🦋سيلڤا_SILVA🦋

ياربِّ اهدني سبيلَ النجاةِ كما هديتَ موسى عليه السلام حيثُ قال كَلا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِ وشققتَ لهُ البحر .. إنَّكَ على كُلِّ شيءٍ قدير .. إنّكَ معي وستهديني ..

عندي ثقة فيك وبكفي عندي وَلع فيك وبكفي☁️

عزيزي ميم، هل سبق وشعرتَ برغبةٍ بالبكاء دون سببٍ منطقيٍّ واحد؟ قرأت نصًّا ذات مرة قال فيه الكاتب بما يعني: بكيت حين شعرتُ بالحرّ لأني حين كُسِرَ قلبي لم أبكِ. هل فهمت قصدي؟ اليوم بكيت لأنّي نسيتُ أن أودِّعَ أحد الأصدقاء، وبكيت بسبب أغنية، وبكيت لأنّي اكتشفتُ خطأً في كتابتي، ومنذ قليل بكيت لأن اليوم شارف على الانتهاء.. كيفَ ينجو المرء من آلامه الصغيرة؟ العزيز ميم، أنا جدًّا سعيدة بامتلاكي نمط معين في عيشي لدي أسلوب حياة أحبّه جدًّا عندي فنان مفضل وشغف يدفعني للاستمرار أحبّ الغناء وأغني كثيرًا لا أجيد ولا أحبّ الرقص ولا يمكن لأي إنسانٍ أن يشعرني أني ناقصة بسبب أي شيءٍ أفعله أو لا أفعله أنا سعيدة ومرتاحة لم أوجد لكي أرضي أحد ولن أسمح لأحدٍ بالحكم علي أو بتعييبي لمجرّد أني أعيش كما أحبّ ولا أؤذي أحد لا أبالغ بذلك ولست من محبي المبالغة بالأمور أصيرُ دراميّة في بعض الأحيان لكنّي -مرّة ثانية- لا أؤذي أحدًا لا تنتقد ما لا يمسّك! وأصير دفاعية في بعض الأحيان -كما الآن- لكنّي فعلًا لا أقصد، ولا يهمّني الأمر! ماذا عنك؟ هلا قلت لي رأيك! هل أنت سعيد؟ كيف تقضي يومك الصيفيّ؟ هل لديكَ عملٌ ثابت؟ أنا أبحث عن واحد آمل أن عملك مريح، وحياتك هانئة. لا أحبّ الصّيف، لأني أميل فيه لصدِّ الشّمسِ عني وأنا أعشق الشمس والضّوء ورائحة الصّباح! لكن الفواكه الصيفية والذرة حالات خاصّة تجعلُ الصّيف قابلٌ للعيش. ما هو فصلك المفضل؟ ابق بخير. _رسائل ستبقى معلّقة في السّماء ٨٩_ _بتول حمّادة.

أنت ترىٰ النتيجة، وحدي أعلمُ ما فعل الطريقُ بي .

بالمُناسبة وجهك مريح و أنا شخص قد ركض مسافات طويلة ليجد مكان يستريح فيه

أوعى تبطل تكون إنسان لَطيف بسبب قِلة ذوق اللّي حواليك ..

طمنوني الأسمراني عاملة ايه الغربة فيه ..

‏"وجود الإنسان الخيِّر في محيطك يُهذّبك من حيث لا تدري." _

"عارفه إن محاولاتي مش كفاية توصلني ‏بس أنت كريم ‏اكرمني المرة دي كمان يارب"

وأعنّا علينا، لنسعى إليك .. ياربّ