ‏في الصَّباحِ نسيمُ ‏عُودي ‏فقلبُكِ لا يَليقُ بهِ الأسى ‏حتى وإن جارتْ عليهِ ‏هُمومُ ‏فلَكم تعِبنا ‏في الحياةِ ومَا لنا ‏إلّا الرِّضا ‏والصبرُ والتسليمُ ‏فالعُمرُ يمضي ‏والأَماني جَمّةٌ ‏والنفسُ ترجو ‏والإلهُ كريمُ" ____ لقائلها

لماذا نكتب؟ نحن لم نزر الأقصى يومًا ولم نهتف في ساحاتهِ ضد العدوان المُحتل ولا نملك قوارب النجاة للهاربين من أوطانهم حتى نكون لهم الحياة التي يبحثون عنها ولانستطع إيصال رغيف خبز للجائعين أو معطف شتاء يخفف قسوة البرد عن الأطفال اليتامى لم يكن بوسعنا أن ننتشل الضحايا من تحت الركام ولم تكن بحوزتنا خيمة تأوي المشردين ليس لدينا صفقات تبادل لتحرير أسرى الحرية خلف قضبان السجون ولانملك ضمادًا يداوي جروح أمتنا الجريحة لكننا نملك الجهاد الخاص بنا بندقيتنا قلمنا الذي تحمله أيادينا في ساحات الدفاتر فبحرفنا الذي نسطرهُ على أوراقنا المتواضعة من خلاله نستطيع إيصال أصوات الشعوب في زمن تكميم الأفواه ومن خلال كتاباتنا لعلنا ننقل صورة مبسطة للمعاناة التي تعانيها أمتنا العربية نحنُ نكتب لأن الكتابة شفاء لتلك الأوهام التي تخطر ببالنا وقد تكون سبب الهناء الذي نعيشهُ وسعادة دائمة وتنفيس لما في قلوبنا قد نكتب ونحن في حالةِ حُزن ثم نخرج من الحُزن إلى الانشراح نشعر أن أرواحنا باتت محلقة كالطائر عندما يعانق الحرية لكنها كذلك توثق هزائمنا تارة، وتارةٌ أخرنا نحتفل بإنجازاتنا #_ لماذا_ نكتب #اليوم _العالمي _للكُتَّاب

لم تعد 100 يوم، لقد تضاعفت الأيام يومًا يتلوه يوم حتى أصبحت 200 يومًا تدّون في التاريخ جرائم الاحتلال النّازي 200 يومًا، شهدت أيامها الأهوال والفجائع 200 يومًا ومازالت أروقة المستشفى تحمل ذكرى يوسف وشعرهِ الكيرلي أما عن غرفة تغسيل الموتى تحمل آثار ملامحها الجميلة التي أسماها جدها روح الروح هناك ودع وائل الدحدوح فلذة كبده، واحتفظت الجدران بمعليش، ورددتها لكل من أتى مكلومٍ من بعده 200 يومًا مازالت الطفلة تخبّئ خصلة والدتها المتبقية لها من ذكراها لكنها كانت 200 يومًا شوكة في حلق العدو، كابوس يلاحقه قفز فيها المجاهد فرحًا عندما ولّعت، وصدح الآخر بحلّل يادويري 200 يومًا مابين الدمار، والانتصار ومابين الحزن، والعزة ومابين توديع شُهيد واستقبال مولودٌ آخر

"إنّ في عينيها بُكاءً لا تستطيع أَن تُزيله مَع الدمعِ، وسيقتُلها هذا البُكاءُ الذي لا يُبكى"