الحديثية

الحياةُ أنفاسٌ معدودة، لا ندري عند أيها نتوقّف، فلا تصرف أنفاسَك في قيلٍ وقال، واحرصْ على ما ينفعك!

ومن دعاء بعض الصالحين: اللهمّ إنك تعلم ما يصلحني في دنياي وآخرتي فكن بي حفيّا (عيون الأخبار 2/ 316)

مِن كلام العلامة أحمد شاكر في تقدمته على "الجامع" للترمذي، رحمهما الله تعالى.

«وأخْلِص أيها الطالب النيةَ لله عز وجل في طلبك للحديث، فالنفع به وبغيره من العلوم الشرعية متوقفٌ على الإخلاص به لله تعالى» السخاوي

اغتنمْ رَكعتين زُلفى إلى اللهِ إذا كنتَ فارِغاً مُستريحا وإذا ما هممتَ بالخوضِ في الباطلِ فاجعلْ مكانَه تَسْبيحا والتزامُ السكوتِ أفضل من نُطْقٍ ** وإنْ كنتَ بالمقالِ فصِيحا

#القراءة_الصحيحة_للتراث_الإسلامي ولا يصح الاعتماد في التاريخ أو غيره على روايات الكذابين والضعفاء والمجاهيل

#القراءة_الصحيحة_للتراث_الإسلامي والخلاصة أنه لا يحق لأحدٍ أن يُقَدِّم للناس مادةً غير صحيحة

#القراءة_الصحيحة_للتراث_الإسلامي وآفةُ الآفات: الاعتماد على الأباطيل والمنكرات

كتب رجلٌ إلى صديقٍ له: لساني رطبٌ بذكرِك، ومكانك من قلبي معمورٌ بمحبتك (عيون الأخبار 4/ 10)

اللهم لا تكلنا إلى أنفسنا فنعجز، ولا إلى الناس فنضيع، اللهم اجعل خير عملي ما قارب أجلي (عيون الأخبار 2/ 314)