᷂منَذ ᷂٢٠٠١

‏حين كنتُ أحبُّكِ حتى الأشواكُ كانت ترقُّ وتلين. عبد الرحيم الخصار

ليتكَ جَاري أو جِوَاري أو قريبًا حولَ داري ليتكَ قُربي أو قَرِيبي أو قَريبًا مِن مَـداري

قد يقول لك أحدهم " عيونيّ " فتشعر بأنّك أجمل شخص في الكون لفرطِ ما عيناه جميلة

كُل شيء قابل للحُب : الشعِر، القهوة، برشلونة، ميسي، غيث صَباح، وعيناكَ،

ماتجين ! محضر ضلوع الحضرتج مو أدين .

تعَال إشتاقلي بكَدي  اذا ما ارسم عِيونك  علىٰ الشبَاج  هذا الليل ميٰعدي  ولأن ماعندي غَيرك  اشكي حَزني وياه  جنّت ابچيلك لوحَدي

حَـتى المَحطَـة البيّـها اناطِر شُوفتَـك؛ مَلّت.

فِدوة تروحَلك روحِي .. يعِز منهِا يهَلبت ريحِتك تجزي وأشمنها

هنيئاً للعيون التي تراك وحظاً اوفر لعيني

إنَّ اللغة على سعتها تُعاني نوعاً من ألأميّة عند وصف محبتك .