أبناؤنا أمانة... لنصنها بالعلم📚

عن المغيرة بن شعبة رضي الله عنه قال : كانَ النبيُّ ﷺ يُصَلِّي حتَّى تَرِمَ قَدَماهُ ، فقيلَ لَهُ : ألَيسَ قَد غَفَرَ اللهُ لَكَ ما تقَدَّمَ من ذَنبِكَ وما تأخَّرَ؟. قال : "أفَلَا أكُونُ عَبْدًا شَكُورًا؟". مسند أحمد.

•الوتر قال صلى الله عليه وسلم " إن الله وِتْرُ يُحب الوتر ، فأوترُوا يا أهل القرآن." ‏"اللهم يا مغير الأحوال غيّر حالنا إلى أحسن حال وسخر لنا من حظوظ الدنيا ما تعلم انه خير لنا وأصرف عنا كل ما هو شر لنا".

عن أبي أمامة الباهلي رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ : "اقْرَءُوا القُرْآنَ ؛ فَإنَّهُ يَأتِي يَوْمَ القِيَامَةِ شَفِيعًا لِأصْحَابِهِ". مسند أحمد.

الرحمة__بالصبيان :  قال شَيْخُنَا العلّامــة الفقيه / محمد بن صالح العثيمين - عليه رحمات رب العالمين - : " ينبغي للإنسان أن يستعمل الرحمة في معاملة الصغار ونحوهم وينبغي له أيضا أن يقبل أبناءه وأبناء بناته وأبناء أبنائه رحمة بهم واقتداء برسول الله - ﷺ - أما ما يفعله بعض الناس من الجفاء والغلظة بالنسبة للصبيان فتجده لا يمكن صبيه من أن يحضر إلى مجلسه وإذا رآه عند الرجال انتهره فهذا خلاف السنة وخلاف الرحمة " المصدر :شرح رياض الصالحين ٥٥٥/٢

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله ﷺ : "مَنْ أنْفَقَ زَوْجَيْنِ مِنْ مَالِهِ فِي سَبِيلِ اللهِ دُعِيَ مِنْ أبْوَابِ الجَنَّةِ ، وَلِلجَنَّةِ أبْوَابٌ ، فَمَنْ كَانَ مِنْ أهْلِ الصَّلَاةِ دُعِيَ مِنْ بَابِ الصَّلَاةِ ، وَمَنْ كَانَ مِنْ أهْلِ الصَّدَقَةِ دُعِيَ مِنْ بَابِ الصَّدَقَةِ ، وَمَنْ كَانَ مِنْ أهْلِ الجِهَادِ دُعِيَ مِنْ بَابِ الجِهَادِ ، وَمَنْ كَانَ مِنْ أهْلِ الصِّيَامِ دُعِيَ مِنْ بَابِ الرَّيَّانِ". فقال أبو بَكرٍ : واللهِ يا رسولَ اللهِ ما على أحَدٍ مِن ضَرُورَةٍ مِن أيِّهَا دُعِيَ ، فهل يُدعَى مِنها كُلِّهَا أحَدٌ يا رسولَ اللهِ؟. قال : "نَعَمْ ، وَإنِّي أرْجُو أنْ تَكُونَ مِنْهُمْ". مسند أحمد.

#‏صلاة_الفجر🤍🦋 فريضتها :- " مَن صَلَّى الصُّبحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ " .. سنّتها :- " ركعَتا الفجر خيرُ مِن الدنيا وما فيها " .. قرآنها :- ﷽ ﴿ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ۝ ﴾ ..

لا تنظر للمستقبل على أنه فضاء واسع لا تستطيع الوصول إليه بل أنظر له دائمًا من منظار التخطيط ثم نفذ متوكلًا على الله اللهم متّعنا بالعافية ما أحييتنا اللهم أجعلنا مِمّن تغيرت أقدارهم للأحسن

‏﴿ وتلكَ الأيامُ نداولها بينَ الناس ﴾ *قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله :* "إعلم أن الزمان لا يثبت على حال فتارة فقر، وتارة غنى، وتارة عز، وتارة ذل، وتارة يفرح الموالي، وتارة يشمت الأعادي .. فالسعيد من لازم أصلاً واحداً على كل حال وهو تقوى الله عز وجل فإنه إن استغنى زانته، وإن افتقر فتحت له أبواب الصبر، وإن عوفي تمت النعمة عليه، وإن ابتلى حملته، ولا يضره إن نزل به الزمان أو صعد، أو أعراه أو أشبعه أو أجاعه؛ لأن جميع تلك الأشياء تزول وتتغير والتقوى أصل السلامة حارس لا ينام". صيد الخاطر (1/39).

• كَانَ أَمِيرُ المُؤمِنِين عَلِيُّ بنُ أَبِي طَالِب -رَضِيَ اللّٰه عَنْهُ-  يَقُولُ لِلدُّنْيَا: "إِلَيَّ تَغَرَّرَتْ، إِلَيَّ تَشَوَّفَتْ، هَيْهَاتَ هَيْهَاتَ، غُرِّي غَيْرِي، قَدْ بَتَتُّكِ ثَلَاثًا، فَعُمْرُكِ قَصِيرٌ، وَمَجْلِسُكِ حَقِيرٌ، وَخَطَرُكِ يَسِيرٌ، آهٍ مِنْ قِلَّةِ الزَّادِ، وَبُعْدِ السَّفَرِ، وَوَحْشَةِ الطَّرِيقِ".

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء، أبو نعيم (1/ 85)

˚˚ ‏﴿ وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ ‏- سُبحان الله . ‏- الحَمد لله . ‏- لا إله إلا الله . ‏- الله أكبر . ‏- لا حَول و لا قوة إلا بالله . ‏- سُبحان الله و بِحمده . ‏- سُبحان الله العَظيم . ‏- أستغفِرُ الله الْعَلِيُّ الْعَظِيم وَأَتُوبُ إِلَيْهِ. -لا إِلَهَ إِلا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ. -اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ. -يا مقلِّبَ القلوبِ ثَبِّتْ قلبِي على دينِك .