مَسَرَّة

يتحدث نيتشه عن وحدته بمفهوم جميل: ‏وحدتي لا تعتمد على وجود أو غياب الناس.. بل بالعكس أنا أكره من يسرق مني وحدتي دون أن يقدم لي في المقابل رفقة حقيقية.

هذه المرّة كبارًا نعرف أن خطوةً في الدربِ الخاطئ تكلّف عمرًا.

‏"لم أكن لأستطيع الصفح عنك أبدًا، لم يكن لديَّ أعز منك في الأرض كلها في ذلك الوقت و لم يكن بعده. و لهذا لا أستطيع"

‏"اعتذري إذا ما اقترفتِ خطأً ما، لكن لا تعتذري أبدًا؛ عن الطريقة التي ترفض بها عيناك ألّا تلمعان"

"جميعهم يرونك فاتنة وهذا ما لا اختلف فيه عنهم لكنّي .. حين المكوث أمام ما يمتلكه وجهك من نافذتين، أشعرُ بالرهبة وهذا ما لا ينافسني فيه أحد"

‏"ادعُ ‏حتى تُجاب ‏أو تفهم المنع ‏أو تنزل عليك سَكينة الله ‏وكل ذلك خَير"

‏"أشعر أن أكثر ما هو قاسٍ في الحياة، أن ينهزم إنسان وينكسر ثم يقف من أجل اللحظة التالية دون أن يشعر به أحد، وأحيانًا دون أن يشعر هو بنفسه، فيكمل دون سند عاطفي ودون أن يتحدث لأحد عما يمر به، هو مستمر؛ لأن الحياة مستمرة هكذا". — مروى بال

لم يتأخر رزقك ولم يفتك القطار ولم يسبقك أحد! هي أقدار الله وكلها في صالحك ورب الخير لا يقضي إلا بالخير، ولو شاء لأعطاك أمانيك في غمضة عين! ولا شيء يعيننا إلا يقيننا التام بأن الله يحسن التدبير ولن يضيعنا