أَثَرِيَّـةٌ

هذا الكتاب صنفه الشيخ أبو جعفر عبد الله بن فهد الخليفي وهو بعمر ١٨ في الانتصار لحديث الجارية ، حفظ الله الشيخ وجزاه خيرا وقد رد فيه على كل شبهات المعطلة حول الحديث وطعوناتهم به ، وعلى رأسهم الجهمي حسن السقاف أهلكه الله

اللهم قني شر نفسي، واعزم لي على أرشد أمري، اللهم اغفر لي ما أسررت، وما أعلنت، وما أخطأت، وما عمدت، وما علمت، وما جهلت

ليس شيء كصلاة الليل للقبر يعد

"صحيح انه جهمي ينفي علو الله لكن له فضائل ومساعي مشكورة" عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿أضَلَّ أعْمالَهُمْ﴾، قال: كانت لهم أعمالٌ فاضِلة، لا يقبل الله مع الكفر عملًا.

ادعوا لها

”...ولتكن هجيراه: لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم فإنه بها يحمل الأثقال، ويكابد الأهوال، وينال رفيع الأحوال “

مَن كانَ يُنكِرُ للإلهِ عُلوَّهُ * في عَرشِهِ والحرفَ في القُرآن هُو كافِرٌ باللهِ يَكفُرُ كُتْبَهُ * قَد قَالَ ذلكَ أحمَدُ الحَرَّانِي.